الأخوة الشيعة يقولون الصدق
وحتى مصادر يؤكد على ذلك ومنها الكتب الصحيح البخاري
فاطمة الزهراء غضبت من ابي بكر ولا احد يستطيع انكار وحتى عرعور يعترف بهذا الموضوع
طبعا الرسول لاينطق عن الهواء صلى الله عليه واله ما اقال هالحديث الا ليكون حجه على ابو بكر واحفاده مثل يارب الحسين واخافاء قبرها هده حجيه ابديه ليروا انه اول الغاضبين لأبو بكر كانت فاطمه سلام الله عليه وعلمة الملسلمين لاتتبعوا الحراميه
وندم ابو بكر انه كشف قبرها هدا دليل انه راح يلاقي غضب الله يوم شاف الموت وتمنى يكون بعره
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
41 - حدثنا : أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فإستوى جالساًًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ، ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.
عندما تنقل من كتب السنة يجب ان تنقل كل ما له بالحادثة فابوبكر ترضى فاطمة قبل وفاتها كما هو في كتبنا
ثانيا ابوبكر جاءه شهود على قول النبي ان الانبياء لا يورثون وفاطمة لم تسمع بهذا الحديث فجاءه اكثر من صحابي يؤكدون ان النبي قال بعدم التوريث
وهكذا اصبح ابوبكر بين عصيان قول مباشر للنبي او اغضاب فاطمة
وقد اختار طاعة رسول الله ولم يثبت عندنا انها طالبت بالميراث بعد ذلك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
عندما تنقل من كتب السنة يجب ان تنقل كل ما له بالحادثة فابوبكر ترضى فاطمة قبل وفاتها كما هو في كتبنا
ثانيا ابوبكر جاءه شهود على قول النبي ان الانبياء لا يورثون وفاطمة لم تسمع بهذا الحديث فجاءه اكثر من صحابي يؤكدون ان النبي قال بعدم التوريث
وهكذا اصبح ابوبكر بين عصيان قول مباشر للنبي او اغضاب فاطمة
وقد اختار طاعة رسول الله ولم يثبت عندنا انها طالبت بالميراث بعد ذلك
عجيب يا زميلي وهذا الرضى الذي تقول عنه ضعيف على مبانيكم ... واما قولك بان ابو بكر قال بان الانبياء لا تورث نسلم معك جدلا بذلك ونسالك كيف اعطى لبنته عائش بيت رسول الله اذ كان الرسول لا يورث ؟!!!!! واما الصحابه الذين قالوا بان النبي لا يورث فكلهم قالوا بعد ابو بكر وكلهم من نفس الشرذمه التي انقلبت على الاعقلاب ...
وتقول لم يثبت لنرى ماهو راي البخاري
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
غضب موسى على هارون امراخر وذالك في ذيل الايه (واخذ براس اخيه يجره اليه قال ابن ام ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني)فهو اراد منه ان يعلمه لان مرتبت موسى ارفع من مرتبه هارون باعتبارانه من انبياء اولي العزم فاراد ان يعلمه كيف يتعامل اكثر ولم ينكر تماما فعل هارون لان هارون كان قدانكر على قومه فعلتهم حتى وان كان في قلبه لانهم ارادوا قتله
امامساله الزهراء فهي لها منحى اخررسول الله اطلق امر غضب الزهراء اي انه لو غضبت عن اي فعل فان هذا الغضب سيؤدي بالتالي الى غضب النبي وذال دليل كامل وتام وعام وشامل على معصوميه الزهراء لان التي ترتبط غضبها بغضب رسول الله وبالتالي غضب جبار السماء فمن المستحيل ان تغضب لنفسها او للشيطان
ومن جه اخرى من مثلهم يعرف احاديث النبي
ومن جه اخرى اماانكم تنتصرون لابي بكر وتنكلوا بالرسول وذالك لانكم تنسبون هذاالحديث للنبي نحن معاشر الانبياءلانورث لانه يخالف القران صراحه(اني خفت الموالي من ورائي وكانت امراتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من ال يعقوب)والكثير
او انكم تنتصرون للنبي وتكذبون ابى بكر
والسلام