الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 302 )
14109- عن علي قال : جمع رسول الله (ص) أو قال : دعا رسول الله (ص) - من بني عبد المطلب ، فيهم رهط كلهم يأكل الجذعة ويشرب الفرق قال : فصنع لهم مداً من طعام فأكلوا حتى شبعوا ، وبقي الطعام [ كما هو ] كأنه لم يمس ، ثم دعا بغمر فشربوا حتى شبعوا ، وبقي الشراب كأنه لم يمس أولم يشرب ، فقال : يا بني عبد المطلب إني بعثت إليكم خاصة وإلى الناس بعامة ، وقد رأيتم من هذه الآية ما رأيتم فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي؟ ، قال : فلم يقم إليه أحد ، قال : فقمت إليه وكنت أصغر القوم ، فقال : إجلس ثلاث مرات كل ذلك أقوم إليه ، فيقول لي : إجلس حتى إذا كان في الثالثة ضرب بيده على يدي ، رواه أحمد ورجاله ثقات.
إبن الدمشقي- جواهر المطالب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 71 )
- ومن طريق آخر قال : لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، ( الشعراء : 214 ) دعا رسول الله (ص) رجالاً من أهله إن كان الرجل منهم يأكل الجذعة ويشرب الفزق فقدم لهم رجلاًًً من شاةً فأكلوا حتى شبعوا فقال : من يضمن لي ديني أو قال : عني ؟ ويكون معي في الجنة ويكون خليفتي من بعدي في أهلي ؟ فعرض ذلك على أهل بيته [ فلم يجبه أحد منهم ] فقال علي : أنا ، خرجه الإمام أحمد في المناقب.
إبن البطريق- العمدة- رقم الصفحة : ( 76 )
93 - ومن تفسير الثعلبي في تفسير قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين ، وبالإسناد المقدم قال : أخبرني : الحسين بن محمد بن الحسين ، حدثني موسى بن محمد ، حدثنا : الحسن بن علي بن شعيب المغربي ، حدثنا : عباد بن يعقوب ، حدثنا : علي بن هاشم ، عن صباح بن يحيى المزني ، عن زكريا بن ميسرة ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : لما إنزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، جمع رسول الله (ص) بنى عبد المطلب وهم يومئذ أربعون رجلاًًً ، الرجل منهم يأكل المسنة ، ويشرب العس ، فأمر علياًً أن يدخل شاةً ، فأدمها ، ثم قال : إدنوا بسم الله ، فدنى القوم عشرة عشرة ، فأكلوا حتى صدروا ، ثم دعا بقعب من لبن ، فجرع منه جرعة ، ثم قال لهم : إشربوا بسم الله ، فشربوا حتى رووا ، فبدرهم أبو لهب فقال : هذا ما سحركم به الرجل ، فسكت النبي (ص) يومئذ ، فلم يتكلم ، ثم دعاهم من الغد على مثل ذلك الطعام والشراب ، ثم أنذرهم رسول الله (ص) ، فقال : يا بنى عبد المطلب ، إني أنا النذير اليكم من الله عز وجل ، والبشر بما لم يجئ به أحد ، جئتكم بالدنيا والآخرة : فأسلموا وأطيعوني ، تهتدوا ، ومن يوآخيني ويوآزرني ، يكون وليى ووصيي بعدى وخليفتي في أهلي ، ويقضى ديني ، فأسكت القوم ، وأعاد ذلك ثلاثاًً ، كل ذلك يسكت القوم ، ويقول علي (ع) : أنا ، فقال : أنت ، فقام القوم وهم يقولون لأبي طالب : أطع إبنك فقد أمر عليك قال يحيى بن الحسن : ويزيده تأكيدا في الأمر بوجوب الوصية.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 311 )
في تفسير قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين
- [ 1 ] في جمع الفوائد : على : لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، جمع النبي (ص) من بني عبد المطلب رهطاً كلمهم يأكل الجذعة ويشرب الفرق ، فصنع لهم مداً من طعام ، فأكلوا حتى شبعوا وبقي الطعام كأنه لم يمس ، ثم دعا بغمر فشربوا حتى رووا وبقي الشراب كأنه لم يمس ، فقال : يا بني عبد المطلب إني بعثت اليكم خاصة وإلى الناس عامة ، وقد رأيتم من هذه الآية ما رأيتم ، فأيكم يبايعني على أن يكون أخى وصاحبى في الجنة ، فلم يقم إليه أحد ، فقمت إليه وكنت أصغر القوم ، فقال لي : إجلس ، قال ذلك ثلاثاًً ، كل ذلك أقوم إليه فيقول لي : إجلس ، حتى إذا كان في الثالثة ضرب بيده على يدي وقال : هو أخى وصاحبي في الجنة ، لأحمد في مناقبه.
