أتى الوهابي المجسم و هو فرح بهذه الرواية المتهالكة و الضعيفة
وهذا مستواهم يحاججون بالضعيف و المنبوذ و نحن نحاججهم ما صح عندهم
الرواية :
كامل الزيارات ص 121 - باب 38
4 ـ حدّثني أبي ؛ وأخي ؛ وجماعة مشايخي ـ رحمهم الله ـ عن محمّد بن يحيى ؛ وأحمدَ بن إدريسَ ، عن حَمدانَ بن سليمان النّيسابوريّ ، عن عبدالله بن محمّد اليمانيِّ ، عن مَنيع بن حَجّاج ، عن يونسَ ، عن صَفوانَ الجمّال «قال : قال لي أبو عبدالله عليه السلام : لمّا أتى الحِيرةَ هل لك في قبر الحسين ؟ قلت : وتَزورُه جُعِلتُ فِداك؟ قال : وكيف لا أزورُه واللهُ يَزورُه في كلِّ ليلة جُمُعة يهبط مع الملائكة إليه والأنبياء والأوصياء ومحمّد أفضل الأنبياء ، ونحن أفضل الأوصياء ، فقال صَفوانُ : جعلت فِداك فنَزوره في كلِّ جمعة حتّى نُدركَ زيارة الرّبِّ ؟ قال : نَعَم ، يا صَفوان ألزم ذلك تكتب لك زيارةُ قبر الحسين عليه السلام ، وذلك تفضيل وذلك تفضيل»
الرد :
الحديث ضعيف جدا بسبب :
عبد الله بن محمد اليماني لم يوثق
منيع بن الحجاج لم يوثق
و المتن مخالف بما عليه المذهب
التعديل الأخير تم بواسطة المحرر العقائدي ; 20-09-2011 الساعة 03:43 AM.