انا لااعلم واقعا المبجل الوهابي هل قرأ في كتبهم ام يطبل ويزمر كعادتهم اقرأ اذا
إتهام النبي محمد (ص) بمحاولة الإنتحار
صحيح البخاري - التعبير - أول مابدئ ... - رقم الحديث : ( 6467 )
- حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ح وحدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر قال الزهري : فأخبرني عروة ، عن عائشة (ر) أنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلاّ جاءت مثل فلقالصبح فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : إقرأ فقال له النبي (ص) : فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ بإسم ربك الذي خلق حتى بلغ علم الإنسان ما لم يعلم فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة ما لي وأخبرها الخبر وقال : قد خشيت على نفسي فقالت له : كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ثم إنطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو إبن عم خديجة أخوأبيها وكان أمراً تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخاً كبيراً قد عمي فقالت له خديجة : أي إبن عم أسمع من إبن أخيك فقال ورقة : إبن أخي ماذا ترى فأخبره النبي (ص) ما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى يا ليتني فيها جذعاً أكون حياً حين يخرجك قومك فقال رسول الله (ص) : أومخرجي هم فقال ورقة : نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلاّ عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي (ص) فيما بلغنا حزناًً غداً منه مراراًًً كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقاً فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غداً لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له : مثل ذلك ، قال إبن عباس : فالق الإصباح ضوء الشمس بالنهار وضوء القمر بالليل.
مسند أحمد - باقي مسند ... - باقي المسند ... - رقم الحديث : ( 24768 )
- حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر ، عن الزهري فذكر حديثاًًًً ثم قال : قال الزهري : فأخبرني عروة ، عن عائشة : أنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم وكان لا يرى رؤيا إلاّ جاءت مثل فلقالصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : إقرأ فقال رسول الله (ص) : ما أنا بقارئ قال : فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ بإسم ربك الذي خلق حتى بلغ ما لم يعلم ، قال : فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة مالي فأخبرها الخبر قال : وقد خشيت علي ، فقالت له : كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ثم إنطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو إبن عم خديجة أخي أبيها وكان أمراً تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخاً كبيراً قد عمي فقالت خديجة : أي إبن عم أسمع من إبن أخيك فقال ورقة : إبن أخي ما ترى فأخبره رسول الله (ص) : ما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى (ع) يا ليتني فيها جذعا أكون حياً حين يخرجك قومك فقال رسول الله (ص) : أو مخرجي هم فقال ورقة : نعم لم يأت رجل قط بما جئت به إلاّ عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن رسول الله (ص) فيما بلغنا حزناًً غداً منه مراراًًً كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي نفسه منه تبدى له جبريل (ع) فقال له : يا محمد إنك رسول الله حقاً فيسكن ذلك جأشه وتقر نفسه عليه الصلاة والسلام فيرجع فإذا طالت عليه وفتر الوحي غداً لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل (ع) فقال له : مثل ذلك.
فهي ضعيف وحتى لو وجدت بين غلافي كتاب البخاري
فافرد له موضوع اخر ان اردت مناقشته
و من أنت لتضعف الرواية و هي في أصح كتب اهل السنة الذي لا يأتيه الباطل
و هو الأصح بعد كتاب الله عز وجل عندهم و هم يقولون أن كل ما فيه صحيح ؟!
اقتباس :
انا يهمني من هذه الفتوى انه يعلم الغيب
اقتباس :
كما حاول انكارها البعض
وهنا نناقش مسألة التعارض والتوفق
فلهذا فتحنا الموضوع
فافهم
الحمد لله رب العالمين أنا أفهم و لكن ما لا أفهمه أنكم تفتحون موضوع لأجل مسالة ما و بعد الرد عليكم ينحرف بكم الأمر لمسائل أخرى !
لهذا عليك اولا أن توضح كلام علماء اهل السنة و تعقيبهم
بأن علي ابن أبي طالب له من علم الغيب بحيث يعلم توقيت موته بالسنة و الشهر والليلة !
