(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
إن الطريق إلى الفجر الجميل لا يضره إن مرّ بصحراء الليل البهيم ، وإن البدايات المحزنة لها طعمها عندما تختم بالنهايات المشرقة ، وإن فاجعة الحسين (عليه السلام) فجر مضي مهما اشتد عليه ظلام الظالمين لابد أن يعود علينا بفجر وضاء بهي وهو الحجة بن الحسن الامام المهدي (ارواحنا لتراب مقدمه الفداء)