هذا سند صحيحٌ، بل قيل: إنه من أصح الأسانيد عند أهل السنة والجماعة.. فما قولك يا أخي الكريم؟
الثاني: وضعه الحسن النجفي :
اقتباس :
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة الحسن النجفي
روى أحمد ومسلم وأبو داود والبيهقي عن يحيى بن يزيد قال : سألت أنس بن مالك عن قصر الصلاة فقال أنس : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج مسيرة ثلاثة أميال أو فراسخ يصلي ركعتين .
قال الحافظ ابن حجر في الفتح : وهو أصح حديث ورد في بيان ذلك وأصرحه.
فقه السنة - الشيخ سيد سابق - ج 1 - ص 284
فقد تم الرد عليها :
الحديث الاول :
رد عليه اولا " سيف علي " :
اقتباس :
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة سيف علي :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
مولاي العزيز واستاذي الفاضل صوت العدالة
اعتقد ان الزهري الموجود في السند هو من قدح فيه ابن معين
حكى الحاكم عن ابن معين انه قال : أجود الأسانيد : الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله .
فقال له إنسان : الأعمش مثل الزهري .
فقال : تريد من الأعمش أن يكون مثل الزهري ؟!
الزهري يرى العرض والإجازة ويعمل لبني أمية .
والأعمش فقير صبور ، مجانب للسلطان ، ورع عالم بالقرآن »
(تهذيب التهذيب ـ ترجمة الأعمش 4 |195 ) .
فكتب علوي الصمود الرد على الرواية :
اقتباس :
المشاركة الاصلية كتبت بوسطة علوي الصمود :
اقتباس :
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه
هذا بعض الكلام في مالك بن انس ذكرها المحقق السيد على الميلاني في كتابه :
رسالة في حديث الوصية بالكتاب والسنة ص 11
" ترجمة مالك . ومالك بن أنس مقدوح مجروح من جهات ، نذكر بعضها باختصار:
1 - كونه من الخوارج . قال أبو العباس المبرد في بحث له حول الخوارج : وكان عدة من الفقهاء ينسبون إليهم ، منهم عكرمة مولى ابن عباس ، وكان يقال
ذلك في مالك بن أنس ، ويروي الزبيريون : أن مالك بن أنس كان يذكر عثمان وعليا
وطلحة والزبير فيقول : والله ما اقتتلوا إلا على الثريد الأعفر ( 1 ) .
2 - كونه من المدلسين . ذكر ذلك الخطيب البغدادي في أخبار بعض المدلسين ( 2 ) .
3 - اجتماعه بالأمراء وسكوته عن منكراتهم . فقد قال عبد الله بن أحمد : سمعت أبي يقول : كان ابن أبي ذئب ومالك يحضران عند الأمراء ، فيتكلم ابن أبي ذئب ، يأمرهم وينهاهم ومالك ساكت . قال أبي : ابن أبي ذئب خير من مالك وأفضل ( 3 ) .
4 - كان يتغنى بالآلات . حتى ذكر ذلك أبو الفرج الأصبهاني في كتابه ( 4 ) .
5 - تكلم الأئمة فيه . قال الخطيب : عابه جماعة من أهل العلم في زمانه ثم ذكر : ابن أبي ذئب ، وعبد العزيز بن الماجشون ، وابن أبي حازم ، ومحمد بن إسحاق ( 5 )
وقال ابن عبد البر : تكلم ابن أبي ذئب في مالك بن أنس بكلام فيه جفاء وخشونة كرهت ذكره ( 6 ) .
وممن تكلم فيه أيضا : إبراهيم بن سعد ، وكان يدعو عليه ، وعبد الرحمن ابن زيد بن أسلم ، وابن أبي يحيى ( 7 )
( 1 ) الكامل في الأدب 1 / 159 .
( 2 ) الكفاية في علم الرواية : 365 .
( 3 ) العلل ومعرفة الرجال 1 / 179 .
( 4 ) الأغاني 2 / 75 .
( 5 ) تاريخ بغداد 10 / 224 .
( 6 ) جامع بيان العلم 2 / 157 .
( 7 ) جامع بيان العلم 2 / 158 .
أما الرواية الثانية :
كتب علوي الصمـود :
اقتباس :
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة علوي الصمود
الاسانيد الاربعة فيها :
محمد بن جعفر غندر :
قال ابن المديني : كنت اذا ذكرت غندرا ليحيى بن سعيد عوج فمه ، كانه يضعفه .تهذيب التهذيب ج3 ص531
قبل شهرين او اكثر وضعت هذا الموضوع ولكن بصيغة اخرى في منتدى وهابي وكان لدي اسمين معرفين في المنتدى قد تم حظر الاسم الاول ومع ذلك تم حظر الايبي جهازي لهذا لم استطع اكمال موضوعي ، ولكن لا باس ان نضع الروايات التي وضعوها ونرد عليها :
كتب الفاروق ( المدير العام ) :
اقتباس :
حدثني يحيى، عن مالك، عن نافع، عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر أهله وماله " .
