مشكور أخوي في الله على الموضوع...هذا وإن دل إنما يدل على صغر العقل وقلة الوعي والمعرفه...جزاكم الله خيراا إخواني وأخواتي الشيعه موالين آل بيت رسول الله(عليهم السلام)...
مشكور أخوي في الله على الموضوع...هذا وإن دل إنما يدل على صغر العقل وقلة الوعي والمعرفه...جزاكم الله خيراا إخواني وأخواتي الشيعه موالين آل بيت رسول الله(عليهم السلام)...
تنصحهم وتوجههم إلى الخير وتعلمهم أن الـرفض لا يجوز وأن الواجب محبة علي والترضي عنه لكن من دون غلو، لا يقال: إنه يعلم الغيب ولا إنه معصوم ولا يُدعى مع الله ولا يُستغاث به، وهكـذا فاطمة وهكذا الحسن وهكذا الحسين وهكذا جعفر الصادق وغيرهم، تعلّمهم أن هذا هو الواجب، تنصحهم فإذا أصروا على البدعة فعليك أن تهجرهم ولو أنهم معك في العمل تهجرهم ولا ترد عليهم السلام ولا تبدأهم بالسلام.
أما إذا لم يظهروا بدعتهم ووافقوك على الظاهر فحكمهم حكم المنافقين تعاملهم معاملة المنافقين لا حرج، مثل ما عامل النبي صلى الله عليه وسلم المنافقين في المدينة من أظهر الإسلام وكف عن الشر يُعامل معاملة المسلمين وأمره إلى الله في الباطن
أولاً : رحم الله الشيخ واسكنه فسيح جناته .
ثانياً : ماقاله الشيخ هو عين الصواب .
ثالثاً : بالنسبة لي شخصياً لو قابلني رجل شيعي سوف أسلم عليه أو أرد عليه
إن بدأ بالسلام إذا كان محترم نفسه وسوف إن أمكن لي ذلك أدعوه أن يتفكر جيداً
على ماهو عليه كيف يعيش على خطأ وهل نحن سبينا علي وأبناءه رضي الله عنهم
أجمعين وأنصحه أن لايغلوا في علي فهو في النهاية بشر رضي الله عنه وأن لايتوسل
بأصحاب القبور ولو أنهم أحياء لم ينفعوا أنفسهم أيضاً وأدعوه بأشياء كثيرة يطول
المقام لذكرها . وإن ابى وعصى وتكلم بالسب والشتم واللعن الذي والله كل الأسف هو
ديدن كل شيعي ولن كلمه مرة أخرى وأمره وأمري إلى الله وحده والله المستعان.
رابعاً : تخيل معي لو كنت أنا جالساً مع واحد رجل شيعي وأجده يلعن الصحابة بما فيهم
أبو بكر رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله ويلعن ويسب ويشتم ثم يتطاول
على عرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويقول في حق عائشة أنها زانية (والعياذ بالله )
ثم يتطاول على علماء السنة الأولين والأخرين ويتفنن بألوان السب والشتم بالله عليك
هل يستحق مني أن أجلس معه وأسلم عليه .
خامساً : وقس على ذلك لو أني أتيتكم في حسينياتكم التي تملاء قلوبكم على أهل السنة والجماعة
بالحقد والكراهية والبغض علينا ووقفت أمامكم وقلت لكم ياقوم إن الذين تعيشون فيه
هو الجهل وأدعوكم إلى إتباع السنة والترضي على الصحابة . فماذا تقولون لي وخاصة
المتشددين منكم ورؤساء حسينياتكم فوالله سوف تطردونني ولن تنظروا في وجهي وربما
الحقتموني بالسب والشتم واللعن والتعصيب وتقاتلوني اشد القتال ولن تسلموا عليه .
وأسأل الله لي ولكم الهداية.
التعديل الأخير تم بواسطة $العتيبي$ ; 16-07-2007 الساعة 04:50 AM.
على عرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويقول في حق عائشة أنها زانية (والعياذ بالله )
اول شي من قال اننا الشيعه والعياد باالله نقول مثل هلكلام عن عائشه زوجت الرسول
وياعزيزي اهنا ندكر كل انسان بماكان وكل واحد يندكر بفعله اهنا اعتبرنه عائشه
خارجه عند خروجها على الامام على عليه السلام وهادا الشي مدكور بصحاحين ؟؟؟
ولو رجعت الصحابه لهم اغلاط انتو تعترفو بيها وعلى قولتكم مهم معصومين
واعجب من اي حد فيكم لو سمع شي عن الصحابه بيدون مايفكر هل هلشي صح
لو غلط زعل ولا يقبل ياحبيبي اهنا نعرض حقايق ومن كتبكم ندينكم اما قولك اننا
نقول عائشه والعياد باالله زنيه هاده القول ولو نطق به احد اهنا ما نأيده فيه
وموكل واحد يمثل المدهب بكمله اهنا مو زيكم اهنا صححنه وكتابنه المعصوم كتاب
الله انت تقول
. وإن ابى وعصى وتكلم بالسب والشتم واللعن الذي والله كل الأسف هو
ديدن كل شيعي ولن كلمه مرة أخرى وأمره وأمري إلى الله وحده والله المستعان.
انا سألتك سؤال صريح شيخك يقول الشيعه بما انهم يمشو على معتقداتهم ولا يغيروها
لاترد عليهم السلام يعني الحين انا لو قابلتك بطريق وسلمت عليك وانت تعرف اني شيعي
ماترد على هل هادي كانت اخلاق الرسول ماباقول معه المسلمين المنافقين وووالخ
هل كانت اخلاق الرسول معه الكفره واليهود كدا هل كان الرسول الكفره واليهود يسلمو
عليه ولايرد عليهم سلام ام كان هوه من يبدئ بسلام والاخلاق الحسنه حتا يعرف الكفار
بخلاق الدين الاسلامي هل اخلاق الاسلام تخليني ماارد السلام على اي شخص دينه
غير ديني او معتقداته غيري
بسم الله الرحمن الرحيم
واذا حييتم بتحيه فحيوا باحسن منها او ردوها
صدق الله العظيم
هده هوه الدين الاسلامي يأمرك ان ترد التحيه بأحسن منها وهده بن باز يأمرك اي شخص
تختلف معه ولوكان مسلم ماترد عليه السلام حتا توريه الاخلاق الحسنه انا تمنيت اني احصل
استنكار لهل شي لهاده الشيخ الناصبي الصهيوني الهالك لعنه الله ولعن الله كل من يسعه لتشتييت
المسلمين
هل كانت اخلاق الرسول معه الكفره واليهود كدا هل كان الرسول الكفره واليهود يسلمو
عليه ولايرد عليهم سلام ام كان هوه من يبدئ بسلام والاخلاق الحسنه حتا يعرف الكفار
بخلاق الدين الاسلامي هل اخلاق الاسلام تخليني ماارد السلام على اي شخص دينه
غير ديني او معتقداته غيري
إقرأ النصوص التالية :
1. في حديث أنس بن مالك أن النبي قال: (إذا سلّم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم) [رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه].
2 - وفي رواية لمسلم وأبي داود أن أصحاب النبي قالوا له: (إن أهل الكتاب يسلّمون علينا فكيف نرد عليهم؟ قال: وعليكم).
3 - وفي حديث عائشة رضي الله عنها أن اليهود عندما قالوا لرسول الله السام عليكم قالت: السام عليكم يا إخوان القردة والخنازير ولعنة الله وغضبه. فقال لها الرسول يا عائشة: مه. لم يدخل الرفق في شيء إلاّ زانه، ولم ينـزع من شيء إلاّ شانه).
4 - وقد كان الصحابة يتعاملون مع الناس وفق هذه النصوص العامة من الكتاب الكريم والسنّة المطهّرة، ولا يجدون أي حرج في إلقاء السلام، وفي ردّه على اليهود الذين كانوا يقيمون معهم في المدينة المنورة، حتى كان يوم قريظة. ذكر أبو بصرة أن رسول الله قال: (إنّا غادون على يهـود، فلا تبدؤوهم بالسلام، فإذا سـلّموا عليكم فقولوا: وعليكم) [رواه أحمد والطبراني في الكبير، وأحد إسنادي أحمد والطبراني رجاله رجال الصحيح. وزاد الطبراني: (فلمّا جئناهم سلّموا علينا فقلنا: وعليكم)، مجمع الزوائد للهيثمي كتاب الأدب]. وقد ذكر الإمام أحمد في مسنده عن أبي عبد الرحمن الجهني قال: قال رسول الله : (إني راكب غذاً إلى يهود فلا تبدؤوهم بالسلام، فإذا سلّموا عليكم فقولوا: وعليكم) [جاء في الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد أن هذا الحديث صحيح].
