العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الرحيق المختوم
عضو برونزي
رقم العضوية : 77449
الإنتساب : Feb 2013
المشاركات : 320
بمعدل : 0.07 يوميا

الرحيق المختوم غير متصل

 عرض البوم صور الرحيق المختوم

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : الرحيق المختوم المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي رؤية مناسبة للحصول على حياة هادئة ومعتدلة 5
قديم بتاريخ : 10-11-2013 الساعة : 03:53 PM


من الذي ننتظر منه الأجر؟ إما من الطرف المقابل وإما من الله عزوجل. أولا، ليس من المفروض أن ننتظر الأجر من الطرف المقابل. فكثيرا ما يأتينا المكروه من نفس الناحية التي أحسنّا إليها، وهذه من سنن الله سبحانه وتعالى. فكثيرا ما لايحصل المرء على جواب الاحسان من المحسن إليه. فالأب يتعب على أولاده، لكن الأولاد ليس فقط لايقدّرون أتعاب والديهم بل قد ينكرونها ولا يحسبون لها حسابا. مع كل هذا لا ينزعج الوالدين من أولادهم ولا يتأذون عنهم ولا يعتبرونهم عاقّين. ليس من المطلوب -معنويا- انتظار الأجر من الآخرين. إلا من الله سبحانه وتعالى. والله هو الذي لايضيع أجر المرء؛ لافي الدنيا ولا في الآخرة. بل يضاعفه له أضعافا. لكن من سنته تعالى أن لا يعطي الأجر مباشرة، ولا بشكل مشهود وبلا فاصلة. أولا، كثيرا من الثواب والأجر يؤخر للمرء إلى يوم القيامة. ثانيا، وما كان من المقرر أن يعطى له في الدنيا يصل إليه بطريقة غير مباشرة وغير مشهودة. فلا تتصوروا بأن المرء عندما يقوم بعمل جيد، يأتيه أجره من نفس المكان الذي ينتظر منه الأجر مباشرة وبلا فاصلة.
لكن البشر لايملكون هذه الظرفية والاستعداد ابتداء، إلا بتشكيل مثلث المحبة الذهبي الذي أشرنا إليه في البحوث السابقة. فبتشكيل هذا المثلث، وعندما يزيل المرء الأنانية من نفسه ويصبح محبا لله سبحانه وعاشقا له، تظهر عنده محبة شديدة لمخلوقات الله خصوصا المؤمنين. وهذا العشق والمحبة أوسع من المحبة بين الزوجين. فمن يصل إلى هذه المرحلة سيكون تعامله مع كل البشر على هذا السبيل. الملاحظة الأخرى هي؛ على المرء أن يصل إلى هذه المرحلة لا بعلاقته بزوجته فحسب بل بعلاقته بكل أحد غيرها. فلو لم يكن كذلك، عليه أن يتدرب ويسعى ليتعلم مثل هذا السلوك. عندنا في الرواية عن أميرالمؤنين عليه السلام: "إن لم تكن حليما فتحلم".
قد لم نصل -لحد الآن- إلى هذه المرحلة من مثلث المحبة، لكننا نملك من العقل ما نستطيع به أن نعلم ضرورة محبة مخلوقات الله سبحانه وهذه المحبة -خصوصا للزوجة- لابد أن تكون خالية من المنّ وبدون انتظار الأجر من الطرف الآخر. علينا أن لا ننتظر الأجر إلا من الله سبحانه. وحديث: "الكاد على عياله كالمجاهد في سبيل الله". فيه إشارة إلى هذه النكته. أوليس المجاهد في سبيل الله لا ينتظر الأجر إلا من الله سبحانه.
فداء النفس من دون انتظار الأجر من الطرف المقابل، لا ينحصر بالزوج والزوجة. لكن وبسبب الحقوق الخاصة والبحوث الأخلاقية الخاصة التي تطرح في البين، بدت المسألة في العلاقات الزوجية أكثر شدة، بيد أن هذا، هو نمط طبيعي في الحياة البشرية. ينبغي لمن يحيى حياة إلهية أن يشعر بهذه الوظيفة تجاه جميع المخلوقات. الإمام الحسين عليه السلام الذي كان على قمة هرم الفداء بلا انتظار ثواب من أحد قد فدى نفسه للآخرين في سبيل هدايتهم واستقامة دين جده محمد صلى الله عليه وآله. النبي الأكرم صلوات الله عليه وآله كذلك قد تحمل في سبيل هداية الناس صنوف العناء والمشقة والتعب والنصب حتى نزل في حقه: "طه، ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى".

