((وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون ( 64 ) فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ))
نوعية طرحكم ...وفحواه ...هو دلالة على قوة ايمانكم بالله تعالى في كل الاوقات ....الله (سبحانه وتعالى ) هو السبب والمسبب لخلقنا ..وهو المعطي بدون منة ..
جزاكم الله ام هاني على هذا الطرح المميز الرائد
لاعدمنا الله من مطالعة ابداعكم والقكم
ننتظر المزيد
منورين