ونقل العسقلاني في فتح الباري رواية البخاري - في الأدب المفرد - والنسائي من حديث أبي بصرة نفسه أن النبي قال: (إني راكب غداً إلى اليهود، فلا تبدؤوهم بالسلام).
ونفهم من هذه النصوص يا ساري الليل :
أ- أن السلام كان معروفاً بين المسلمين واليهود ابتداءً ورداً باللفظ المعروف.
ج- أن اليهود حرّفوا كلمة (السلام) إلى (السام) وأصبحوا يبدؤون أو يردون بذلك.
د- كان ردّ الفعل الطبيعي منع المسلمين من ابتدائهم بالسلام، ورد تحيّتهم بـ (وعليكم)، فإن ألقوا السلام ردّ عليهم بالسلام. وإن ألقوا السام ردّ عليهم بالسام.
هـ- منع المسلمون أن يردّوا على التحيّة السيئة بأسوأ منها، بل يكتفوا برد السيئة بمثلها كما ورد عن الرسول من نهي عائشة عن الزيادة عندما قالت لهم: وعليكم السام واللعنة. فأمرها أن تكتفي بـ (وعليكم).
و- إذا زال السبب - وهو أن أهل الكتاب يقولون للمسلمين (السام عليكم) وجب على المسلمين أن يعودوا إلى الأصل فيبدؤون بالسلام، ويردون التحية بمثلها أو أحسن منها وليس فقط بكلمة (عليكم) لأن الحكم يدور مع علته، وإذا زال سبب الحكم الاستثنائي رجعنا إلى الحكم الأصلي.
وموضوع السلام ياساري طويل بحثة ويكفي ماوردنا وبعضاً من دعاتنا يقول : رد السلام على الشيعي
واجب علينا نحو الجهال منهم أما دعاتهم فلا . انتهى بما معنى كلامه
اقتباس :
وياعزيزي اهنا ندكر كل انسان بماكان وكل واحد يندكر بفعله اهنا اعتبرنه عائشه
خارجه عند خروجها على الامام على عليه السلام وهادا الشي مدكور بصحاحين ؟؟؟
ولو رجعت الصحابه لهم اغلاط انتو تعترفو بيها وعلى قولتكم مهم معصومين
واعجب من اي حد فيكم لو سمع شي عن الصحابه بيدون مايفكر هل هلشي صح
و أهل السنة والجماعة أنهم يتوقفون عما شجر بين الصحابة ويقولون: الحكم بينهم عند الله تعالى.
فما حصل بينهم من القتال كوقعة الجمل وصفين، نقول في ذلك كما قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: تلك دماء طهَّر الله منها أسيافنا، أفلا نطهر منها ألسنتنا؟ فنحن نقول: الله هو الذي يحكم بينهم؛ فلا نتدخل، ونعتقد أن كلا منهم مجتهد؛ فعائشة وطلحة والزبير ومن معهم في وقعة الجمل كانوا يطالبون بقتلة عثمان ويرون أن بيعة علي لم تنعقد حتى يأتي بهؤلاء الثوار الذين قتلوا الخليفة الشرعي، وعلي يطالب بالطاعة والدخول في الولاية؛ لأنه هو الإمام العام.
وهكذا في موقعة صفين؛ أهل الشام يطلبون منه أن يسلم إليهم قتلة عثمان لأن معاوية وبني أمية كانوا يرون أنهم أولياء دم عثمان أما علي رضي الله عنه فكان يقول: لا أقدر على أن أسلمهم حتى تبايعوني وتجتمع الكلمة، فإذا اجتمعت الكلمة فهنالك نطلبهم ونقتلهم أفرادا، ولا نُبقي منهم أحدا.
ولكن لما لم يتم هذا، حصل ما حصل نتيجة هذا الاجتهاد الذي كان من الطرفين. ولذلك فنحن نتوقف فيما شجر بين الصحابة، ولا نصدق أيضا ما تتناقله الروافض والنواصب من المثالب والمعائب التي يقدحون بها في الصحابة ويسبونهم بها.