تطبيق هذه النظرية في العلاقة بين الأبناء والوالدين

ينبغي للأبناء أن يحترموا والديهم، لاغير. عن الإمام السجاد عليه السلام في دعائه لوالديه: "اللهم اجعلني أهابهما هيبة السلطان العسوف" أتعلمون كم للسلطان من هيبة في قلب العبد؟ ما إن يناديه: "أيها العبد" ينتفض سريعا. فهو دائما في أبهة الاستعداد للطاعة من شدة خوفه من سيده ثم يتابع الامام السجاد عليه السلام مناجاته قائلا: "وأبرّهما برّ الأم الرؤوف". على الأولاد أن يكونوا هكذا بالنسبة لوالديهم. ولا يتوقعوا ولا ينتظروا منهم أي شيء في مقابل طاعتهم لهما. دعاء الإمام السجاد عليه السلام لوالديه هو أن يكون لهما كالعبد مقابل السلطان المتعسف وفي نفس الوقت يكون في كامل الرقة والشفقة عليهما، لا أنه ينتظر شيئا في مقابل طاعته لهما.
الآباء والأمهات أيضا لا ينبغي أن يطلبوا الأجر من أولادهم. بل لربما كان العكس من ذلك وهو أن يطمئن الوالدين إلى عدم تقدير الأبناء لزحماتهم وأتعابهم المتواصة. لذا ينبغي على الوالدين العمل بشكل لاينتظرون معه التعويض من الأولاد. وبالطبع لا يمكن للأولاد بتاتا أن يقدروا زحمات والديهم ولا يمكنهم الشكر عليها لا لسانا ولا عملا. فالولد حتى لو حمل والدته على عاتقه وذهب بها حاجا إلى مكة يفعل ذلك سبعين مرة، لا يمكنه أداء حق والدته. وفي الحقيقة إن الولد عاجز عن أداء حق محبة والديه. فمتى لو أراد مجازاتهما على ذلك لا يمكنه. لكن مع كل هذا، لو لم يحصل الوالدين عن أداء حقهما وجزاء أتعابهما من الأولاد، عليهما أن لا يزعلا ولا ينزعجا من ذلك. قد نرى بعض الأزواج يذهب كثيرا إلى بيت أهل زوجته بعد زواجه، ولا يزور والديه. فلا يدع الوالدين هذا الأمر يؤدي إلى انكسار قلبيهما ولا يقولا: طبع الدنيا هكذا، نحن نربى ونتعب وعند الكبر يتركنا الأولاد. بل عليهم القول: إبني، عليك الذهاب كثيرا إلى بيت زوجتك وأقربائها حتى لا تشعر بأنك لا تعتني بها. هذا السلوك من الوالدين، يدل على فهمهم وانطباق عملهم على الحكمة الإلهية.

إجراء القاعدة الذهبية في العلاقة الزوجية

كما قلنا ينبغي أن يضفي أحدهما المحبة على الآخر، محبة خالصة من غير انتظار الأجر والعوض منه. عندنا في الحديث ان الله ليعطي أجر صبر أيوب لرجل يصبر على مشاكسة زوجته وخلافها. فإذا أراد الله سبحانه أن يجعل رجلا انسانا كاملا من امرأة غير خلوقة ومشاكسة، ينبغي أن لايعترض دائما، ولا يعاتب الآخرين، وأن يرضى بما اختاره الله له ليصبح كاملا رشيدا.

ينبغي التغاضي عن اساءة الطرف المقابل

عندما يعلم المرء بأن الطرف المقابل محيط بإساءته، ترتفع الحرمة بينهما وتتضاعف إساءته وشروره، أتعلم لماذا؟ لأنه سيقول في نفسه: لقد رآني عدة مرات على حالي الحقيقي فلا حاجة للتمثيل أمامه. فيفقد عندها المحفز والدافع على الأعمال الصالحة. لذا ينبغي أن لاتنقل سيئات الآخرين أمامهم ولا تعاتبهم عليها وهذا الأمر بطبيعته يحتاج إلى تمرين وممارسة، حتى يصل إلى حد يشكّ بعينه ونظرها؛ ويقول في نفسه: إنه لا ينظر إلى كثير من سيئاتي! على المرء أن يتعامل مع زوجته كما يتعامل مع صديقه خارج البيت. فكما هو يتغاضى عن سيئات صديقه خارجا؛ ولا يصارحه بها، لكي لا تنثلم رفاقتهما بشيئ، عليه أن يفعل نفس الشيئ داخل البيت، أي أن يتعامل معه بالحياء. فكم هو حسن وجود شيء من الأدب والحياء في العلاقات الأسرية، سواء أكانت بين الزوجين أو بين الأبناء ووالديهم.

يتبع إن شاء الله...


