و هوى حب علي شاهدٌ ..
فيك قد جسدته ميتاً وحي
ا
لا يموت الحبُ حبُ المرتضى نهجه يبقى ولاءً علويا
عاد أحفادُ بني هند الخنى
نهجهم لا زال نهجاً أُمويا
قد تمادوا و بدت أحقادهم
مذ رأوا قبرك قد ضم علي
ا
نبشوه و رأوه مثلما ..
كان حياً يتحداهم أبي
ا
فهُمُ الكفرُ تجلى فيهِمُ ..
وهو الإيمان وهاجاً جلي
ا
قبره في كل قلبٍ مؤمنٍ ..
مشعلٌ يخطف بالأبصار ضيّ
ا
و سيبقى رغم أناف العدى
فالثرى لا يتساوى بالثريا