كحاجة الجسد إلى روح
الروح....
ارواحنا كالسراج متى ماخبا نوره اصبحنا أمواتاً
وليبقى هذه السراج منيراً لا بد ان نزودة بالوقود .. و
وقود الروح هو الأيمان
متى ماتفاعل مع الروح ولد نور الأمل ونور التفاؤل ونور الفرح
ونور المحبة
لا تدع سراجك ينطفيء وبقه متوهجاً لربما هنالك من يحتاج الى ان يهتدي
بنورة في الظلام
سيدي الفاضل من قلبي شكراً
لأنك مصدر تشجيع وألهام لأقلامنا الصغيرة
وارجوا ان ينال ماأقدمه على استحسانكم
الى الملتقى ان شاء الله