لا غرابة في الامر
لا صديق دائم ولاعدو دائم في السياسة والسيد مقتدى اعزه الله
رغم انه قائد عقائدي الا انه سياسي بنفس الوقت
وربما يكون من انتقده او خالف توجهه غير مصيب لكن الايام
سوف تبين لنا وغدا لناظرة ليس ببعيد
!!!
والله سبحانه قادر ان يقول للشئ كن فيكون الا انه
خلق الدنيا بستة ايام لحكمة هو وحده يعرفها
.