أختلف الاصحاب الامامية في هذا الزواج فمنهم من ذهب الى عدمة ومنهم قال به وفي الحالتين ليس هناك مشكل تجمع الروايات ان الزواج تم على الاكراه وان الامام نقل ولايتها الى العباس رضي الله عنه وهو من زوجها الى عمر ولامام اسوة في رسول الله حينما تزوج بنت ابو سفيان وهو عدو التوحيد الاول
ابدا القران هو نفس القران الذي نزل على صدر رسول الله وجمع في عصره وكل علمائنا تؤكد ان القران محفوظ من التحريف والنقص والزيادة وما ياتي به السلفين كلام مبتور من اقوال علمائنا
نحن نقدس الصحابه الاجلاء ونلعن من انقلب منهم بعد الرسول ومن نافق منهم فهولاء لا يصح اطلاق لقب الصحابه عليهم
ومن يسموهم السنه صحابه واحدهم سب الاخر في مسجد رسول الله
اللطم عباره عن تعبير عن الحزن مثلما التصفيق دلاله على الفرح او السرور
ونبكي ونجزع على ابن رسول الله ومما جرى عليه
والسلام عليكم
شكراً على الرد وسأقوم إن شاء الله بالرد على الشبهات بعد البحث عن الأدلة من كتب السنة
من أشكالات الوهابية ؟؟؟
الماذا الإمام علي لم يدافع عن زوجته
وإذا كان موصى بان يصبر على الخلافة
هل هو موصى بان تضرب زوجته أمام عينه
ويسكت كيف يعقل هذا
بل هذا نقل بالنص من مواقع الوهابية
نحن نرى أن علياً رضي الله عنه شجاع هزبر كرار غير فرار صاحب لواء خيبر وصاحب المواقف المشهودة قاتل عمرو بن لدّ ومرحب....إلخ
والمواقف التي تذكر شجاعته أكثر من أن تُحصر
فكيف يحرق عمر رضي الله عنه بيته ويكسر بابه ويكسر ضلع زوجته ويصفعها ويُسقط جنينها و........إلخ
إن التصديق بهذا الهراء الذي تذكرونه يجعلنا نصف علياً رضي الله عنه بما يلي:
1-أنه جبان
2-خائف
3-خائن:لأنه خان رسول الله صلى الله عليه وسلم في ابنته التي رضيه زوجاً لها ولم يُدافع عنها،
بل وأسلمها إلى من كسر عليها باب البيت وضربها وكسر ضلعها وأسقط جنينها...
إلخ
تقبل مروري
يقول بني وهبون في الحديث أنت مني بمنزلة هارون من موسى
يقولون ليس المقصود منه الخلافة بعده لأن هارون مات قبل موسى
ولو كان يريد الخلافة بعده كان يقول أنت مني
بمنزلة يوشع لأنه هو وصي موسى
من أشكالاتهم ، عبد العباس وعبد الحسين وو
وكذلك عبادة القبور
يقول بني وهبون في الحديث أنت مني بمنزلة هارون من موسى
يقولون ليس المقصود منه الخلافة بعده لأن هارون مات قبل موسى
ولو كان يريد الخلافة بعده كان يقول أنت مني
بمنزلة يوشع لأنه هو وصي موسى
من أشكالاتهم ، عبد العباس وعبد الحسين وو
وكذلك عبادة القبور
بالنسبة لعبد العباس وغيرها..
اقتباس :
أولاً: لا يوجد إنسان مسلم، ولا يوجد أحد من الشيعة يعتقد باله غير الله عز وجل، ونحن لا نعبد إلا الله عز وجل، وعندما نسمي عبد الحسين يعني ( خادم للحسين )، وما معنى الخادم الخادم يعني المطيع، أما قولك أن الحسين (ع) ميت كيف تكون خادم هل تقدم له الماء نقول : لا بمعنى المطيع والخادم تدل على الطاعة ، وعندما نقول : فلان يخدم الإسلام هل يعني أنه يقدم ماء للإسلام وعندما نقول : هذا يخدم القضية الفلانية على سبيل المثال نقول : إنه المسألة الفلانية تخدم القضية الفلسطينية ، هل يعني أنه يقدم الماء والغذاء وللقضية الفلسطينية ، المشكلة ليس بالإسم إنما المشكلة في فهمك وطرحك وأنت في إعتقادي تحتاج إلى أن تفهم أدني أسس اللغة.
ثانياً: الرسول الأكرم (ص) كان يفتخر أنه إبن عبد المطلب ، هل الرسول يفتخر بإسم شركي وأن عبد المطلب إسمه عامر، فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم أبي داود في سننه والترمذي في سننه وإبن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك والطبراني في المعجم وأبي يعلى في مسنده والبخاري في صحيحه قال : ( حدثنا : عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق قال : سأل رجل البراء (ر) فقال : يا أبا عمارة أوليتم يوم حنين ؟ قال البراء : وأنا أسمع أما رسول الله (ص) لم يول يومئذ كان أبو سفيان بن الحارث آخذاً بعنان بغلته فلما غشيه المشركون نزل فجعل يقول : ( أنا النبي لا كذب أنا إبن عبد المطلب ) ، قال فما رئي من الناس يومئذ أشد منه ) ، راجع : ( صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1051 ) - رقم الحديث : ( 1054 ).
ثالثاً: كان الرسول (ص) يغير الأسماء الشركية ولم نرى أنه غير إسم العباس بن عبد المطلب ، لو كان العبد شرك لغيره كما غير أسماء بعض الصحابة.
رابعاً: صرح بعض علماء السنة إن الإسم ( بعبد ) إذا كان للتشريف ليس محرم ، فقد نقل المناوي في ( فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 169 ) ، قال : ( وقال الأذرعي من أجلاء الشافعية ووقع في الفتاوى أن إنساناً سمى ( بعبد النبي ) فتوقفت فيه ثم ملت إلى أنه لا يحرم إذا قصد به التشريف بالنسبة إلى النبي (ص) ، ويعبر بالعبد عن الخادم ويحتمل المنع من ذلك خوف التشريك من الجهلة ، أو إعتقاد أو ظن حقيقة العبودية ، إنتهى ، وقال الدميري : التسمي ( بعبد النبي ) قيل يجوز إذا قصد به النسبة إلى رسول الله (ص) ، ومال الأكثر إلى المنع خشية التشريك وإعتقاد حقيقة العبودية .... )ـ قال إبن رشيد : يحتمل أن يكونوا عرفوا ذلك بالتجربة أو عندهم في ذلك أثر والتسمية ( بعبد النبي ) قد تجوز إذا قصد به التسمية لا النبي (ص) ، ومال الأكثرون إلى المنع منه خشية التشريك لحقيقة العبودية وإعتقاد حقيقة العبودية ... ).
خامساً: هناك أسماء لعلمائهم مثل (عبد النبي) على سبيل المثال وعبد الرسول عبد الرسول البرزنجي كان علامة محقق فهامة، راجع ( تحفة المدنيين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 21 )، وعبد النبي الأحمد النكري صاحب كتاب جامع العلوم والإمام العلامة إبراهيم بن عثمان بن عبد النبي المكي الحنفي فهل يقول الكاتب هؤلاء مشركون.
يقول بني وهبون في الحديث أنت مني بمنزلة هارون من موسى
يقولون ليس المقصود منه الخلافة بعده لأن هارون مات قبل موسى
ولو كان يريد الخلافة بعده كان يقول أنت مني
بمنزلة يوشع لأنه هو وصي موسى
من أشكالاتهم ، عبد العباس وعبد الحسين وو
وكذلك عبادة القبور
هذا رد على شبهة (لماذا يسمي الشيعة أبنائهم بعبدالحسين وغيرها من الأسماء التي تدل على الشرك؟)
اقتباس :
أولاً: لا يوجد إنسان مسلم، ولا يوجد أحد من الشيعة يعتقد باله غير الله عز وجل، ونحن لا نعبد إلا الله عز وجل، وعندما نسمي عبد الحسين يعني ( خادم للحسين )، وما معنى الخادم الخادم يعني المطيع، والقول بأن الحسين (ع) ميت كيف تكون خادم هل تقدم له الماء نقول : لا بمعنى المطيع والخادم تدل على الطاعة ، وعندما نقول : فلان يخدم الإسلام هل يعني أنه يقدم ماء للإسلام وعندما نقول: هذا يخدم القضية الفلانية على سبيل المثال نقول: إنه المسألة الفلانية تخدم القضية الفلسطينية، هل يعني أنه يقدم الماء والغذاء وللقضية الفلسطينية، المشكلة ليس بالإسم إنما المشكلة في فهمك وطرحك وأنت في إعتقادي تحتاج إلى أن تفهم أدني أسس اللغة.
ثانياً: الرسول الأكرم (ص) كان يفتخر أنه إبن عبد المطلب ، هل الرسول يفتخر بإسم شركي وأن عبد المطلب إسمه عامر، فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم أبي داود في سننه والترمذي في سننه وإبن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك والطبراني في المعجم وأبي يعلى في مسنده والبخاري في صحيحه قال : ( حدثنا : عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق قال : سأل رجل البراء (ر) فقال : يا أبا عمارة أوليتم يوم حنين ؟ قال البراء : وأنا أسمع أما رسول الله (ص) لم يول يومئذ كان أبو سفيان بن الحارث آخذاً بعنان بغلته فلما غشيه المشركون نزل فجعل يقول : ( أنا النبي لا كذب أنا إبن عبد المطلب ) ، قال فما رئي من الناس يومئذ أشد منه)، راجع : ( صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1051 ) - رقم الحديث : ( 1054 ).
ثالثاً: كان الرسول (ص) يغير الأسماء الشركية ولم نرى أنه غير إسم العباس بن عبد المطلب ، لو كان العبد شرك لغيره كما غير أسماء بعض الصحابة.
رابعاً: صرح بعض علماء السنة إن الإسم ( بعبد ) إذا كان للتشريف ليس محرم ، فقد نقل المناوي في ( فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 169 ) ، قال : ( وقال الأذرعي من أجلاء الشافعية ووقع في الفتاوى أن إنساناً سمى ( بعبد النبي ) فتوقفت فيه ثم ملت إلى أنه لا يحرم إذا قصد به التشريف بالنسبة إلى النبي (ص) ، ويعبر بالعبد عن الخادم ويحتمل المنع من ذلك خوف التشريك من الجهلة ، أو إعتقاد أو ظن حقيقة العبودية ، إنتهى ، وقال الدميري : التسمي ( بعبد النبي ) قيل يجوز إذا قصد به النسبة إلى رسول الله (ص) ، ومال الأكثر إلى المنع خشية التشريك وإعتقاد حقيقة العبودية .... )ـ قال إبن رشيد : يحتمل أن يكونوا عرفوا ذلك بالتجربة أو عندهم في ذلك أثر والتسمية ( بعبد النبي ) قد تجوز إذا قصد به التسمية لا النبي (ص) ، ومال الأكثرون إلى المنع منه خشية التشريك لحقيقة العبودية وإعتقاد حقيقة العبودية ... ).
خامساً: هناك أسماء لعلمائهم مثل (عبد النبي) على سبيل المثال وعبد الرسول عبد الرسول البرزنجي كان علامة محقق فهامة، راجع ( تحفة المدنيين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 21 )، وعبد النبي الأحمد النكري صاحب كتاب جامع العلوم والإمام العلامة إبراهيم بن عثمان بن عبد النبي المكي الحنفي فهل يقول الكاتب هؤلاء مشركون.
لماذا يخالفنا الشيعة في الأذان، ويضيفون {حي على خير العمل}؟
اقتباس :
الروايات الصحيحة تثبت أن (حي على خير العمل) من الأذان، ومن الروايات السنية، ما ذكره البيهقي في السنن الكبرى / كتاب الصلاة / ذكر جماع الأذان والإقامة ح 1845، {أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا : ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : يحيى بن أبي طالب ، ثنا : عبد الوهاب بن عطاء ، ثنا : مالك بن أنس عن نافع ، قال : كان إبن عمر يكبر في النداء ثلاثاً ويشهد ثلاثاً وكان أحياناً إذا قال : حي على الفلاح قال : على إثرها حي على خير العمل ، ورواه عبد الله بن عمر ، عن نافع قال : كان إبن عمر ربما زاد في أذانه : حي على خير العمل ، ورواه الليث بن سعد ، عن نافع}
ومن نفس المصدر أيضا ح 1846: {كما أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : موسى بن داود ، ثنا : الليث بن سعد عن نافع ، قال : كان إبن عمر لا يؤذن في سفره وكان يقول : حي على الفلاح ، وأحياناً يقول : حي على خير العمل ، ورواه محمد بن سيرين عن إبن عمر : أنه كان يقول ذلك في أذانه وكذلك رواه نسير بن ذعلوق عن إبن عمرو قال : في السفر ، وروي ذلك ، عن أبي أمامة}
ومن نفس المصدر أيضا ح 1847: {وأخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : موسى بن داود ، ثنا : حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه ، أن علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال : حي على الفلاح قال : حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول}
وسأحاول أن أبحث عن مصادر بدعة عمر في الأذان، وهي إضافة (الصلاة خير من النوم).