عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيـہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبـہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_
في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ بـ الحقيقـہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهـہٌٍ تتنزّه في التّحديق بـہٌ ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذـٍآ تشعُرٍ ،،؟