الكأبة الصمت الأنطواء على النفس، تشرد البال السرح، عدة أمراض قد تبدأ بأسباب حقيقية ثم تتضخم بالأوهام والتخيلات.
أنها أمراض المجتمعات التي تعيش الصدمات النفسية والتنافسات المادية، وقد لا يدرك المصاب بها درجة الخطورة، ولكن الأخرين يدركون فيه عبر علاماته، مثل:
1ـ الشعور بالتعب المستمر.
2ـ تدني مستوى أنتاج الفرد أن كان عاملاََ او الأستيعاب أن كان طالباََ.
3ـ الأرق وشرود النوم.
4ـ الأم المعدة والعضلة والظهر.
5ـ التشاؤم في الأمور.
6ـ التحليل الفني والحساسية والزعل.
7ـ الشعور بالذنب.
8ـ الميل على الأنفراد والوحدة.
8ـ الحيرة والتذبذب.
10ـ السكوت والصمت.
أما العلاج فينبغي للفرد أو ألآفراد العائلة أذا شاهدوا من هذه العلامات من أحدهم أن:
1ـ معرفة مشكلته وماذا يشعر، لعله يصرح بما يعانيه ، وأن لم يصرح فعبر طرق ملتوية يمكن الوصول ألى الألم الروحي فيه.
2ـ أذاأنفتح في شرح معاناته يجب الأهتمام به ولو على مستوى الأصغاء أو الأستماع كي يشعر بالتضامن معه.
3ـ يُقترح عليه أعمال جديدة.
4ـ أخذه ألى الطبيب أخصائي بعد جلب موافقته.
5ـ أخذه ألى حدائق وما شابه لترفيه.
6ـ محاولة أعطائه الأمل وزرع الثقة في نفسه بالأحترام والإهداء والصداقة معه.
7ـ تشريكه في أمور وتوريطه في أعمال يقوم بها بقناعة ولو تدريجياََ.
8ـ ربطه بعالم دين يحمل في روحه معنويات سيرة وأخلاقيات مسرفة
العرض الشجري