جميع أئمة أهل السنة اتفقوا على تفسير واحد وهو ( شجرة الزقوم )
وذكرت لك تفسير الطبري سابقا
ووافقهم عليه بقية الطوائف
لم تجبني هل جميع طوائف المسلمين تتبع بني أمية ؟
وشكرا لك
الاخوة الكاريبي والحبر السائل جزاكم الله خيراً
من دفاعكم عن عرض اخوانكم المسلمين
وهم الان بين يدي ربهم والله اعلم بحالهم
يامن تلعنون الصحابة وبني امية وبني العباس بل وحتى صلاح الدين الايوبي !!!!
انهم افضوا الى ماعلموا وهم بين يدي ربهم
فماذا ستفعلون الان ان كانوا في النعيم مع محمد وال محمد عليهم الصلاة والسلام ؟؟؟؟
لماذا لاتفكرون بهذا ؟؟؟؟
يا جماعة لماذا لا تختصرون
الارتباط بين الشجرة الملعونة وشجرة الزقوم ارتباط واحد لا انفكاك له.
كل من غضب عليهم الله ولعنهم من المنافقين والامويين و العباسيين والوهابية والطغاة في كل زمان ومكان... الخ
و ان كان المقصود بالشجرة الملعونة بني أمية كما أتفق فهناك بين كل هؤلاء صالحون لدرجة لا يعلمها الا الله. و حاشا لله أن يدخل فيها معاوية بن يزيد بن معاوية بن ابي سفيان وعمر بن عبد العزيز و هكذا تقاس الأمور.
في كل زمان ومكان هناك صالح وطالح. هذا ينبت من هذا . و هذا يعتدل وهذا ينحرف. و الا لفسدت الأرض كليا أو صلحت كليا وانتهى المتحان ..
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 01-04-2010 الساعة 05:48 PM.
مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث أبي برزة الأسلمي - رقم الحديث : ( 18944 )
- حدثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذه الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة قال كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :
لا يزال حواري تلوح عظامه *زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال النبي (ص) انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا.
الطبراني - المعجم الكبير - من إسمه عبدالله
10810 - حدثنا أحمد بن علي الجارودي الأصبهاني ، ثنا عبد الله بن سعيد الكندي ، ثنا عيسى بن سوادة النخعي ، عن ليث ، عن طاوس ، عن إبن عباس ( ر ) ، قال : سمع رسول الله (ص) صوت رجلين وهما يقولان :
ولا يزال حواري تلوح عظامه *زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فسأل عنهما ، فقيل : معاوية وعمرو بن العاص ، فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى النار دعا .