يجب ان تكون هذه العلامه الفارقه بين شبابنا وبين بقية الشباب المسلم..
لكن لو تحسس والتمس ذلك الشاب الاتصال بالله وقت الصلاه والراحه والشعور بالرضا
الذي يصل اليها المصلي حقا,لما تهاون واخرها عن وقتها بل لأستعد لها كما يستعد ويتاهب
لموعد بينه وبين شخص يحبه ويعزه ولأنتظرها كما ينتظر الالتقاء بذلك الشخص العزيز..
هنا تكمن المشكله..الوصول الى روح الصلاه..الوصول الى خشوع الصلاه..
جعلنا وإياكم من المقيمين لها في وقتها..
تحياتــــــــــي
تعليق رائع أخي الكريم ... ولكن وللأسف بعض شبابنا وكذلك من تعدوا سن الشباب لايبالون بوقت الصلاة ...
رأيت بنفسي من يمر من بين أيديهم وقت الصلاة مر السهام وذلك بحجة العمل
والاشغال و و و وانه صلاتهم في منازلهم افضل لهم ...
اين تكمن الافضلية عندما ارجع لمنزلي بعد الساعة الرابعة والنصف عصرا
منهكة من العمل وانا أخرت صلاة الظهر الى هذا الوقت بالرغم من مرور اوقات فراغ ومع انه بامكان البعض تنسيق الوقت فيما بينهم ليقيم احدهم الصلاة ثم الآخر ولكن لاحياة لمن تنادي ...