من مواضيع : الرحيق المختوم 0 الأستاذ بناهيان: نحن نأمل أن تتحقق مقدمات الظهور بانهيار إسرائيل
0 الأستاذ بناهيان: الدنيا ساحة سباق والشهداء هم الفائزون
0 علائم المتقي في هذا الزمان
0 فطائر ومعجنات فكرية
0 استعراض تحليلي لتاريخ الإسلام/الأستاذ بناهيان

الرحيق المختوم
عضو برونزي
رقم العضوية : 77449
الإنتساب : Feb 2013
المشاركات : 320
بمعدل : 0.07 يوميا

الرحيق المختوم غير متصل

 عرض البوم صور الرحيق المختوم

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الرحيق المختوم المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي رؤية مناسبة للحصول على حياة هادئة ومعتدلة 6
قديم بتاريخ : 12-11-2013 الساعة : 02:12 PM



حدود المحبة

صحيح أننا قلنا بأن وجود المحبة ضروري في العلاقات الزوجية وبشكل وافر؛ على أن تكون المحبة خالية من التوقع وتوخي التعويض، لكن لابد أن يكون لها حد معين. فلا ينبغي لهذه المحبة أن تتجاوز حدود الأخلاق. فمن لا يغار على زوجته باسم المحبة ليعلم بأن هذه خيانة لا محبة.وسيكون عمله على عكس ما تقتضيه المحبة. فليس من مصاديق الحب أن يمنع زوجته من الصلاة على وقتها. طبعا ستخرج بعض الموارد الضرورية عن هذا المثال.
نعم كما أشرنا، ينبغي للمحبة أن تكون خالية من التوقعات. عندنا في الحديث: إن الله يأخذ الحق لصاحبه ولو من غير الجهة التي يتوقعه منها. فعليكم بالإطمئنان لوعد الله سبحانه وترك التوقعات، التي من شأنها أن تسلب راحة المرء وسكينته. هذا هو طريق الوصول إلى الحياة الممتعة الجميلة بعلاقات جميلة كذلك. فلذة العيش تحصل بالعمل من جانب واحد وعدم انتظار الأجر من الطرف المقابل.
إبدأ وجرّب محبة إنسان آخر. إبدأ وفكر بفداء نفسك لإنسان آخر. لاتدعوا الأنانية تقف أمام تحقق هذا الأمر. قد يصل بنا الأمر -للأسف- إلى التنظير للأنانية والدفاع عنها بشدة، وإظهارها بشكل جميل لاغبار عليه بأن نقول: من هذا الذي ينبغي أن أفدي نفسي له؟ هل يستحق هذا الفداء؟ هلا كانت عنده الأهلية لكي أفديه بنفسي! في هذه الحالة لايوجد إلا جواب واحد نجيب به أنفسنا ألا و هو: هل أستحق أنا فداء الإمام الحسين عليه السلام نفسه لي؟ فما هي قيمتي لكي يفديني الإمام الحسين عليه السلام بنفسه المباركة؟ فما شأني باستحقاق الطرف الآخر؟ لأعمل بواجبي ولاشأن لي بالنتيجة.
تصوروا زوجين في أسرة واحدة يتعاملون فيما بينهما على هذا الأساس، ولا يدعا لأنانيتهما أن تقف أمام هذا الأمر. فكيف سيكون هذا البيت؟ سيتحول إلى محل نزول الملائكة وصعودها برحمة الله وغفرانه.
فليس من الرفاقة أن تقول: "هل أنت تصادقني حتى أصادقك؟" فهذا لايعرف معنى الصداقة والرفاقة؛ هذا الشخص يريد أن يحصل على الصداقة بالحرب والعداوة.
أتعلم ما هو مَثَل الشخص الذي ينتظر تعويض المحبة من الآخرين وليس بوسعه أن يحب الآخرين من جانب واحد؟ مثله مثل من يحمل إلى صديقه أو زوجته وردة بيد، وخنجر باليد الأخرى، فعندما يقدم الوردة وتسأله عن الخنجر، يقول لها: حملته لكي أدخله في قلبك إذا لم تشكري لي شرائي لهذه الوردة!! فما قيمة شكر كهذا؟ وهل سيدخل قلبك لو شكرتك؟!
إن لذة المحبة في كونها من طرف واحد وبدون توقع. فعلى كل واحد منا أن يتذوق حلاوة العيش هكذا. لندع الأنانية جانبا؛ بل لنكون عشاقا. لنشعر باللذة والمتعة بمحبة الآخرين لا بالحصول على المحبة من الآخرين. عندما نشعر باللذة من المحبة للآخرين، عندها سنحصل على حياة لذيذة سامية. فمن يلتذ بمحبة الآخرين أكثر من محبته للآخرين، عليه أن يغير شخصيته. قل: إن هذه الحياة منحها الله لي فرصة لأحتوي الآخرين، لا لأن يحتويني الآخرون. وهذا أصل ينبغي إجراؤه في كل مصاديق الحياة ومرافقها.

