.......وجاء فى كتاب تكاليف المؤمنين فى عصر الغيبة للسيد محمد رضا الحسيني المطلق .....التكليف الواحد والثلاثين ص61
التكليف الاخر للعباد :وهو ان لا يسموه باسمه ولا يذكروا اسمه الجليل فيستعملوا القابه وكنيته ويذكروه بها . والمراد من اسمه الشريف هو : م
ح . م . د وهو اسم نبي الاسلام صلى الله عليه واله وسلم وذكر اسمه فى محافل اعداء الدين ومجامعهم وفى كل مكان فيه خوف وضرر والشماتة و و و . وكان موضع التقية حرام جدا
كما كان ذكر لقبه الشريف واسماء الائمة عند الخوف ولزوم التقية حرام قطعا
......ممكن مراجعة الكتاب
وجاء فى كتاب مستدرك الوسائل للعلامة العابد محمد تقي النوري الطبرسي المتوفى عام 1330 ه ق ج12 ص 285 الحديث 16106
قال رسول الله ص : والله لا يسميه باسمه ظاهرا قبل يوم القيامة الا كافرا به
............وورد فى نفس الكتاب ونفس الجزء ص280 حديث16095
قال الحسن بن علي بن ابي طالب ع :فلا يحل لاحد ان يسميه او يكنيه باسمه وكنيته قبل خروجه صلوات الله عليه
..........ممكن العودة الى كتاب مستدرك الوسائل
واخيرا .......جاء فى كتاب كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق اعلى الله مقامه ص315 وورد فى كتاب الاحتجاج للعلامة الطبرسي ج1ص398
فى حديث الخضر عليه السلام :واشهد على رجل من ولد الحسن بن علي لايكنى ولا يسمى حتى يظهر اسمه .............ممكن مراجعة كلا الكتابين
........يقول خادمكم .....هذا بيان ما اوردته لنا الكتب المعتبرة حول حرمة ذكر اسمه الشريف والله تعالى هو الاعلم منا بذلك السر المكنون والفيض الالهى الزاخر
.......نسال الله ان يوفقنا فى السعى ولان نكون من خدمة مولانا الامام روحي له الفدا الامام المهدي عج ابن فاطمة الزهراء عليها السلام
........ووفقكم الله جميعا .........اخوكم
العرض الشجري