لماذا لا تدرس هذه النظرية عندهم و ترد على تساؤلك عن توافق ذلك أو تعارضه ؟
اقتباس :
انا انكر ان علي بن ابي طالب يعلم الغيب
اقتباس :
فهذه ليست عقيدتنا
وان اخبره الرسول صلى الله عليه وسلم كما اخبر الصحابة ببعض الامور
فهذا لايعني انه يعلم كل شيء
ولم يكن يعلم ان ابن ملجم سيضربه وايضا هذا مختلف عن مسألة شرب السم لان الضرب قد يكون على غفله من امرة وهو لايعلم فلذلك مافي دليل انه يعلم انه مقتول هكذا بالتفصيل او انه قبل ان ينتحر
أنت تنكر ذلك و علماء أهل السنة يثبتون الأمر هذا أولا
و ثانيا
من الذي قال لكم أنه يعلم كل الغيب ؟
فأنت أجبت عن نفسك بنفسك
فرسول الله صلى الله عليه وآله و سلك في خطبة واحدة أخبر الصحابة بما كائن و يكون الى يوم القيامة
صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 4 - صفحة 2217 ] وحدثني يعقوب بن إبراهيم الدورقي وحجاج بن الشاعر جميعا عن أبي عاصم قال حجاج حدثنا أبو عاصم أخبرنا عزرة بن ثابت أخبرنا علباء بن أحمر حدثني أبو زيد ( يعني عمرو بن أخطب ) قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر فنزل فصلى ثم صعد المنبر فخطبنا حتى حضرت العصر ثم نزل فصلى ثم صعد المنبر فخطبنا حتى غربت الشمس فأخبرنا بما كان وبما هو كائن فأعلمنا أحفظنا )
صحيح مسلم كتاب الفتن وأشراط الساعة باب أخبار النبي صلى الله عليه ( وآله) وسلم ح 5149
صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 4 - صفحة 2216 ] ح ( 2891 ) وحدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة ح وحدثني أبو بكر بن نافع حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عدي بن ثابت عن عبدالله بن يزيد عن حذيفة أنه قال : أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بما هو كائن إلى أن تقوم الساعةفما منه شيء إلا قد سألته إلا أني لم أسأله ما يخرج أهل المدينة من المدينة ؟ ).
صحيح مسلم كتاب الفتن وأشراط الساعة باب إخبار النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم فيما يكون إلى قيام ...ح 5148
/
أليس هذا يدخل في علم الغيب ؟
و معرفته سلام الله عليه بطريقة موته أو بزمن موته أو بمن يقتله يدخل في هذا العلم
و حتى أنه لو لم يسمي قاتله فرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قد وصفه
بأشقى الآخرين
اي أن هناك ملامح من علم الغيب بذلك مثلما أخبر صلى الله عليه و آله وسلم بمن سيقتل عمار و ما هي آخر شربة يشربها
فها هو عمار يعلم بمن يقتله و بعض تفاصيل موته !
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 20-09-2010 الساعة 12:36 PM.
هذا من الاسئلة التي تهدم المذهب الرافضي ولا يستطيعون الاجابة عليه بجواب مقنع ....
كل ردودهم محاولات فاشلة للترقيع والقياس الباطل ..