فهذه المثالب الموجودة في كتب الروافض كذب صريح؛ فإن الروافض قوم لا خلاق لهم ولا يتحاشون من الأكاذيب؛ ولذلك فإن كتبهم ملأى بالكذب.
وهناك مما يروون ما له أصل، ولكنهم يزيدون فيه ويحرفون الكلم عن مواضعه، حتى أنهم ينفون عن صاحب القصة أي مقصد صحيح، فتروى القصة على غير حقيقتها.
فما حصل بين الصحابة من قتال وحروب فإنهم معذورون فيه؛ لأنهم مجتهدون والمجتهد معذور؛ إن أصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر الاجتهاد وخطؤه مغفور.
اقتباس :
اول شي من قال اننا الشيعه والعياد باالله نقول مثل هلكلام عن عائشه زوجت الرسول
طالما أنك تعرف أنها زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم لماذا يطعنون فيها الشيعة علماءك بل وحتى
كتبكم ومراجعكم تقول ذلك ويا كم سمعنا ذلك عن طريق الإذاعات المرئية والصوتية وأذكر لك ماقاله
علماءكم
فقد زعم الشيعة أن قوله تعالى :"ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين قخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين"(سورة التحريم 10) مثل ضربه الله لعائشة وحفصة رضي الله عنهما.
وقد فسر بعضهم بالخيانة بارتكاب الفاخشة –والعياذ بالله تعالى-:
قال القمي في تفسير هذه الآية :"والله ما عنى بقوله : (فخانتاهما) إلا الفاحشة(وليس هذا القول بدعا من القمي فقد سبقه إليه الكليني –شيخ الاسلام عند الشيعة ، ومرجعهم- ونسبه إلى أبي جعفر الباقر ، راجع البرهان للبحراني 4/357-358)، وليقيمن الحد على (عائشة) (عند القمي فلانة بدل عائشة وهذا من باب التقية وقد صرح غيره باسمها فكشف ما حظرت التقية كشفه بزعمهم) فيما أتت في طريق (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) وكان (طلحة) (في نسخة أخرى فلان بدل طلحة وهو من التقية كما أسلفنا) يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من (طلحة) (في نسخة أخرى فلان بدل طلحة).. (تفسير القمي ط حجرية ص 341 ط حديثة 2/377 وانظر البرهان للبحراني 4/358 وتفسير عبدالله شبر ص 338 وقد ساقاها موضحة كما أثبتها في المتن).
وأسأل الله لناولكم الهداية والثبات وأن ينزع مافي قلوبكم من غلٍ علينا
إقرأ النصوص التالية :
1. في حديث أنس بن مالك أن النبي قال: (إذا سلّم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم) [رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه].
2 - وفي رواية لمسلم وأبي داود أن أصحاب النبي قالوا له: (إن أهل الكتاب يسلّمون علينا فكيف نرد عليهم؟ قال: وعليكم).
3 - وفي حديث عائشة رضي الله عنها أن اليهود عندما قالوا لرسول الله السام عليكم قالت: السام عليكم يا إخوان القردة والخنازير ولعنة الله وغضبه. فقال لها الرسول يا عائشة: مه. لم يدخل الرفق في شيء إلاّ زانه، ولم ينـزع من شيء إلاّ شانه).
4 - وقد كان الصحابة يتعاملون مع الناس وفق هذه النصوص العامة من الكتاب الكريم والسنّة المطهّرة، ولا يجدون أي حرج في إلقاء السلام، وفي ردّه على اليهود الذين كانوا يقيمون معهم في المدينة المنورة، حتى كان يوم قريظة. ذكر أبو بصرة أن رسول الله قال: (إنّا غادون على يهـود، فلا تبدؤوهم بالسلام، فإذا سـلّموا عليكم فقولوا: وعليكم) [رواه أحمد والطبراني في الكبير، وأحد إسنادي أحمد والطبراني رجاله رجال الصحيح. وزاد الطبراني: (فلمّا جئناهم سلّموا علينا فقلنا: وعليكم)، مجمع الزوائد للهيثمي كتاب الأدب]. وقد ذكر الإمام أحمد في مسنده عن أبي عبد الرحمن الجهني قال: قال رسول الله : (إني راكب غذاً إلى يهود فلا تبدؤوهم بالسلام، فإذا سلّموا عليكم فقولوا: وعليكم) [جاء في الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد أن هذا الحديث صحيح].
