تحية من بلد الاحزان ،، ممزوجة بدموع الطف
لكل قلب موال ، في القطيف والاحساء والبحرين ومدن الخليج والعالم
وكل أرض فيها رايات عاشوراء ،، وينبض فيها قلوب الشيعة
وفي الحقيقة مع ان الموضوع مفجع ومبكي ،، لكننا نفرح لكم
أختي حكايا الورد
فأينما يرتفع صوت الحسين فهو لنا جميعا
واينما يكون مجلس عزاء ،، فيرتفع لواء الحق هناك
وبذلك تُفرحون قلب الزهراء وتواسونها
فهنيئا ثم هنئيا لكم ايها الموالون الطيبون
وجعل ذلك في موازين اعمالكم ،، فإحتسبوا صبركم بعين الله
والله حاميكم وناصركم بحق الغريب المظلوم
مع التحية