المساواة في الأسرة:

نظرا للفوارق الروحية والخصوصيات الجنسية للمرأة والرجل، يمكن القول: أن لا وجود لأي مساواة في الأسرة. بل وحتى بين الأخ والأخت الذين هما في عمر واحد أيضا. فقد أمر الله الأب أن يعامل الولد بغير ما يعامل به البنت في البيت في بعض الموارد. فإذا أراد أن يعطي شيئا لأولاده يوصيه الله بأن يعطي للبنت قبل الولد. حتى لو يتأذى الولد على هذا الأمر. إذ عليه أن يتذوق مرارة الحياة ويتحمل هذه الفروقات. فالبنت -ونظرا لخصوصياتها الروحية- تحتاج إلى محبة أكثر من الولد. إنسانية الإنسان -منذ الأساس- تختلف في دركه وفهمه للاختلاف وقبوله للأدوار وعمله المتناسب مع الظروف. من كان عنده ولدين لأحدهما ست سنين وللآخر 12سنة، فلو رأى خطأ صدر ممن عمره 12سنة يمكنه حتى عقوبته في بعض الموارد والتعامل معه كتعامل السيد مع عبده. بيد أنه لا يمكنه معاقبة الطفل ذي 6سنوات. فهو سيد إلى سبع سنين. وهذا الاختلاف في التعامل والسلوك لابد أن يفهمه ويدركه الولد ذو 12سنة. على كل الاولاد أن يدركوا هذا الاختلاف في التعامل مع ذوي الأعمار المختلفة.
على الأولاد أن يهتموا بهذه الاختلاف في التعامل مع الأب والأم أيضا. فالمهم مع الأب، تقديم الطاعة، ومع الأم المحبة. أولاد الإمام الخميني قدس سره عندما كانوا يأتون إلى بيته ويتجهون نحوه للسلام عليه وتقبيل يده كان يسألهم: هل سلمتم على أمكم؟ إذهبوا وسلموا على أمكم أولا، ثم تعالوا نحوي.
على الآباء والأمهات أيضا الالتفات إلى هذه الإختلافات. يروى أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يوصي الآباء والأمهات بأن يربوا أولادهم على غير ما هم عليه لأنهم خلقوا لجيل وزمان غير الذي هم عليه. على الجميع أن يدركوا هذه الاختلافات الواسعة ويعتنوا بها وينسجموا معها. وقد بين الله سبحانه في الدين الاسلامي الأوامر اللازمة لمعرفة هذه الاختلافات وايجاد التكافؤات. فليس من الشطارة أن تحصل على صديق متفق معك في كثير من الأمور كالعمر وغيره وتتعامل معه تعاملا حسنا، لكن الشطاره أن تتعامل مع اسرتك واقربائك بنفس هذا التعامل.
إذن الأسرة هي، محل تحمل الآخرين. ففرق الصديق مع القريب هو أن القريب ينبغي أن أضعه موضع اهتمام وأن أعامله بمحبة حتى لو لم يكن صالحا؛ أو حتى لو لم ينفعني في حياتي بشيء؛ بل وحتى لو لم أحصل منه إلا على السوء. أما الصديق فيمكني قطع العلاقة معه لو لم يكن جيدا ولم يكن صالحا.
إذن العلاقات الجبرية محل رشد الانسان وتكامله، هذه العلاقات مليئة بالاختلاف؛ بل لاتنفك عنها أبدا، وما عليك إلا أن تضعها نصب عينيك لأنها مجال رشدك وتكاملك. فالمهم العمل بالتكليف؛ والنتيجة موكولة لله عزوجل.
فليس بوسع المرء المناقشة في أمه وأبيه، فلايمكنه القول: ليت أبي يكون مثلما أريد. فما عليه إلا العمل بواجبه تجاههما.
ولا يهمه الباقي. حتى الوالدين عليهما عدم الاعتراض لو ولدهما أولادا غير صالحين وعدم الشكوى لله سبحانه. فالولد، انسان مستقل، أمره بيد الله سبحانه. سعادته وشقاؤه أيضا بيد الله وما على الوالدين إلا العمل بوظيفتهما والسعي المجد لإصلاحه، والباقي على الله عزوجل. هذه، وصايا الروايات. فحتى ابن نوح كان سيئا. فليس بمقدور المرء أن يغير التقدير الإلهي. عليه العمل بتكليفه؛ لاغير.

يتع إن شاء الله...


من مواضيع : الرحيق المختوم 0 الأستاذ بناهيان: نحن نأمل أن تتحقق مقدمات الظهور بانهيار إسرائيل
0 الأستاذ بناهيان: الدنيا ساحة سباق والشهداء هم الفائزون
0 علائم المتقي في هذا الزمان
0 فطائر ومعجنات فكرية
0 استعراض تحليلي لتاريخ الإسلام/الأستاذ بناهيان
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:27 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية