| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 32868
  |  
| 
 
الإنتساب : Mar 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,487
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.25 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
melika
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
			
			
			 
			
			بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 01:25 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
اللهم صل علی محمد وآل محمد 
 
بسم الله الرحمن الرحيم 
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام ، يا حي يا قيوم ، ندعوك باسمك الأعظم الذي، إذا دعيت به أجبت ، و أن تبسط على والداي من بركاتك ، و رحمتك ، و رزقك ، اللهم ألبسهما العافية ، حتى يهنئا بالمعيشة ، و اختم لهما بالمغفرة ، حتى لا تضرهما الذنوب ، اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة ، حتى تُبَلِّغْهما إياها ، برحمتك يا ارحم الراحمين ، اللهم لا تجعل لهما ذنبا ، إلا غفرته ..و لا هما إلافرجته ، و لا حاجة من حوائج الدنيا ، هي لك رضا ، و لهما فيها صلاح إلا قضيتها ، اللهم و لا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك ، اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا ، اللهم إجعل أوقاتهما بذكرك معمورة ، اللهم أسعدهما بتقواك ، اللهم اجعلهما في ضمانك ، و أمانك ، و إحسانك ، اللهم ارزقهما عيشا قارا .. و رزقا دارا .. و عملا بارا ، اللهم ارزقهما الجنة ، و ما يقربهما إليها من قول او عمل ، وب اعد بينهما ، و بين النار ، و بين ما يقربهما إليها من قول أوعمل ، اللهم اجعلهما من الذاكرين لك ، الشاكرين لك .. الطائعين لك .. المنيبين لك ، اللهم ، و اجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما ، و إنقطاع عمرهما ، اللهم و اغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما ، و اعصمهما فيما بقي من عمرهما ، و ارزقهما عملا زاكيا ، ترضى به عنهما ، اللهم تقبل توبتهما .. و أجب دعوتهما ، اللهم إنا نعوذ بك ، أن تردهما إلى أرذل العمر ، اللهم ، و اختم بالحسنات اعمالهما ، اللهم ، و أعنا على برهما ، حتى يرضيا عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليهما في كبرهما ، اللهم و رضهم علينا ، اللهم و لا تتوفاهما ، إلا و هما راضيان عنا ، تمام الرضى ، اللهم و اعنا على خدمتهما ، كما يبغي لهما علينا ، اللهم اجعلنا بارين طائعين لهما ، اللهم ارزقنا رضاهما ، و نعوذ بك من عقوقهما ، اللهم ارزقنا رضاهما ، و نعوذ بك من عقوقهما ، اللهم ارزقنا رضاهما ، و نعوذ بك من عقوقهما ؛ يا الله .
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |