إن الواجب علينا إن أردنا الله واليومَ الآخر أن نصبّ اهتمامنا لإحياء كربلاء وبقية العتبات المقدسة مادياً ومعنوياً، وأن نكثر الاستفادة من هذا السراج الوهاج، الذي ينير الدربَ لكل من يطلب السعادة في الدنيا، والفوز بالجنّة في الآخرة فـ(الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة).
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك الله بكم وجزاكم خيرا....... حقا ان الموضوع رائع وتشبيهاته رائعه بمعنى الكلمه....... ستبقى عاشوراء خالده في ارواح الموالين على مر الدهور..... السلام على الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين عليه السلام