لاحدود لها ينطبق على الجميع ،، فالبعض يحبها هكذا بلا حدود وممزوجه بالحديث الخاص
حتى ولو كانت في العلن في التلفاز !
أما الآن وفي هذا الوقت يالتحديد الكثير يستغل المزاح في رد إعتبار مثلاً وشيئاً من هذا القبيل
ومثل ماذكرتي يدمي القلب بكلامه وفي النهايه " كنت امزح : ليكون زعلت ؟"