ونقل العسقلاني في فتح الباري رواية البخاري - في الأدب المفرد - والنسائي من حديث أبي بصرة نفسه أن النبي قال: (إني راكب غداً إلى اليهود، فلا تبدؤوهم بالسلام).
ونفهم من هذه النصوص يا ساري الليل :
أ- أن السلام كان معروفاً بين المسلمين واليهود ابتداءً ورداً باللفظ المعروف.
ج- أن اليهود حرّفوا كلمة (السلام) إلى (السام) وأصبحوا يبدؤون أو يردون بذلك.
د- كان ردّ الفعل الطبيعي منع المسلمين من ابتدائهم بالسلام، ورد تحيّتهم بـ (وعليكم)، فإن ألقوا السلام ردّ عليهم بالسلام. وإن ألقوا السام ردّ عليهم بالسام.
هـ- منع المسلمون أن يردّوا على التحيّة السيئة بأسوأ منها، بل يكتفوا برد السيئة بمثلها كما ورد عن الرسول من نهي عائشة عن الزيادة عندما قالت لهم: وعليكم السام واللعنة. فأمرها أن تكتفي بـ (وعليكم).
و- إذا زال السبب - وهو أن أهل الكتاب يقولون للمسلمين (السام عليكم) وجب على المسلمين أن يعودوا إلى الأصل فيبدؤون بالسلام، ويردون التحية بمثلها أو أحسن منها وليس فقط بكلمة (عليكم) لأن الحكم يدور مع علته، وإذا زال سبب الحكم الاستثنائي رجعنا إلى الحكم الأصلي.
وموضوع السلام ياساري طويل بحثة ويكفي ماوردنا وبعضاً من دعاتنا يقول : رد السلام على الشيعي
واجب علينا نحو الجهال منهم أما دعاتهم فلا . انتهى بما معنى كلامه
و أهل السنة والجماعة أنهم يتوقفون عما شجر بين الصحابة ويقولون: الحكم بينهم عند الله تعالى.
فما حصل بينهم من القتال كوقعة الجمل وصفين، نقول في ذلك كما قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: تلك دماء طهَّر الله منها أسيافنا، أفلا نطهر منها ألسنتنا؟ فنحن نقول: الله هو الذي يحكم بينهم؛ فلا نتدخل، ونعتقد أن كلا منهم مجتهد؛ فعائشة وطلحة والزبير ومن معهم في وقعة الجمل كانوا يطالبون بقتلة عثمان ويرون أن بيعة علي لم تنعقد حتى يأتي بهؤلاء الثوار الذين قتلوا الخليفة الشرعي، وعلي يطالب بالطاعة والدخول في الولاية؛ لأنه هو الإمام العام.
وهكذا في موقعة صفين؛ أهل الشام يطلبون منه أن يسلم إليهم قتلة عثمان لأن معاوية وبني أمية كانوا يرون أنهم أولياء دم عثمان أما علي رضي الله عنه فكان يقول: لا أقدر على أن أسلمهم حتى تبايعوني وتجتمع الكلمة، فإذا اجتمعت الكلمة فهنالك نطلبهم ونقتلهم أفرادا، ولا نُبقي منهم أحدا.
ولكن لما لم يتم هذا، حصل ما حصل نتيجة هذا الاجتهاد الذي كان من الطرفين. ولذلك فنحن نتوقف فيما شجر بين الصحابة، ولا نصدق أيضا ما تتناقله الروافض والنواصب من المثالب والمعائب التي يقدحون بها في الصحابة ويسبونهم بها.
فهذه المثالب الموجودة في كتب الروافض كذب صريح؛ فإن الروافض قوم لا خلاق لهم ولا يتحاشون من الأكاذيب؛ ولذلك فإن كتبهم ملأى بالكذب.
وهناك مما يروون ما له أصل، ولكنهم يزيدون فيه ويحرفون الكلم عن مواضعه، حتى أنهم ينفون عن صاحب القصة أي مقصد صحيح، فتروى القصة على غير حقيقتها.
فما حصل بين الصحابة من قتال وحروب فإنهم معذورون فيه؛ لأنهم مجتهدون والمجتهد معذور؛ إن أصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر الاجتهاد وخطؤه مغفور.
