فكل مانعتقد به من معصومية الرسول وفاطمة وعلي عليهم السلام والأدلة القرآنية والأحاديث تضرب بهذه الرواية عرض الحائط وهي
الصراخ المعتاد منكم اخى الكريم هو على رضى الله معصوم وباب العلم
عندما تقام عليكم الحجة جوابكم هو انت لا تعرف على رضى الله عنة هو المعصوم هو باب العلم هو مختار من قبل الله ومن هذا الكلام
هذا الكلام اخى الكريم يخصكم ولا يخصنا
نحن مع ما نراة من حق وما نراة فى كتبكم من الذى اذى فاطمةى الله عنها وجعل نبى الله ان يطلق هذة العبارة
فقد روى البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة أنه قال :" إن عليا خطب بنت أبي جهل ، فسمعت بذلك فاطمة فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك ، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسمعته حين تشهد يقول : أما بعد ، أنكحت أبا العاص بن الربيع فحدثني وصدقني ، وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها ، والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله عند رجل واحد ، فترك علي الخطبة " وفي رواية للبخاري " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " [ البخاري رقم 3523 ، 3556 ، ومسلم برقم 2449 ] ،
وهذة البداية اخى الكريم لا تتعجل سوف احضر ما فى كتبكم
ولكن هذا موجةاولا للأخت مشاعل الطيبة التى قالت لا تعلم عنها شئ
أذا هى موجة الى على رضى الله عنة وهو من اغضب فاطمة رضى الله عنها
وبعدها اخوانى الشيعة يبترون نص الحديث ويأخذون ما تشتهى انفسهم ويفصلونة على ابى بكر الصديق رضى الله عنة وعمر رضى الله عنة
والشيعة الطيبين امثال الاخت مشاعل لا يعلمون ذلك ولن يبحثون عن سبب ذلك
هذا من كتبكم ومن المعروف أن كتاب البخاري ومسلم طعن في النبي فكيف لايطعن بابنته وبابن عمه
وهذا اول حديث لك رمي به
لم يكن الإمام علي عليه السلام من آذى فاطمة عليها السلام شيخاكم من آذاها ونحن أدرى بكتبنا منكم
فأتي بما شئت
هذا من كتبكم ومن المعروف أن كتاب البخاري ومسلم طعن في النبي فكيف لايطعن بابنته وبابن عمه
وهذا اول حديث لك رمي به
لم يكن الإمام علي عليه السلام من آذى فاطمة عليها السلام شيخاكم من آذاها ونحن أدرى بكتبنا منكم
فأتي بما شئت
ان كنت ترى ان على رضى الله عنة لم يأذى فاطمة رضى الله عنة وان البخارى يكذب
طيب اخى الكريم كيف تأخذ هذة العبارة
يعنى تبرتها وتأخذ ما تشتهى نفسك اخى الكريم وتفصلونها على ابى بكر الصديق رضى الله عنة
اختى الطيبة مشاعل قفى بكل شجاعة وقولى يا شيخنا يا مرجعنا المحترم يا شيوخنا فى الحسينات نسمعكم تقولون ابى بكر وعمر فعلوا كذا وكذا فى فاطمة رضى الله عنها
وقبل الختام تقولون هذة العبارة ( من اغضب فاطمة ا غضبنى )
وفى النهاية تقولون لنا هذة موجودة فى البخارى
اختى مشاعل شيوخكم متأكدين انكم لن تبحثون فى البخارى وفيكم كثير طيب القلب مثلك لا يدرى
اختى الكريمة اصرخى وقولى يا شيوخنا لماذا لا تقولون لنا الحقيقة اقلها حتى لا تجعلونا فى موقف محرج امام اخوننا السنة
لماذا يا شيوخنا لا تقولون ان سبب هذة العبارة هو على رضى الله عنة عندما اراد ان يتزوج
ان قال شيخك هذا فى البخارى والبخارى ليس حجة علينا
قولى لة طيب ما دام ليس حجة علينا لما تبتر النص وتأخذ ما تشتهى نفسك وهو موجة الى على رضى الله عنة
اختى مشاعل سوف ترى كم مرة اغضب على رضى الله عنة فاطمة ومن كتبكم