اللهم صلي على محمد وال محمد
وفقك الله تعالى بجق محمد وال محمد
احسنت اخي الغالي للنهج التربوي الذي تقدمه لنا
من خلال مواضيعك الراقية
لا عدمنا تواصلك المستمر علينا
وفقك الله تعالى بجق محمد وال محمد
احسنت اخي الغالي للنهج التربوي الذي تقدمه لنا
من خلال مواضيعك الراقية
لا عدمنا تواصلك المستمر علينا
إن المؤمن يحتاج إلى بصيرة بمبادئ التأثير، وبصيرة بعلوم الدين، وبصيرة بالعقائد، وبصيرة بكل معلومة يمكن أن تكون هذه المعلومة سلاحاً في مواجهة الآخرين...وقد ورد في الحديث: (تجد الرجل لا يخطئ بلام ولا واو، خطيبا مصقعاً، ولقلبه أشد ظلمة من الليل المظلم.. وتجد الرجل لا يستطيع يعبر عما في قلبه بلسانه، ولقلبه يزهر كما يزهر المصباح)..
احسن الله لكم سيدي صاحب الحب احساس
وشكرا لكم لمتابعتكم بحوثنا وتقديركم الكريم
تحيااتي وتقديري لشخصك الكريم
اخوكم مرتضى العاملي
كل الحكايات تروي ، بعض فهرسة
نصوغها مالنا من ضدها غرض
لو اننا سوف نحكي عن ملامحنا
هل نجبر البعض حبا لو هم بغضوا
ياكيف يقتبس المعنى نداوته
وكل تفسيره في حسنه مضض
****
إن على المؤمن أن يستذكر حقيقة أن ما وصل إلى الأجيال اللاحقة ، من ( المعارف ) الحقّـة في العقائد والأحكام ، المستمدة من منبع الوحي والعترة ، إنما هي ( ثمرة ) تاريخ من المجاهدة بالأنفس والأموال ، منذ بعثة النبي (صلى الله عليه واله وسلم) إلى ما بعد زمان الغيبة ، بما فيها من مآسي وآلام لم يرْوِ لنا التاريخ إلا نزراً يسيراً منها ..ومن المعلوم أن هذا الاستذكار يدعوه لمعرفة قيمة النعم التي هو فيها ، وضرورة عدم التفريط بشيء منها ..فهذا بدء زمان الغيبة الصغرى - عند وفاة الإمام العسكري (عليه السلام) - يشهد بداية إرهاصات زمان الغيبة ، إذ روى التاريخ أنه: { جرى على مخلفي أبي الحسن العسكري (عليه السلام) كل عظيمة من: اعتقال ، وحبسٍ ، وتهديدٍ ، وتصغيرٍ ، واستخفافٍ وذل }البحار-ج50ص334 .
.ومن المعلوم أن كل هذه المآسي بعد زمان الغيبة ، شهدها ويشهدها صاحب الأمر (عليه السلام) ، مما يوجب على محبيه ، مواساته في مصائبه ، وأفضل ( المواساة ) هو الإتّـباع والعمل بما يقرّب من الظهور .
***
الف شكر لك اختي الفاضلة نور المستوحشين ولتشجيعك لي نسال الله ان يحفظك من كل مكروه والف شكرا على مرورك واطرائك الجميل
وانا ان شاء الله في خدمتكم وخدمة الاخوه طالما يوجد قراء ومتابعين لما نكتب
لك كل الود والتقدير