اعتقد هذة الشخصيات القذرة وجودها من الضروري بالحياة . ولكن لها الخيار بتبديل حالها من الاسوء الى الاحسن .
انما مثل ماذكرت . فمن عاش بالزبل . لايستطيع العيش بالمروج .
لايهم دعهم يتكلمون بما يريدون من اجل يحصلون على بعض التصفيق من جمهرة الاغبياء المحيطين بهم .
ولكن بعد حين سوف يجدون انفسهم في وضع . لايجدون من حولهم اوجنبهم اي واحد من اللذين كانوا يصفقون لهم .
ومن هذة الضروريات .
يترك لنا الله حكمته . حيث نفكر .
كيف هي بداية السلطنه وكيف انتهى بهم المطاف .
كما اعتقد .فأن مصيرهم المخيف . ليس نقيض ايام كانوا على الكراسي ملوك يأمرون بما يشتهون .
بال . انه موازي ونتيجة صحيحة من جراء اعتدائهم على حقوق الله بطرق كثيرة .
وخاصتا التطاول على آل محمد عليهم السلام .