حدثني يحيى، عن مالك، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قفل من خيبر أسرى حتى إذا كان من آخر الليل عرس وقال لبلال " اكلألنا الصبح " . ونام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه وكلأ بلال ما قدر له ثم استند إلى راحلته وهو مقابل الفجر فغلبته عيناه فلم يستيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا بلال ولا أحد من الركب حتى ضربتهم الشمس ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بلال يا رسول الله أخذ بنفسي الذي أخذ بنفسك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اقتادوا " . فبعثوا رواحلهم واقتادوا شيئا ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالا فأقام الصلاة فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبح ثم قال حين قضى الصلاة " من نسي الصلاة فليصلها إذا ذكرها فإن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه {أقم الصلاة لذكري } " .
حدثني يحيى، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة " .
حدثني يحيى، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبد الله بن عباس، . أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أكل كتف شاة ثم صلى ولم يتوضأ .
وحدثني عن مالك، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك، أنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحانت صلاة العصر فالتمس الناس وضوءا فلم يجدوه فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بوضوء في إناء فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الإناء يده ثم أمر الناس يتوضئون منه - قال أنس - فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه فتوضأ الناس حتى توضئوا من عند آخرهم .
حدثني يحيى، عن مالك، عن أبي النضر، مولى عمر بن عبيد الله عن سليمان بن يسار، عن المقداد بن الأسود، أن علي بن أبي طالب، أمره أن يسأل، له رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل إذا دنا من أهله فخرج منه المذى ماذا عليه قال علي فإن عندي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أستحي أن أسأله . قال المقداد فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال " إذا وجد ذلك أحدكم فلينضح فرجه بالماء وليتوضأ وضوءه للصلاة " .
المصدر (( موطأ مالك ))
أقول انا علوي الصمود :
مالك بن انس :
قد عده ابن حجر في المرتبة الاولى من المدلسين في كتابه " طبقات المدلسين ص23 "
وجميع هذه الروايات التي ذكرها الاخ الفاضل " الفاروق " عنعن فيها مالك ، وسقطت الروايات كما تسقط اوراق التوت
ولكن لقبح الادارة اغلق الموضوع .. ولكن لا باااااس نرد على الروايات هنا ، ليعم الفائدة :
ووضع ايضا الاداري " الفاروق " :
وهذاحديث اخر متسلسل اخرج فيه الضعف يا اصحاب السلسله الذهبية
هذا الحديثالذي أخرجه الامام أحمد في المسند قال : حدثنا محمد بن إدريس الشافعي رحمه اللهأخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمرأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يبع بعضكمعلى بيع بعض ونهى عن النجش ونهى عن بيع حبل الحبلة ونهى عن المزابنة والمزابنة بيعالثمر بالتمر كيلا وبيع الكرم بالزبيب كيلا .
:ارد عليهم انا علوي الصمود
: محمد بن ادريس الشافعي
قيل ليحيى بن معين: والشافعي كان يكذب؟ قال: ما أحب حديثه ولا ذِكْره . راجع كتاب جامع العلم وفضله ج2 ص1083 ( ط محققة )
واشتهر عن يحيى أنه كان يقول عن الشافعي: إنه ليس بثقة . راجع المصدر السابق ج2 ص1114 .
اقول : امير المؤمنين بعلم الجرح والتعديل " يحيى بن معين " يقول ان الشافعي كان يكذاب
يتبع ..
التعديل الأخير تم بواسطة علي الفاروق ; 21-01-2009 الساعة 03:14 AM.
جاء عن الامام أحمد في المسند قال : حدثنا محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله أخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يبع بعضكم على بيع بعض ونهى عن النجش ونهى عن بيع حبل الحبلة ونهى عن المزابنة والمزابنة بيع الثمر بالتمر كيلا وبيع الكرم بالزبيب كيلا .
في النوع الثالث والعشرين (معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد روايته ...)
وهو يتحدث عن المطعون فيهم من رواة صحيح البخاري وغيره ، وأنَّ قول بعض الأئمة لديهم لا يكون حجة على البعض الآخر ، ما نصه :
( ولو ذهب العلماء إلى ترك كل من تـُكـُـلـِّـمَ فيه لم يبق بأيدي أهل هذا الشأن من الحديث إلاّ اليسير !! ، بل لم يبق شيء !! ، ومن الذي ينجو من الناس سالماً !! . ) انتهى بحروفه .