الحاكم الحسكاني- شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 543 )
- عن البراء قال : لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، جمع رسول الله (ص) بني عبد المطلب وهم يومئذ أربعون رجلاًًً ، الرجل منهم يأكل المسنة ويشرب العس ، فأمر علياًً برجل شاةً فآدمها ثم قال : إدنوا بسم الله ، فدنا القوم عشرة عشرة فأكلوا حتى صدروا ، ثم دعا بقعب من لبن فجرع منه جرعة ثم قال لهم : إشربوا ببسم الله ، فشرب القوم حتى رووا فبدرهم أبو لهب فقال : هذا ما أسحركم به الرجل ! ! ! فسكت النبي (ص) يومئذ فلم يتكلم ، ثم دعاهم من الغد على مثل ذلك من الطعام والشراب ثم أنذرهم رسول الله (ص) ، فقال : يا بني عبد المطلب إني أنا النذير إليكم من الله عز وجل ، والبشير بما لم يجئ به أحد جئتكم بالدنيا والآخرة فأسلموا وأطيعوني تهتدوا ، ومن يوآخيني منكم ويوآزرني ؟ ويكون وليي ووصيي بعدي وخليفتي في أهلى ويقضي ديني ؟ فسكت القوم ، وأعاد ذلك ثلاثاًً كل ذلك يسكت القوم ويقول علي : أنا ، فقال : أنت ، فقام القوم وهم يقولون لأبي طالب : أطع إبنك فقد أمره عليك.
تفسير إبن أبي حاتم - سورة الشعراء - وأنذر عشيرتك الأقربين
14943- حدثنا : أبي ، ثنا : الحسين بن عيسى بن ميسرة الحارثي ، ثنا : عبد الله بن عبد القدوس ، ثنا : الأعمش ، عن عمرو عن عبد الله بن الحارث ، قال : قال علي ، لما نزلت هذه الآية : وأنذر عشيرتك الأقربين، قال لي رسول الله (ص) : إصنع لي رجل شاةً بصاع من طعام وعندنا إناء يكون فيه لبن ، فقال لي : إملأه لبناً ، قال : ففعلت ثم قال لي : إدع بني هاشم قال : فدعوتهم وإنهم يومئذ لأربعون رجلاًًً أو أربعون ورجل ، قال : وفيهم عشرة كلهم يأكل الجذعة بإدامها قال : فلما أتو بالقصعة قال : أخذ رسول الله (ص) من ذروتها ثم قال لهم : كلوا فأكلوا حتى شبعوا وهي كهيئتها لم يرزئوا منها إلاّ يسيراً قال : ثم أتيتهم بالأناء فشربوا حتى رووا قال : وفضل فضل ، فلما فرغوا أراد رسول الله (ص) : إن يتكلم فبدروه بالكلام ، فقالوا : ما رأينا كاليوم في السحر قال : فسكت رسول الله (ص) ثم قال لي : إصنع لي رجل شاةً بصاع من طعام قال : فدعاهم فلما أكلوا وشربوا قال : فبدروه ثم قالوا : مثل مقالتهم الأولى قال : فسكت رسول الله (ص) قال : إصنع لي رجل شاةً بصاع من طعام فصنعت ، قال : فجمعهم فلما أكلوا وشربوا بدرهم رسول الله (ص) الكلام فقال : أيكم يقضي عني ديني ويكون خليفتي في أهلي ؟ ، قال : فسكتوا وسكت العباس خشية أن يحيط ذلك بماله ، قال : وسكت أنا لسن العباس ثم قالها مرة أخرى فسكت العباس فلما رأيت ذلك ، قلت : أنا يا رسول الله ، فقال : أنت ، قال : وإني يومئذ لأسوؤهم هيئة ، ولأني لأعمش العينين ضخم البطن حمش الساقين.
7222 - أخبرنا : الفضل بن سهل قال : ، حدثني : عفان بن مسلم قال : ، حدثنا : أبو عوانة ، عن عثمان بن المغيرة ، عن أبي صادق ، عن ربيعة بن ناجد ، أن رجلاًًً قال لعلي : يا أمير المؤمنين لم ورثت إبن عمك دون عمك ؟ ، قال : جمع رسول الله (ص) أو قال : دعا رسول الله (ص) بني عبد المطلب ، فصنع لهم مداً من طعام قال : فأكلوا حتى شبعوا وبقي الطعام كما هو كأنه لم يمس ، ثم دعا بغمر فشربوا حتى رووا وبقي الشراب كأنه لم يمس أولم يشرب فقال : يا بني عبد المطلب إني بعثت إليكم بخاصة ، وإلى الناس بعامة ، وقد رأيتم من هذه الآية ما قد رأيتم ، فأيكم يبايعني على أن يكون أخي ، وصاحبي ، ووارثي ؟ فلم يقم إليه أحد فقمت إليه ، وكنت أصغر القوم فقال : إجلس ثم قال : ثلاث مرات كل ذلك أقوم إليه فيقول : إجلس حتى كان في الثالثة ضرب بيده على يدي ثم قال : فبذلك ورثت إبن عمي دون عمي.
الزرندي الحنفي- نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 82 )
- وعن براء (ر) قال : لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، جمع رسول الله (ص) بني عبد المطلب وهم يومئذ أربعون رجلاًًً الرجل منهم يأكل المسنة ويشرب العس فأمر علياًً (ر) برجل شاةً فصنع ، وفي رواية فصنع لهم مداً من الطعام ثم قال لهم : إدنوا بأسم الله فدنا القوم فأكلوا حتى صدروا ثم دنا بعقب من لبن فجرع منه جرعة ثم قال : إشربوا بأسم الله فشرب القوم حتى رووا فبدرهم أبو لهب فقال : هذا ما سحركم به الرجل فسكت النبي (ص) يومئذ فلم يتكلم ثم دعاهم من الغد على مثل ذلك من الطعام والشراب ثم أنذرهم وقال لهم : يا بني عبد المطلب أني بعثت اليكم خاصة وإلى الناس عامة وقد رأيتم من هذه الآية ما رأيتم وأنا النذير لكم من عذاب الله عز وجل والبشير لما لم يجئ به أحد ، جئتكم بالدنيا والآخرة فأسلموا وأطيعوني تهتدوا ، وفي رواية فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي وولي قال : فلم يقم إليه أحد منهم ، قال علي : فقمت إليه وكنت أصغر القوم فقال : أجلس ثم قال ذلك ثلاث مرات كل ذلك أقوم إليه فيقول لي : أجلس حتى كان في الثالثة ضرب بيده على يدي ، وفي رواية لهم من يوآخيني ويوآزرني ويكون ولي وصاحبي ويقضي ديني فسكت القوم وأعاد ذلك ثلاثاًً كل ذلك يسكت القوم ويقول علي : أنا فضرب يده على يده ، فقال : أنت فقال القوم وهو يقولون لأبي طالب : أطع أبنك فقد أمر عليك.
إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 32 )
- ح وأخبرنا : أبو القاسم بن الحصين ، : أنا : أبو علي بن المذهب قالا : ، أنا : أبوبكر بن مالك ، نا : عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي أسود بن عامر ، ثنا : شريك ، عن الأعمش ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله الأسدي ، عن علي قال : لما نزلت هذه الآية : وأنذر عشيرتك الأقربين ، قال : جمع النبي (ص) من أهل بيته فإجتمع ثلاثون فأكلوا وشربوا قال : فقال لهم : من يضمن عني ديني ومواعيدي ويكون معي في الجنة ويكون خليفتي في أهلي فقال رجل لم يسمه شريك : يا رسول الله أنت كنت بحراً من يقوم بهذا قال : ثم قال لآخر قال : فعرض ذلك على أهل بيته ، فقال علي (ر) : أنا.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 324 )
- وروى إبن سعد والبيهقي وأبو نعيم ، عن علي وأبو نعيم ، عن البراء بن عازب (ر) قال : لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، على رسول الله (ص) قال : يا علي إصنع لنا رجل شاةً على صاع من طعام. وفي رواية : مد ، وأعد لنا عس لبن ثم إجمع بني عبد المطلب ، قال علي : ففعلت ، فإجتمعوا له وهو يومئذ أربعون رجلاًًً يزيدون رجلاًًً أو ينقصونه ، منهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب ، فقدمت إليهم تلك الجفنة ، فأخذ رسول الله (ص) منها حذية فشقها بأسنانه ثم رمى بها في نواحيها وقال : كلوا بإسم الله ، فأكل القوم حتى نهلوا عنه ما ترى إلاّ آثار أصابعهم ، والله إن كان الرجل الواحد ليأكل مثل ما قدمت لجميعهم ، ثم قال : إسق القوم ، فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا جميعاًًً ، والله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله ، وفي رواية من يأكل المسنة ويشرب العس ، فلما أراد رسول الله (ص) : إن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام فقاللهد ما سحركم صاحبكم ، فتفرقوا ولم يكلمهم رسول الله (ص) ، فلما كان الغد قال : يا علي عد لنا بمثل الذي صنعت بالأمس من الطعام والشراب ففعلت ثم جمعتهم إليه فصنع رسول الله (ص) كما صنع بالأمس فأكلوا وشربوا حتى نهلوا ، ثم قال رسول الله (ص) : يا بني عبد المطلب ، والله ما أعلم شاباً من العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم به ، إني قد جئتكم بأمر الدنيا والآخرة ، ثم قال : من يؤازرني على ما أنا عليه ؟ ، قال علي : فقلت : أنا يا رسول الله وإني أحدثهم سناً وسكت القوم ، ثم قالوا : يا أبا طالب ألا ترى إبنك ، قال : دعوه فلن يألوا إبن عمه خيراًًً.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 45 )
- وأخرج إبن جرير وإبن مردويه وأبو نعيم في المعرفة والديلمي وإبن عساكر وإبن النجار قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، وضع رسول الله (ص) يده على صدره فقال : أنا المنذر وأومأ بيده إلي : منكب علي (ر) فقال : أنت الهادى يا علي بك يهتدى المهتدون من بعدى.
- وأخرج إبن مردويه ، عن أبي برزة الأسلمي (ر) سمعت رسول الله (ص) : يقول : إنما أنت منذر ، ووضع يده على صدر نفسه ، ثم وضعها على صدر علي ويقول : لكل قوم هاد.
- وأخرج إبن مردويه والضياء في المختارة ، عن إبن عباس (ر) في الآية : قال رسول الله (ص) : المنذر والهادي علي بن أبى طالب (ر).
- وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند وإبن أبى حاتم والطبراني في الأوسط والحاكم وصححه وإبن مردويه وإبن عساكر ، عن علي بن أبى طالب (ر) في قوله : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد، قال : رسول الله (ص) المنذر وأنا الهادى وفى لفظ والهادي رجل من بنى هاشم يعنى نفسه.
إبن جرير الطبري- جامع البيان - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 142 )
18403 - حدثني : الحسن ، قال : ، ثنا : محمد وهو إبن يزيد ، عن إسماعيل ، عن يحيى بن رافع ، في قوله : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد قال : قائد ، وقال آخرون : هو علي بن أبي طالب (ر).
إبن جرير الطبري- جامع البيان - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 142 )
18404- ذكر من قال ذلك : ، حدثنا : أحمد بن يحيى الصوفي ، قال : ، ثنا : الحسن بن الحسين الأنصاري ، قال : ، ثنا : معاذ بن مسلم ، ثنا : الهروي عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد وضع (ص) يده على صدره ، فقال : أنا المنذر ولكل قوم هاد ، وأومأ بيده إلي : منكب علي ، فقال : أنت الهادي يا علي ، بك يهتدي المهتدون بعدي ، وقال آخرون : معناه : لكل قوم داع.
740 - حدثنا : الفضل بن هارون البغدادي ، صاحب أبي ثور ، حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : المطلب بن زياد ، عن السدي ، عن عبد خير ، عن علي كرم الله وجهه في الجنة في قوله عز وجل : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال رسول الله (ص) : المنذر والهاد رجل من بني هاشم ، لم يروه ، عن السدي إلاّ المطلب تفرد به عثمان بن أبي شيبة.
إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 359 )
- أخبرنا : أبو العز بن كادش ، أنا : أبو الطيب طاهر بن عبد الله ، أنا : علي بن عمر بن محمد الحربي ، نا : أحمد بن الحسن بن عبد الجبار ، نا : عثمان بن أبي شيبة ، نا : المطلب بن زياد ، عن السدي ، عن عبد خير ، عن علي في قول الله عز وجل : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال رسول الله (ص) : المنذر والهادي علي.
- أخبرنا : أبو طالب علي بن عبد الرحمن ، أنا : أبو الحسن الخلعي ، أنا : أبو محمد بن النحاس ، أنا : أبو سعيد بن الأعرابي ، نا : أبو سعيد عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي ، نا : حسين بن علي الأشقر ، نا : منصور بن أبي الأسود ، عن الأعمش ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله عن علي قال : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال علي : رسول الله (ص) المنذر وأنا الهاد.
- وأخبرناه : أبو طالب ، أنا : أبو الحسن ، أنا : أبو محمد ، أنا : أبو سعيد بن الأعرابي ، أنا : أبو العباس الفضل بن يوسف بن يعقوب بن حمزة الجعفي ، نا : الحسن بن الحسين الأنصاري في هذا المسجد وهو مسجد حبة العرني ، نا : معاذ بن مسلم ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ،قال النبي (ص) : أنا المنذر وعلي الهادي بك يا علي يهتدي المهتدون.
إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 360 )
- أخبرنا : أبو عبد الله بن أبي العلاء ، أنا : أبي أبو القاسم ، أنا : أبو محمد بن أنصر ، أنا : خيثمة بن سليمان ، نا : إبراهيم بن سليمان بن حزازة ، نا : الحسن بن الحسين الأنصاري ، نا : علي بن القاسم ، عن إبن مجاهد ، عن أبيه في قوله عز وجل : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : الذي جاء بالصدق رسول الله (ص) وصدق به علي بن أبي طالب ، وفي قوله تعالى : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال : الهادى علي بن أبي طالب.
إبن الأعرابي- المعجم - حديث الترقفي
1992 - نا : أبو سعيد الحارثي ، نا : حسين بن علي الأشقر ، نا : منصور بن أبي الأسود ، عن الأعمش ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله عن علي قال : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال علي : رسول الله المنذر ، وأنا الهاد.
2267 - نا : الفضل ، نا : الحسن بن الحسين الأنصاري ، في هذا المسجد وهو مسجد حبة العرني ، نا : معاذ بن مسلم ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال النبي (ص) : أنا المنذر وعلي الهادي ، بك يا علي يهتدي المهتدون.
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 381 )
- عن إبن عباس قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، قال رسول الله (ص) : أنا المنذر وعلي الهادي من بعدي وضرب بيده إليّ صدر علي ، فقال : أنت الهادي بعدي يا علي بك يهتدي المهتدون.
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 383 )
399 - أخبرنا : أبو يحيى الحيكاني قال : ، أخبرنا : أبو الطيب محمد بن الحسين بالكوفة قال : ، حدثنا : علي بن العباس بن الوليد ، قال : ، حدثنا : جعفر بن محمد بن الحسين قال : ، حدثنا : حسن بن حسين ، قال : ، حدثنا : معاذ بن مسلم الفراء ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير : ، عن إبن عباس قال : لما نزلت : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ، أشار رسول الله (ص) بيده إليّ صدره فقال : أنا المنذر ولكل قوم هاد ثم أشار بيده إليّ علي ، فقال : يا علي بك يهتدي المهتدون بعدي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 73 )
- [ 34 ] أنا المنذر وعلي الهادي ، وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 246 )
- ( 693 ) الحديث الخمسون : ، عن إبن عباس (ر) قال : لما نزل قوله : إنما أنت منذز ولكل قوم هاد ، قال رسول الله (ص) : أنا المنذر وعلي الهادي ، وبك يا علي يهتدي المهتدون ، رواه صاحب الفردوس ، وقال (ع) : صاحب السلطان كراكب الأسد.
أولا أخي الضحك والاستهزاء ليست من الأمور التي يمكن أن يفتخر بها الإنسان فمحمد عليه الصلاة والسلام وهو أعلم الناس لم يكن يستهزئ بالكفار والمشركين فما بالك بالمسلمين وان كانوا مخطئين , ادن أخي فالاستهزاء والتهكم بهته الطريقة فهو لا يدل إلا عن قلة الفهم أو الجهل , وعلى كل حال هدا ليس عيبا ولكن على الإنسان أن يستر ما يستره الله عنه .
وأريد أخي أن أسألك . طبعا فأنت تعلم أن الله تعالى خلقنا لنعبده فنحن معشر المسلمين نبحث عن الأمور التي تساعدنا في عبادتنا لله تعالى . فمادا يمثل بالنسبة لك أنت شخصيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وما هو دوره في عبادتك أنت لله تعالى .
وشكرا.
وأريد أخي أن أسألك . طبعا فأنت تعلم أن الله تعالى خلقنا لنعبده فنحن معشر المسلمين نبحث عن الأمور التي تساعدنا في عبادتنا لله تعالى . فمادا يمثل بالنسبة لك أنت شخصيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وما هو دوره في عبادتك أنت لله تعالى .
وشكرا.
اخي الله تعالى ذكره في القران الكريم واوصانا باتباعه
اذا فهو يمثل الدين
والدليل الايات التي ذكرتها توصيني باتباع الامام علي (عليه السلام)
وهذه جواب مختصر جدا
امر اهم هو اتمنى ان تقراء الموضوع بصورة افضل حتى تعرف الحق
وبلنسبة لتهجمك على الاخ نجف ما ارد عليك
لان امنيتي ان تعرف ان الدين ليس بلتجاوز
الدين بلتفاهم
اخي الله تعالى ذكره في القران الكريم واوصانا باتباعه
اذا فهو يمثل الدين
والدليل الايات التي ذكرتها توصيني باتباع الامام علي (عليه السلام)
وهذه جواب مختصر جدا
امر اهم هو اتمنى ان تقراء الموضوع بصورة افضل حتى تعرف الحق
وبلنسبة لتهجمك على الاخ نجف ما ارد عليك
لان امنيتي ان تعرف ان الدين ليس بلتجاوز
الدين بلتفاهم
السلام عليكم
وفي مادا أمرك القرآن أن تتبع علي رضي الله عنه وارضاه حتى تزداد فهما لمعنى العبادة وهدا ما نريد . وأين محمد عليه الصلاة والسلام السراج المنير من هدا كله.
أولا أخي الضحك والاستهزاء ليست من الأمور التي يمكن أن يفتخر بها الإنسان فمحمد عليه الصلاة والسلام وهو أعلم الناس لم يكن يستهزئ بالكفار والمشركين فما بالك بالمسلمين وان كانوا مخطئين , ادن أخي فالاستهزاء والتهكم بهته الطريقة فهو لا يدل إلا عن قلة الفهم أو الجهل , وعلى كل حال هدا ليس عيبا ولكن على الإنسان أن يستر ما يستره الله عنه .
وأريد أخي أن أسألك . طبعا فأنت تعلم أن الله تعالى خلقنا لنعبده فنحن معشر المسلمين نبحث عن الأمور التي تساعدنا في عبادتنا لله تعالى . فمادا يمثل بالنسبة لك أنت شخصيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وما هو دوره في عبادتك أنت لله تعالى .
وشكرا.
وش رايك تسوي موضوع جديد وتكتب فيه عيوب المنتدى بالكامل ولا تجلس ترمي كلام من هنا وهناك علشان تكون على بينة
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - [ البينة - 7 ]
تفسير الطبري - سورة البينة : ( 7 ) - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 335 )
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة : 7 )
35023- حدثنا : إبن حميد ، قال : ، ثنا : عيسى بن فرقد ، عن أبي الجارود ، عن محمد بن علي : أولئك هم خير البرية ، فقال النبي (ص) : أنت يا علي وشيعتك.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 379 )
- وأخرج إبن عساكر ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا عند النبي (ص) فأقبل علي ، فقال النبي (ص) : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة ، ونزلت : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، فكان أصحاب النبي (ص) : إذا أقبل علي قالوا : جاء خير البرية.
- أخرج إبن عدي وإبن عساكر ، عن أبي سعيد مرفوعاًً : علي خير البرية.
- وأخرج إبن عدي ، عن إبن عباس قال : لما نزلت : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، قال رسول الله (ص) لعلي : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين.
- وأخرج إبن مردويه ، عن علي قال : قال لي رسول الله (ص) : ألم تسمع قول الله : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، أنت وشيعتك وموعدي وموعدكم الحوض إذا جئت الأمم للحساب تدعون غراً محجلين.
تفسير الآلوسي - سورة البينة ( 7 ) - الآية : ( أولئك هم خير البرية )
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة : 7 )
- أخرج إبن مردويه ، عن علي كرم الله تعالى وجهه قال : قال لي رسول الله (ص) : ألم تسمع قول الله تعالى : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، هم أنت وشيعتك وموعدي وموعدكم الحوض إذا جثت الأمم للحساب يدعون غراً محجلين.
- وأخرج إبن مردويه أيضا : عن إبن عباس قال : لما نزلت هذه الآية : إن الذين آمنوا ، الخ قال رسول الله (ص) لعلي (ر) وكرم وجهه : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين، وذلك ظاهر في التخصيص.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 477 )
- وأخرج إبن عساكر ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا عند النبي (ص) فأقبل علي ، فقال النبي (ص) : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامةونزلت : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، فكان أصحاب محمد (ص) : إذا أقبل قالوا : قد جاء خير البرية.
- وأخرج إبن عدي وإبن عساكر ، عن أبي سعيد مرفوعاًً علي خير البرية.
- وأخرج إبن مردويه ، عن إبن عباس قال : لما نزلت هذه الآية : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، قال رسول الله (ص) لعلي : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين.
