بلاد الشام ( فلسطين،الاردن،سوريا،لبنان ):
سوف تعاني بلاد الشام خلال التحول القطبي القادم، ولكن لا أكثر من غيرها من البلدان المطلة على البحر الأبيض المتوسط . فسوف تكون على جانب من الأرض تواجه الشمس ومباشرة في طريق ذيل الكوكب الثاني عشر. ومشاهدة مرعبة لكائن عابر، متوهج بعض الشيء. وتلك الأجزاء فوق مستوى سطح البحر ستحتضن الاشخاص الناجين ، ولكن الغبار البركاني من البراكين في المنطقة سوف ينتشرعلى الأراضي وكذلك جميع البلدان الأخرى في مئات الأميال.الحدود الشرقية ، والتي تقع مباشرة على حدود الصفيحة العربية، سيتم فتحها عندما تتحرك قمة صفيحة الجزيرة العربية إلى الشرق، و جغرافية المنطقة تدل على أن هذه الصدمة قد حدثت في الماضي، بصورة منتظمة . سيتم سحب المنطقة الى الجنوب الشرقي. مع توقع الفيضانات وغرق مناطق باكملها وكذلك الزلازل التي سوف تبدو مستمرة تقريبا مع اقتراب تحول القطب. وانخفاض قمة أفريقيا مستديرة نحو المحيط الهندي، والبحر الأحمر يسحب جانبا،هذا يحول القمة الحادة لصفيحة الجزيرة العربية فتدفع باتجاه العراق، وهذا سبب وجود الجبال بين العراق وإيران. هذا يأخذ الأردن وسوريا في رحلة صغيرة الى الشرق. الحذر من نهر الاردن والابتعاد عنه.النصيحة عليكم بالاراضي المرتفعة، والتي سوف تنجو من انعكاسات التحول القطبي، على الرغم من أنه يجب أن يتعامل مع الغبار البركاني لاحقا.
السودان:
السودان يعيش نقص في الطعام الآن، ومع نقص ضوء الشمس المتوقع خلال الماساة التي تلي التحول القطبي، لن تكون قادرة على دفن الجثث. ضعف بعد سنة من نقص التغذية، والبذور والماشية ، لديهم القليل ليعتمدواعليه. إضافة إلى الاعتماد على المساعدات و المستوردات، والتي سوف تتوقف، ومعدل الوفيات سيكون هائل وسريع. وتلك إلى الجنوب تجد أعدادهم المتزايدة بسبب الهجرة من أوروبا والأراضي العربية، والضغط هناك على جميع الجبهات. قتل المسافرين هذا سوف تتحول إلى معارك إقليمية، على مسارات و مداهمة الجيران بعضهم البعض.بعض المناطق في الساحل الشرقي مهددون بالغرق.