هذا اسلوب الحكام في توظيف الدين و الفقهاء لاجل الدنيا
أتحدى أي سني يثبت لي أن مذهبهم ليس وضعي من أيام الأمويين والعباسيين الى الوقت الحاضر
وهم في طريقهم الان لتسخيره لمناصرة المسيح الدجال الذي يهيأ له سادتهم الصهاينة وقوى الاستكبار العالمي ومحاربة الامام المهدي عليه السلام
وسيوظفون نفس الفقهاء بفتاويهم ونفس من يتبعهم وقودا في هذه الحرب ثم ينقلبون عليهم لابادتهم كما فعلوا في أفغانستان
على العموم ... لا أستغرب مثل هذة الفتاوي من شيوخ السلاطين وما أكثرهم في هذا العصر
وليست فتوى تحريم الدعاء لحزب الله أعزهم الله في تصديهم للعدوان الاسرائيلي على لبنان عنا ببعيد !!!
ولكن أكثر ما يثير حفيظتي وغيظي هو استخفافهم بنا وبعقولنا عندما يصدرون مثل هذة الفتاوي ...
جزيت خيرا
تحياتي
نعمة
حقاً أختي الكريمة وكأن الله سبحانه وتعالى وحاشاه عن ذلك قد جعل الدين بين أيدي السلاطين لكي يتسلطوا على رقاب العباد
يبدوا أن زمن فرعون قد بدأ يعود بمساعدة من تلبسوا بعباءة الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
حقاً أعان الله العوام الابرياء على هذه الفتاوي التي تصدر كل يوم على وجبة الإفطار
بارك الله بكم أخونا عبد محمد
على خط أبي الأحرار عليه السلام : الموالية نبضي حسيني