إبن حجر - الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 96 ، 159 )
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة : 7 )
- عن إبن عباس : إن هذه الآية لما نزلت قال (ص) لعلي : هو أنت وشيعتك تأتي أنت وشيعتك يوم القيامة ، راضين مرضيين ، ويأتي عدوك غضاباً مقمحين.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
- 563 - أحمد بن سالم بن خالد بن جابر بن سمرة كوفي ، حدث بجرجان ، عن أبي معاوية الضرير يكنى أبا سمرة كذا سماه إبن عدى وقال :
له مناكير ، ثنا : الحسن إبن علي الأهوازي ، ثنا : معمر بن سهل ، ثنا : أحمد ، ثنا : شريك ، عن الأعمش ، عن عطية ، عن أبي سعيد (ر) مرفوعاًً : علي خير البرية.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 371 )
- أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا :عاصم بن الحسن ، أنا : أبو عمر بن مهدي ، أنا : أبو العباس بن عقدة ، نا : محمد بن أحمد بن الحسن القطواني ، نا : إبراهيم بن أنس الأنصاري ، نا : إبراهيم بن جعفر بن عبد الله بن محمد بن مسلمة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا عند النبي (ص) فأقبل علي بن أبي طالب فقال النبي (ص) : قد أتاكم أخي ثم إلتفت إلى الكعبة فضربها بيده ثم قال : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة ثم قال : إنه أولكم إيماناً معي وأوفاكم بعهد الله وأقومكم بأمر الله وأعدلكم في الرعية وأقسمكم بالسوية وأعظمكم عند الله مزية قال : ونزلت : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية قال : فكان أصحاب محمد (ص) : إذا أقبل على قالوا : قد جاء خير البرية.
- أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو القاسم بن مسعدة ، أنا : حمزة بن يوسف ، أنا : أبو أحمد بن عدي ، نا : الحسن بن علي الأهوازي ، نا : معمر بن سهل ، نا : أبو سمرة أحمد بن سالم ، نا : شريك ، عن الأعمش ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، عن النبي (ص) قال : علي خير البرية.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 373 )
- أخبرناه عالياًً : أبو المظفر القشيري ، وأبو القاسم الشحامي قالا : ، أنا : أبو سعد الأديب ، أنا : أبو سعيد الأديب ، أنا : أبو سيعد الكرابيسي ، نا : أبو لبيد ، نا : سويد ، نا : شريك ، عن الأعمش ، عن سالم ، عن جابر قال : سئل عن علي ، فقال : ذاك خير البرية لا يبغضه إلاّ كافر.
القندوزي الحنفي- ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 196 و 197 )
- [ 27 ] وفى المناقب : عن أبى الزبير المكي ، عن جابر بن عبد الله (ر) قال : كنا عند النبي (ص) فأقبل على فقال : قد أتاكم أخى : ثم إلتفت إلى الكعبة فمسها بيده ، ثم قال : والذي نفسي بيده أن هذه وشيعته هم الفائزون يوم القيامة ، ثم قال : إنه أولكم إيماناً معى ، وأوفاكم بعهد الله وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية ، وأقسمكم بالسوية ، وأعظمكم عند الله مزية ، قال : فنزلت : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ، قال : فكان الصحابة إذا قيل : علي قالوا : قد جاء خير البرية.
القندوزي الحنفي- ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 223 )
- [ 48 ] وفى المناقب : بسنده ، عن عامر بن واثلة ، قال : خطبنا علي (ر) على منبر الكوفة فقال : أيها الناس سلونى سلونى فوالله لا تسألونى ، عن آية من كتاب الله إلاّ حدثتكم عنها ، متى نزلت ، بليل أو نهار ، في مقام أو مسير ، في سهل أم في جبل ، وفى من نزلت ، في مؤمن أو منافق ، وما عنى الله بها ، أو عام أم خاص ، فقال إبن الكوا : أخبرني عن قوله تعالى : الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ؟ ، فقال : أولئك نحن وأتباعنا ، وفى يوم القيامة غراً محجلين رواء مرويين يعرفون بسيماهم.
القندوزي الحنفي- ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 452 )
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية - ( البينة : 7 )
- [ 254 ] أخرج الحافظ جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي المدني ، عن إبن عباس قال : إن هذه الآية لما نزلت قال رسول الله (ص) لعلي : يا علي : أنت وشيعتك خير البرية ، تأتي يوم القيامة أنت وشيعتك راضين مرضيين ، ويأتي عدوك غضاباً مقمحين ، فقال : من عدوي ؟ ، قال : من تبرأ منك ولعنك.