أنا الآن مضطر لأن أبتعد عنك ، أنا الآن مجبر لأن أنأى عنك في المكان ، إلا أنني أرجو من الله و أتوسّل إليه أن لا يكون هذا آخر العهد مني ، و سيبقى الرجاء و هذا الشوق حيّاً في كياني و وجودي ، يا فاطمة وداعاً ، الوداع يا سيدتنا الزهراء
رغم اننى قرأت ذلك مسبقا الا اننى أعدت قرائته منك لانه موضوع يستحق القراءة مرات ومرات شاكرة لك نقله وإتاحته ..جزيل الشكر
ودمت عطاء أختنا العزيزة