الثالث قال أبو عبيد في فضائل القرآن: حدثنا أبومعاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال:
سألت عائشة عن لحن القرآن عن قوله تعالى - إن هذان لساحران - وعن قوله تعالى - والمقيمين الصلاة
والمؤتون الزكاة - وعن قوله تعالى - إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون - فقالت:
يا ابن أختي هذا عمل الكتاب
أخطئوا في الكتاب. !!!!
هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين
عائشة بسند صحيح تؤمن ان القران محرف وفيه ثلاث ايات لم يتعهد الله بحفظها بل البشر اخطئوا فيها
هذا ابن عباس
من كتب اهل السنة ايضا يقول ان ايه فيها اخطاء
تفسير ابن أبي حاتم - (ج 10 / ص 137)
15357- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ(الامام الحافظ الحجه), ثنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ(ثقة حافظ ثبت), أَخْبَرَنِي أَبِي(ثقة من رجال السته), عَنْ شِبْلِ بْنِ عَبَّادٍ(ثقة من رجال البخاري), عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ(ثقة من رجال مسلم), عَنْ عَطَاء(ثقة فقيه فاضل), عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ:" " اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ " , قَالَ: هِيَ خَطَأٌ مِنَ الْكَاتِبِ وَهُوَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَكُونَ نُورُهُ مِثْلَ نُورِ الْمِشْكَاةِ, قَالَ: مَثَلُ نُورِ الْمُؤْمِنِ كَمِشْكَاةٍ".
قوله: " كَمِشْكَاةٍ "
بما انك تكفر محرف القران فهل لديك الشجاعه والجراءة ان تقول انهم كفاااااااار؟!
علمائكم وسلفكم يقولون ان البسمله ليست ايه
اي ان القران فيه زيادة
وهذا القول وهو كفر بالله عندكم صح او انا غلطانه؟!؟1
وعن البسمله قال ابن كثير في تفسير سورة الفاتحه
وَقَالَ مَالِك وَأَبُو حَنِيفَة وَأَصْحَابهمَا لَيْسَتْ آيَة مِنْ الْفَاتِحَة وَلَا مِنْ غَيْرهَا مِنْ السُّوَر
ان كانت ليست ايه من القران فهذا يعني ان كلام الله في زياده مالك وابوحنيفه ليسوا اعضاء مجهولين في الانترنت
بل هم من اكبر كبار علماء اهل والسنة ويتعبد الله بااقوالهم ملايين الناس
فهم هم كفااااااااااااار لاانهم انكروا ايه ؟!؟
العجيب ان بعض الوهابية يقرأون في صلاتهم قران محرف
فهم يقرأون القران بدون بسمله؟!؟!
مااقبح النفاااااااااق
رمتني بدائها وانسلت
التعديل الأخير تم بواسطة موالية شيعية ; 10-05-2009 الساعة 10:25 AM.
ايها الاخوة من الشيعة ، لا تلتفتوا الى مثل هذه المشاركات ، فلا معنى لها . فقد اوردنا في ضمن بحثنا راي المجلسي ..
وقول المجلسي الذي استشهد به ذو الفقار مردود لانه قد قال ان القران ليس محرفا
العلامة محمد باقر المجلسي : في بحار الانوار ج89 ص75 :
(( السؤال : فصل : فإنْ قال قائلٌ : كيف تصح القول بأن الذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان ، وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة أخرجت للناس " " فكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيادي الناس .
الجواب : قيل له : قد مضى الجواب عن هذا ، وهو أنَّ الاخبار التي جاءت آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها ، فلذلك وقفنا فيها ، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيناه ))