اذا مات هذا الشرطي يؤخذ بذنب من
الدين يسر وليس عسر وعلى كل عليه القضاء بالايام التي لم يصمها لاحقا
في أكثرالدول منع عمل العمال في الشوارع أثناء الظهيره في الصيف الحار لما تسبب من موت وغيبوبه للبعض
لذلك فلنرحم أخواننا في أي مكان ولا نحملهم مالا طاقة لهم والله المستعان
اي دين لشرطي يسرق و يحمي حرامية سارقين ظلمة واثامهم لا تعد و لا تحصى و اتعبت لجان تقصي الحقائق
و حللوا لهم قطع الطرق و السرقات و ارتكاب كل انواع الموبقات
و هناك تقرير شديد على ان حتى المخدرات و المسكرات تسهل للعاملين في الامن من ال سعود و من حذى نعلهم من الحكام الظالمين
و العمال الذين منعوا من العمل الشاق بعد ان ارهقوهم وقصروا في حالهم حتى مات بعضهم من شدة الاهمال في رمضان قبل عدة سنين في بعض الدول الخليجية لم يرحمهم الوهابية على كثرة فتاويهم الهابطة فهم بعيدين عن الرافة لمثل هؤلاء بل من ضغط اسياد اسيادهم منظمات حقوق الانسان في الغرب بعد ان اشتد الانتقاد لمعاملتهم اللا انسانية و خوف اصحاب المصالح الامبريالية من انفجار وضعهم و اخروج عن السيطرة
و خافوا الله في خلط امور العقيدة و كلمات حق لا يراد ابها الا اباطيل مكشوفة