تابع الحلقات ..
ستكون ثلاثون حلقة تتبع المسلسل في أكثر مفاصله..
وكلما أتت حلقة تأكدت أن الوضع في الحديث والتاريخ ما زال قائماً على قدم وساق وركبة إلى اليوم!
أمتناالإسلامية لم تتوقف عن الكذب يوماً واحداً!!
إنها تتنفس الكذب .. فلذلك كان هذا المسلسل وما فيه من ( زيادات كبيرة كاذبة لا وجود لها في مصدر قديم ولا جديد، موثوق ولا مطروح) كان هذا دليلاً واضحاً على أن من اسباب خذلان الله لنا أننا نكذب ونطره الحقيقة
ولن ينصر الله أمة تكره الصدق..
لأن الله أمر المؤمنين أن يكونوا مع الصادقين ( وكونوا مع الصادقين)
فكيف يكون هو جل جلاله مع الكاذبين؟ هذا مستحيل..
إن هذا الذل والصغار والشقاء الذي يعاني منه المسلمون كان عقوبة لنصحو..
فإذا صحونا وطلبنا الصدق فلنطلب من الله عندئذ أن ينصرنا..
أما أن نطلب منه الآن!
ونحن أكثر الأمم تخلفاً في كل شيء فهذا اعتداء في الدعاء..