أريد أن أضيف شئ وأرجوا من الأخت روح فلسطين والإخوة السنة المعتدلين أن لا يتعاملوا في هذا المنتدى بعواطفهم لأنهم يتفاجأون بالحقائق المرة والتي تربوا على خلافها فتدبروا ببصائركم فإننا نتعامل مع أعظم الأديان وأفضلها وأفضلية نبيها على كل الأنبياء والرسل والبشرية جمعاء وكذلك أوصياء محمد ص أفضل من جميع الأوصياء والبشرية جمعاء وتتمثل العصمة والروح الملائكية فيهم كي يحملوا الرسالة وإتمامها على أفضل ما يكون ويظهره على الدين كله ولو كره الكافرون فبالنتيجة نحن نعتقد بان من يقول ياليتني كنت بعرة أو من يقول ياليتني كنت عذرة لا يصلح بأن يحمل أفضل الرسالات السماوية فهو منافي للعدالة السماوية لذلك نحن الشيعة نعتقد ليس فقط أن عمر سببا لزنا كثير من المسلمين ولكن نعتقد أنه أحد المؤسسين للفرقة والشتات بين المسلمين التي نعيشهاالآن
والسلام ختام
إخواني لا أحب الدخول في مثل هذه المسائل ولكن رأيت الموضوع قد طرح فقلت أدلي بدلوي :
الحق وسط بين باطلين...
والحق في هذه المسألة أن المتعة لا تحل إلا بشروط كثيرة إذا لم تتوفر فلا تجوز المتعة وتعتبر زنا قال الامام الباقر في بحار الانوار: لا أجيزها إلا بثمانين شرطاً ...
ولذلك من توسع فيها كثيراً فهو على باطل... ومن شروطها المعلومة --كما نقرأ من خلال عمل الصحابة لها في عهد النبي(ص) -:
-أن تكون عند الضرورة فإن الصحابة وصلوا لحد أنهم أرادوا أن يختصوا كما في صحيح مسلم ثم أباحها لهم النبي (ص) .
- أن لاتكون المتعة بمسلمة فجميع الحالات التي أبيحت فيها المتعة كانت في الحروب والمعارك.
- أن لا تكون على أرض إسلامية لانها أبيحت في أرض المعارك والفتوح...وكان النبي (ص) يجيزها في السفر والمعارك ثم إذا رجعوا الى الارض الاسلامية المدينة حرمها وهكذا سار الامر في عهده ...أنها تباح في زمان معين خاص
- أن لا يكون سفره لأجل التمتع فقط ولكن لو كان لأجل التجارة والتعلم مثلاً فلا بأس بها..
هذه هي الشروط وبها يتم فهم الروايات عن النبي (ص) وعن آل البيت
وأقول للأخ عاشق14 ليست هذه الروايات ضعيفة ولكن لها فهم خاص..
وأما عمر فقد حرمها لما اتسعت البلاد الاسلامية وصار المسلم أينما يذهب يستطيع الزواج بمسلمة فلا يحتاج الى المتعة . وأيضاً لما كثرت الجواري فلا حاجة للمتعة..
هذا اجتهاده ...
وأقول حبذا لو ناقشنا المسألة من منظور فقهي بحت دون تجريح لأحد..
وأما عمر فقد حرمها لما اتسعت البلاد الاسلامية وصار المسلم أينما يذهب يستطيع الزواج بمسلمة فلا يحتاج الى المتعة . وأيضاً لما كثرت الجواري فلا حاجة للمتعة..
هذا اجتهاده ...
شلون يحرم ماأحل الله
يمكن بزمنه اتسعت البلاد الإسلاميه لكن بعده ممكن تقل البلاد الإسلاميه منو يرد يحللها :confused:
ننطره يطلع من قبره ويحللها :eek:
وأما عمر فقد حرمها لما اتسعت البلاد الاسلامية وصار المسلم أينما يذهب يستطيع الزواج بمسلمة فلا يحتاج الى المتعة . وأيضاً لما كثرت الجواري فلا حاجة للمتعة..
هذا اجتهاده ...
(أبو الحسن الصوفي) اسمح لي
أنا أراه تناقضا
إذ كيف لعمر أن يحرمها دائما اجتهادا
أي من المعقول أنه لم تحين فرصة واحدة تسمح لعمر أن يبيحها
كما كان يفعل -صلى الله عليه وآله- كما تقول
ثم لو رجعنا إلى زمن عمر
ألا يوجد واحد على الأقل زنى
فأين الاستطاعة على الزواج أينما يذهب
يعني إما الزواج الدائم أو الزنا المؤقت
حبذا لو توردون لنا شروط زواج المتعة
وجزاكم الله الخير
حياك الله أخت روح فلسطين
تفضلي الإجابة:
شروط زواج المتعة
شروطه نفس شروط الدائم .. ويزيد عليه بضرورة ذكر المهر والمدة في العقد . ويكفى في الكيفية أن يقول الرجل مخاطباً المرأة بقصد ايجاد العلقة الزوجية المؤقتة بعد تعيين المهر والمدة بالدقة طبعاً ( تزوجتكِ على المهر المعلوم في المدة المعلومة ) فتقول مخاطبة إياه قاصدة قبول الزوجية الموقتة ( قبلت ) .
صيغة المتعة
يكفي ان تقول المرأة بعد تعيين المدّة والمهر : زوجتك نفسي للمدة المعلومة على المهر المعلوم .. ويقول الرجل قبلت .
وأما عمر فقد حرمها لما اتسعت البلاد الاسلامية وصار المسلم أينما يذهب يستطيع الزواج بمسلمة فلا يحتاج الى المتعة . وأيضاً لما كثرت الجواري فلا حاجة للمتعة..
هذا اجتهاده ...
( حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة )
والأن نتبع محمد عليه وعلى اله الصلاة والسلام .
ام نأخذ بأجتهاد عمررر ابن صهاك ونقبل بما قاله !!!!!