ربما يعلل هذا السلوك علميا ان الجسم الحي يطلق مواد كيميائية تسمى بالفرمونات
ويمكن ان يتحسسها الحيوان على عكس الانسان
لكن خلال هذا السلوك المحظور بوجود الطفل قد يكون المؤثر لهذا الفعل
وكذلك مثل القصة التي ذكرتها نور .. فالطفل حتى لو لم يصل لمرحلة عمرية متقدمه يكون التآثير المستقبلي عليه من خلال جميع مشاهداته و احتكاكات حياته
مثلا يذكر احد الخطباء ان الطفل كالوردة المغلقة
و عبّر بانفتاح هذه الوردة بتطلعه للحياة
فما ان يتعرض في صغره لمشاهد مثيرة او جنسية
سرعان ما تتفتح هذه الزهرة مبكرا فأن لم يجد التوجيه و التربية السليمة .. يحدث ما لا يحمد عقباه في التوجه السلبي للطاقة التي يمتلكها
العرض الشجري