هو ان الدنيا لا امان لها فهي اذا اعطت الرجل تعطية فوق مايستحقة سواء كان يستحق او لا ولهذا قال الامام عليه السلام انها تعطية محاسن غيرة اي ايجابيات وحوافز غيرة من الناس هذا اذا رضيت عنه الدنيا وكان في وقت من الاوقات لجانبة وهذا هو عمل الدنيا ان تغري الرجل لصالحها
اما اذا كان العكس فأنها لاتكتفي الا بسلبة محاسنة التي موجوده عنده وهي ايجابياتة في الحياه من مال وجاه وولد وعز ورفعة