التضارب ليس في قول عائشه ..بل التضارب في الروايات لاختلاف المحدثين ..فكل محدث يروي ماسمع بطريقته ولكن المعنى في الاخير واحد..
مثل ماتقول قصه لمجموعه من الناس ثم تطلب منهم اعادتها ستسمع القصه بعدة طرق مختلفه ولكن الفكره واحده..
السلام عليكم
اخي العزيز نسيت ان تجيب على السؤال الأول :
1- وأنهن يسعين أبدا إلى صرف الحق واتباعالهوى وأنهن لم يزلن فتنةيدعون إلى الباطل ويصدون عن الحق في الأغلب .
وخرج كلامه هذا منه صلى الله عليه وسلم على جهة الغضب على أزواجه
2-أنهن مثل صواحب يوسف في إظهار خلاف ما في الباطن
عرفنا ان المقصودة بـ (صواحب يوسف) هي عائشة.. مع ان حفصة تشملها قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
على كل حال... هل قول (صواحب يوسف) .. مدح او فيه ذم ؟
ثانيا:
وبخصوص ما ذكرت التضارب بالأقوال بسبب اختلاف المحدثين .. لم اقصد بطريقة سرد الرواية
الرواية ليس فيه اختلاف الا التضارب بأقوال عائشة:
مرة تقول .. انا قلت ومره تقول حفصة قالت .. ومره تقول قيل له ... !!!
نريد ان نعرف من بالضبط قال للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ؟
انظر الى اسماء المحدثين اول الروايه فهم من نقل تلك الروايات وفي كل روايه يختلف اول المحدثين عن الاخر ..لذى فتجد ان المحدث الاول ذكر الروايه على لسان عائشه والثاني ربما لانه غير متأكد هل عائشه من قالت او غيرها فأسند الكلام الى مجهول ب(قيل)
الاختلاف ليس بسبب عائشه بل بسبب المحدثين ..اتمنى ان تكون المعلومه قد وصلت..
انظر الى اسماء المحدثين اول الروايه فهم من نقل تلك الروايات وفي كل روايه يختلف اول المحدثين عن الاخر ..لذى فتجد ان المحدث الاول ذكر الروايه على لسان عائشه والثاني ربما لانه غير متأكد هل عائشه من قالت او غيرها فأسند الكلام الى مجهول ب(قيل)
الاختلاف ليس بسبب عائشه بل بسبب المحدثين ..اتمنى ان تكون المعلومه قد وصلت..
لاحول ولا قوة الا بالله السؤال فيه سؤنيه تجاه عائشه رضي الله عنها ام المؤمنين ولكن الا ينسف تكليف ابا بكر بامامة المسلمين في الصلاه الوصيه والا لقال النبي مرو عليا فل يصلي بالناس ونحن نعرف ان الامامه ولايه ياخون قليلا من التفكير يظهر الحق