أي مقام وشموخ بلغتِ حتى جُهلتِ قدرا , لستِ مجهولة قدرا بل عقول الناس عجزت عن استيعاب قدركِ يامن عُرف قدرك في السماء ...
يانورا استضاء اهل الارض بضياءه , يازهرة ذبلت في اوج شبابها
واي ذبول , هُضمت وظُلمت واُغتصب ارثها
من اشجار الحقد التي لاتعرف الخريف ,
بل هي مورقة ابدا, خضراء ابدا ,تتجدد اغصانها وتخرج طلعا مع كل صباح ...
فسلاما عليكِ ايتها الممتحنة, الطاهرة الطهر النقية الزكية بضعة المصطفى يامن يغضب الله لغضبك ويرضى لرضاكِ ورحمة الله وبركاته , ولعن الله ظالميكِ من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين ..
احسنتم اخينا الفاضل البغدادي هذه مشاركة على عجل ولنا عودات على موضوعكم المميز