عجبي من هذا المعتقد الهش
السؤال: حسب معلوماتي البسيطه ان الائمه المعصومين ( ع ) لديهم علم بيوم وفاتهم والاسباب المؤ ديه لها واحيانا لديهم علم حتى بالشخص الذي يكون سبب الاستشهاد وكمثال ما حصل للإمام علي ( ع ) في ليلة استشهاده عندما استيقظ لصلاة الصبح ونظر الى السماء والنجوم وقال هي هي التي وعدني بها رسول الله وقال بعد ذلك صوائح تتبعها نوائح وعندما دخل المسجد ورأى اللعين عبد الرحمن بن ملجم نائما على بطنه فقال له الإمام قم إلى الصلاة ولو شئت لاخبرتك بما تخفيه فلماذا لم ياخذ الامام احتياطه بوضع حمايه له اثناء الصلاة وهكذا الحال مع كل الائمه المعصومين عليهم السلام ؟نرجو توضيح هذا ودمتم ذخرا للاسلام والمسلمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب: باسمه جلت اسمائه
النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام كانت لهم الولاية التكوينية بالتصرف في عالم الطبيعة، ولكن تحملوا المشقة ولم يُعملوها، كما أن لهم العلم بجميع الكائنات وما سيوجد، ولكنهم غير مكلفين بهذا العلم في أكثر التكاليف. مثلاً : النبي صلى الله عليه وآله كان يعرف المنافقين، ويعلم سوء عقيدتهم، ولم يكن مكلفاً بالاجتناب عنهم وترك معاشرتهم وعدم مناكحتهم او طردهم وأمير المؤمنين عليه السلام كان يعلم بعدم الظفر بمعاوية وبقاء ملكه بعده، ولم يصر ذلك سبباً لترك قتاله، بل كان يبذل غاية جهده حتى استشهد، مع أنه كان يخبر بشهادته واستيلاء معاوية بعده على شيعته. والنبي صلى الله عليه وآله كان يحكم لأحد المتخاصمين لو أقام بينته على ما يدعيه مع أنه كان يعلم بعدم كونه ذي حق، وقد صرح بذلك وقال : أن حكمه لا يغير الواقع، فمن يعلم بعدم كونه ذي حق ويأخذ المال بحكمه يؤاخذ عليه ولو كان حاكما بأنه له . وعلى ذلك، فالأئمة عليهم السلام وان كانوا عالمين بيوم وفاتهم والشخص الذي يكون سبب الاستشهاد، ولكن ليس ذلك علماً حاصلاً من الاسباب العادية، بل هو من قبيل علم الغيب، ولم يكونوا مكلفين بالعمل به. فمثلاً أمير المؤمنين عليه السلام لم يكن عدم وضعه حماية له أثناء صلاته، -وكذلك سائر الأئمة عليهم السلام،- إلقاء باليد إلى التهلكة ولا إعانة على نفسه معونة تستقبح في العقول، إذ لا يمتنع أن يتعبده الله تعالى بالصبر على الشهادة والإستسلام إلى القتل، فيبلغه بذلك علو الدرجات التي لا يبلغها الا به. وإن شئت قلت أنه كان بلغ الأجل المحتوم، وكان لا يمكن الفرار منه، فالإمام العالم بجميع الحوادث كيف يمكنه الفرار، وإلا يلزم عدم وقوع شيء من التقديرات فيه. وقد سئل العلامة الحلي (ره) عن نفس السؤال في أمير المؤمنين عليه السلام فأجاب أنه يحتمل أن يكون أخبر بوقوع القتل في تلك الليلة أو في أي مكان يقتل، وأن تكليفه عليه السلام مغاير لتكليفنا، فجاز أن يكون بذل مهجته الشريفة صلوات الله عليه في ذات الله، كما يجب على المجاهد الثبات، وإن كان ثباته يفضي إلى القتل. انتهى. ومن راجع كتب الروايات كالكافي يجد روايات تؤيد ما ذكرنا
السؤال: حسب معلوماتي البسيطه ان الائمه المعصومين ( ع ) لديهم علم بيوم وفاتهم والاسباب المؤ ديه لها واحيانا لديهم علم حتى بالشخص الذي يكون سبب الاستشهاد وكمثال ما حصل للإمام علي ( ع ) في ليلة استشهاده عندما استيقظ لصلاة الصبح ونظر الى السماء والنجوم وقال هي هي التي وعدني بها رسول الله وقال بعد ذلك صوائح تتبعها نوائح وعندما دخل المسجد ورأى اللعين عبد الرحمن بن ملجم نائما على بطنه فقال له الإمام قم إلى الصلاة ولو شئت لاخبرتك بما تخفيه فلماذا لم ياخذ الامام احتياطه بوضع حمايه له اثناء الصلاة وهكذا الحال مع كل الائمه المعصومين عليهم السلام ؟نرجو توضيح هذا ودمتم ذخرا للاسلام والمسلمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب: باسمه جلت اسمائه
النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام كانت لهم الولاية التكوينية بالتصرف في عالم الطبيعة، ولكن تحملوا المشقة ولم يُعملوها، كما أن لهم العلم بجميع الكائنات وما سيوجد، ولكنهم غير مكلفين بهذا العلم في أكثر التكاليف. مثلاً : النبي صلى الله عليه وآله كان يعرف المنافقين، ويعلم سوء عقيدتهم، ولم يكن مكلفاً بالاجتناب عنهم وترك معاشرتهم وعدم مناكحتهم او طردهم وأمير المؤمنين عليه السلام كان يعلم بعدم الظفر بمعاوية وبقاء ملكه بعده، ولم يصر ذلك سبباً لترك قتاله، بل كان يبذل غاية جهده حتى استشهد، مع أنه كان يخبر بشهادته واستيلاء معاوية بعده على شيعته. والنبي صلى الله عليه وآله كان يحكم لأحد المتخاصمين لو أقام بينته على ما يدعيه مع أنه كان يعلم بعدم كونه ذي حق، وقد صرح بذلك وقال : أن حكمه لا يغير الواقع، فمن يعلم بعدم كونه ذي حق ويأخذ المال بحكمه يؤاخذ عليه ولو كان حاكما بأنه له . وعلى ذلك، فالأئمة عليهم السلام وان كانوا عالمين بيوم وفاتهم والشخص الذي يكون سبب الاستشهاد، ولكن ليس ذلك علماً حاصلاً من الاسباب العادية، بل هو من قبيل علم الغيب، ولم يكونوا مكلفين بالعمل به. فمثلاً أمير المؤمنين عليه السلام لم يكن عدم وضعه حماية له أثناء صلاته، -وكذلك سائر الأئمة عليهم السلام،- إلقاء باليد إلى التهلكة ولا إعانة على نفسه معونة تستقبح في العقول، إذ لا يمتنع أن يتعبده الله تعالى بالصبر على الشهادة والإستسلام إلى القتل، فيبلغه بذلك علو الدرجات التي لا يبلغها الا به. وإن شئت قلت أنه كان بلغ الأجل المحتوم، وكان لا يمكن الفرار منه، فالإمام العالم بجميع الحوادث كيف يمكنه الفرار، وإلا يلزم عدم وقوع شيء من التقديرات فيه. وقد سئل العلامة الحلي (ره) عن نفس السؤال في أمير المؤمنين عليه السلام فأجاب أنه يحتمل أن يكون أخبر بوقوع القتل في تلك الليلة أو في أي مكان يقتل، وأن تكليفه عليه السلام مغاير لتكليفنا، فجاز أن يكون بذل مهجته الشريفة صلوات الله عليه في ذات الله، كما يجب على المجاهد الثبات، وإن كان ثباته يفضي إلى القتل. انتهى. ومن راجع كتب الروايات كالكافي يجد روايات تؤيد ما ذكرنا
أرجو من مدير ومشرف القسم الغاء هذا الموضوع
أو إغلاقه لانني أرى ان الكلام مع هذا الوهابي النجس لايفيد
وكلما جئتم له بأدلة قطعية من كتبهم قال رواية ضعيفة وهي توجد
في قرآنه كتاب صحيح البخاري لإلهه ألبخاري
ووجدت أيضا انه يريد أن يصل الى الى أمرين والامرين هما
الطعن في شخص الامام علي(عليه السلام)وهما
أولا:يريد أن يقول إن الامام(ع)غير معصوم لكي يرفع عنه هذه الفضيلة.
والثاني: يريد ان يقول ان الامام (ع) إنتحر فهو هالك وما هالكٌ والله
إلا ألأصنام أبو بكر الملعون وعمر أبن الزنا وعثمان ألملعون
فالادلة لاتجدي نفعاً مع هكذا شيطان
فإنهوا هذا الموضوع واتركوا الكلب ينبح ينبح ومن ثم يسكت
ويلجأ الى داره وشيخه الكوكل لكي يبحث عن شبهة اخرى فيها
طعن لآل الرسول(ص)
(ألمعتضد)أنصحك أن تذهب لكي ترضع من زوجة شيخك الملعون الوهابي
ألذي جاء برضاعة الكبير لكي تصبح إبنه وتفتخر به في الشارع وليرضع
هو أيظاً من والدتك لكي يصبح أخوك في نفس الوقت مثل جدك عمر ألملعون
ألذي وُصف بأبيات جميلة ألا وهي
(من جدهُ خالهُ ووالده وأمه اخته وخالته)
لكي تفتخر أمام ألشياطين أمثالك
فوالله بريئ منكم الاسلام والرسول الاعظم(ص)
وآل بيته(ع)
وحشرك الله مع الثلاثة الاصنام