والله من بغض واحد من ال البيت فيه نظر فكيف ببغضهم جميعا0
كذبت يا مخادع
تفضل آراء علمائكم و هم يوثقون النواصب و المبغضين لأهل البيت ع :
اولهم البخاري يروي عن الخارجي الذي مدح قاتل الامام علي ع
لبس الحرير وافتراشه للرجال وقدر ما يجوز منه - اللباس - صحيح البخاري
حدثني محمد بن بشار حدثنا عثمان بن عمر حدثنا علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير عن عمران بن حطان
قال سألت عائشة عن الحرير فقالت ائت ابن عباس فسله قال فسألته فقال سل ابن عمر قال فسألت ابن عمر فقال أخبرني أبو حفص يعني عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنما يلبس الحرير في الدنيا من لا خلاق له في الآخرة فقلت صدق وما كذب أبو حفص على رسول الله صلى الله عليه وسلم http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=8717
و هنا عدة من الرواة النواصب الموثقين الملعونين :
تقريب التهذيب لابن حجر :
74- أحمد ابن عبدة ابن موسى الضبي أبو عبد الله البصري ثقة رمي بالنصب من العاشرة مات سنة خمس وأربعين م 4
1184- حريز بفتح أوله وكسر الراء وآخره زاي ابن عثمان الرحبي بفتح الراء والحاء المهملة بعدها موحدة الحمصي ثقة ثبت رمي بالنصب من الخامسة مات سنة ثلاث وستين وله ثلاث وثمانون سنة خ 4
5154- عمران ابن داور بفتح الواو بعدها راء أبو العوام القطان البصري صدوق يهم ورمي برأي الخوارج من السابعة مات بين الستين والسبعين خت 4
5681- لمازة بكسر اللام وتخفيف الميم وبالزاي ابن زباد بفتح الزاي وتثقيل الموحدة وآخره راء الأزدي الجهضمي أبو لبيد البصري صدوق ناصبي من الثالثة د ت ق
سير اعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - معاوية بن ابي سفيان
[ ص: 128 ] وخلف معاوية خلق كثير يحبونه ويتغالون فيه ويفضلونه ، إما قد ملكهم بالكرم والحلم والعطاء ، وإما قد ولدوا في الشام على حبه ، وتربى أولادهم على ذلك . وفيهم جماعة يسيرة من الصحابة ، وعدد كثير من التابعين والفضلاء ، وحاربوا معه أهل العراق ، ونشأوا على النصب ، نعوذ بالله من الهوى . http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=252&idfrom=293&idto=3 02&bookid=60&startno=1
الكامل في التاريخ لأبن الأثير - ثم دخلت سنة ست وثلاثين ومائتين - الجزء السادس - [ ص: 129 ] 236
وكان المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي طالب ، عليه السلام ، ولأهل بيته ، وكان يقصد من يبلغه عنه أنه يتولى عليا وأهله بأخذ المال والدم
وقيل : إن المتوكل كان يبغض من تقدمه من الخلفاء : المأمون ، والمعتصم ، والواثق في محبة علي وأهل بيته ، وإنما كان ينادمه ويجالسه جماعة قد اشتهروا بالنصب ، والبغض لعلي ، منهم : علي بن الجهم ، الشاعر الشامي ، ومن بني شامة ابن لؤي ، وعمر بن فرج الرخجي ، وأبو السمط من ولد مروان بن أبي حفصة ، من موالي بني أمية ، وعبد الله بن محمد بن داود الهاشمي المعروف بابن أترجة .
وفيها توفي مصعب بن عبد الله بن مصعب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير ابن العوام أبو عبد الله المدني ، وكان عمره ثمانين سنة ، وهو عم الزبير بن بكار ، وكان عالما فقيها ، إلا أنه كان منحرفا عن علي ، عليه السلام .
9- الحافظ الغماري في فتح الملك العلي ص62 ضمن موضوع:
"...مَن رفع جلباب الحياء عن وجهه من غلاة النواصب كابن تيمية وأضرابه...".
10- مقدمة ابن خلدون ص446 بعد أن ذكر مذهب أهل العراق (مذهب أبي حنيفة) ومذهب أهل الحجاز (مالك بن أنس والشافعي) ومذهب الظاهرية، قال بما يدل على انحرافه وسوء أدبه إزاء أهل البيت:
"وكانت هذه المذاهب الثلاثة هي مذاهب الجمهور المشتهرة بين الأمة، وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول بعض الصحابة بالقدح وعلى قولهم بعصمة الأئمة ورفع الخلاف عن أقوالهم، وهي كلها أصول واهية، وشذ بمثل ذلك الخوارج ولم يحتفل الجمهور بمذاهبهم، بل أوسعوها جانب الإنكار والقدح فلا نعرف شيئا من مذاهبهم ولا نروي كتبهم ولا أثر لشيء منها إلا في مواطنهم...".
وردت في كتاب The Anglo-Saxon chronicle
هذا الكتاب واسمه الأنكلوساكسون كرونكل والذي كتبه المؤلف سنة 1954 يحتوي على الاحداث التاريخية التي مرت بها بريطانيا منذ عهد المسيح عليه السلام .. وفيه يذكر المؤلف أحداث كل سنة ، وقد ذكر أحداث سنة 685 ميلادية والتي تقابل سنة 61 هجرية .. وهي سنة شهادة الامام الحسين عليه السلام .. فيذكر المؤلف أن في هذه السنة مطرت السماء دماً .. وأصبح الناس في بريطانيا فوجدوا أن الحليب والزبد تحول الى دم .. وصورة الصفحة 38 من الكتاب والجزء المؤشر ادناه .. يوضح هذا الأمر العجيب .. وهذا يدل على صحة الروايات الواردة بهذا الخصوص .. ومن المعروف ان هناك فرق 10 أو 11 يوم بين السنة الميلادية والهجرية عند حساب تاريخ الفاجعة