طالما أنك تعرف أنها زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم لماذا يطعنون فيها الشيعة علماءك بل وحتى
كتبكم ومراجعكم تقول ذلك ويا كم سمعنا ذلك عن طريق الإذاعات المرئية والصوتية وأذكر لك ماقاله
علماءكم
فقد زعم الشيعة أن قوله تعالى :"ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين قخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين"(سورة التحريم 10) مثل ضربه الله لعائشة وحفصة رضي الله عنهما.
وقد فسر بعضهم بالخيانة بارتكاب الفاخشة –والعياذ بالله تعالى-:
قال القمي في تفسير هذه الآية :"والله ما عنى بقوله : (فخانتاهما) إلا الفاحشة(وليس هذا القول بدعا من القمي فقد سبقه إليه الكليني –شيخ الاسلام عند الشيعة ، ومرجعهم- ونسبه إلى أبي جعفر الباقر ، راجع البرهان للبحراني 4/357-358)، وليقيمن الحد على (عائشة) (عند القمي فلانة بدل عائشة وهذا من باب التقية وقد صرح غيره باسمها فكشف ما حظرت التقية كشفه بزعمهم) فيما أتت في طريق (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) وكان (طلحة) (في نسخة أخرى فلان بدل طلحة وهو من التقية كما أسلفنا) يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من (طلحة) (في نسخة أخرى فلان بدل طلحة).. (تفسير القمي ط حجرية ص 341 ط حديثة 2/377 وانظر البرهان للبحراني 4/358 وتفسير عبدالله شبر ص 338 وقد ساقاها موضحة كما أثبتها في المتن).
وأسأل الله لناولكم الهداية والثبات وأن ينزع مافي قلوبكم من غلٍ علينا
بسم الله الرحمن الرحيم
واذا حييتم بتحيه فحيوا باحسن منها او ردوها
صدق الله العظيم
تستند على احاديث و القران واضح
أن السلام كان معروفاً بين المسلمين واليهود ابتداءً ورداً باللفظ المعروف.
يعني اهنا الحين عند شيخك يهود ونتعامل مثل اليهود
وبنسبأ لماحصل بين الصحابه كيف نطهر السنتنه يعني ماندكر فعل كل صحابي وكيف كان
لونغبي افعاله كما فعلو اجددك القرده والخنازير التاريخ فاضحكم وفاضح المنافقين ابو بكر
وعمر وعثمان اي حد يقره صحيح بخاري ومسلم راح يعرف هلتلاته وش كانو
وبنسبأ لموضوع عائشه انت تقول
فما حصل بين الصحابة من قتال وحروب فإنهم معذورون فيه؛ لأنهم مجتهدون والمجتهد معذور؛ إن أصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر الاجتهاد وخطؤه مغفور.
طيب وعلمائنا بعد على قولتك فسر الايه عن عائشه غلط لو فرضنه كلامك صحيح هم مجتهدون
والمجتهد معذور؛ إن أصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر الاجتهاد وخطؤه مغفور.
ولاهاده الشي بس للصاحبه وشيوخ السنه وللعلم انا مااقبل اي حد والعياد باالله يقول عن زوجت
الرسول هلكلام يكون من يكون ولابرر بس من لسانك ادينك انت تبرر للخلافاء ولعائشه حروب
رحت نتيجتها الفف المسلمين وكان هدف عائشه قتل الامام على وقتلت ماقتلت من المسلمين
فلزوال الكعبة أهون على الله من إراقة دم مسلم وعائشه قتلت الف المسلمين وانت
تبرر وتقول جهاد خروجها على امام زمنها جهاد وخروج الامام الحسين عليه السلام
على يزيد شارب الخمور الفاسد ,,,,,,طلع عن دين جدا وقتل بسيف جدا
تبرر لعائشه خروجها على الامام على الدي قال فيه الرسول انا مدينة العلم وعلى بابها
ولاتبررو خروج الحسين ع على الفاسد يزيد لع
وتعتبرون الشيعه يهود ولايرد عليهم سلام وتعترفو انو كلامنه صحيح ووقعت بلسانك
عارف افعال الصحابه ومطهر لسانك منها ومن يدكرها حرام عليه رد السلام
الحقيقه ياولاد القرده والخنازير واضحه تبغي تغبي الحقيقه زيماغبوها اجدادك القرده