لا اخوي انا متأكد ان احنا درسنا هذا الأمر في منهج التفسير العام الماضي يعني من كتبهم .. ولكن لا اذكر بالضبط وجه الشبه المذكور في المنهج
وللأسف فإن المنهج غير موجود عندي لذا سوف اضطر للبحث عن الاية مع التفسير من مواقع اهل السنة
لا اخوي انا متأكد ان احنا درسنا هذا الأمر في منهج التفسير العام الماضي يعني من كتبهم .. ولكن لا اذكر بالضبط وجه الشبه المذكور في المنهج
وللأسف فإن المنهج غير موجود عندي لذا سوف اضطر للبحث عن الاية مع التفسير من مواقع اهل السنة
إن كان ( تفسير ) ... فهوَ تفسير أعوج ومعّوج .. وما أكثره !!!
ولكن لا تقول أن ( الله ) يقول ذلِك ؟؟
فهل تقصُد الآية التي يقول الحق فيها :
( قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين )
لا ليست هي الآية
انا فقط اريد ان اتذكر السور المدروسة في الفصل الدراسي الاول من الصف الثالث متوسط
الاية كما تخطر على بالي فيها لفظ مثل : لأخوانهم الذين آمنوا .. او لإخوانهم المؤمنين .. لا اتذكر بالضبط وانا احاول البحث عنها الان
واذا لم استطع سوف اطلب من احد اقربائي كتابه حتى استخرجها .. ولكن أدعو الله ان لا يكونوا قد غيروها .. مع اني استبعد ذلك
ولكن قول الله الذين كفروا يرمز إلى جماعة ولم يرمز إلى مثنى
فابو بكر وعكر إثنان
فمن المفترض أن تكون كفرا لا كفروا
أضف إلى هذا
قوله إذ هما في الغار
فهل في الغار أبو بكر وعمر
برجاء إيضاح هذه النقطة مولا ما سلمك الله
مرحباً أخي الحبيب عبد محمد ،
لا أخي العزيز .. ليس فقط هوَ ( تحليل ) ومقبول ؟؟
بل معنا عليه الدليل والحُجة البالِغة .. أليس لله الحُجّة البالِغة ؟؟
أمّا عن قولك أنهم إثنان والله يقول بصيغة الجمع .. فما أكثر ذلِك في كتاب الله .. فهوَ جل شأنه قد يتحدّث عن شخص ( واحد ) ويذكره بصيغة الجمع .
وأمّا عن قوله إذ هُما في الغار .. فقد قُلنا أن الجملة الإلتفاتية هيَ : إذ أخرجه الذين كفروا ثانيَ إثنين .. أي أن أبا بكر هوَ ثاني إثنين ترتيبه في الذين كفروا بالبيعة في السقيفة .. وكان الأوّل .. أي أول الذين كفروا هوَ : أبن الخطاب .. ألم يكُن هوَ أوّل مَن كفروا بالبيعة ؟؟
ثم باقي الآية .. إذ هُما في الغار فتحوّل الحديث مِن الله بعد الإلتفات إلى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .
وإذ هُما في الغار .. المقصود منها رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم ( و ) ثاني الذين كفروا .. أي أبا بكر عليه مِن الله ما يستحِق .
وليت أحد المخالفين أو أكثر يأتينا مُعترض .. فنردّهُم على أعقابهم خاسرين .
أمّا وإن كان لك إستشكالاً آخر .. فأهلاً ومرحباً بك .. نحن أصحاب حُجّة ومنطق ودليل .. ولا نرمي بما لا نستطيع أو نقدر على إثباته وبيانه خير بيان وبالحُجّة البالِغة .
جزاك الله خيرا اخي عبد محمد :
التحليل فيه كثير من الصحة ولكن لدي استفسارين اثنين :
لماذا لم يشر ائمتنا صلوات الله عليهم الى هذا الموضوع ولو لخاصتهم من الناس ,على الاقل ؟
الامر الثاني لماذا " انزل الله سكينته عليه " لماذا السكينة فقط على نبينا الاكرم صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين ولم تنزل على اريقط ؟
على اقل تقدير كان الاريقط في خدمة النبي الاكرم صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ..
والسلام
التحليل فيه كثير من الصحة ولكن لدي استفسارين اثنين :
تفضل
لماذا لم يشر ائمتنا صلوات الله عليهم الى هذا الموضوع ولو لخاصتهم من الناس ,على الاقل ؟
لم افهم ماذا تريد بقوللك
لم يشر إلى ماذا؟
الامر الثاني لماذا " انزل الله سكينته عليه " لماذا السكينة فقط على نبينا الاكرم صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين ولم تنزل على اريقط ؟
على اقل تقدير كان الاريقط في خدمة النبي الاكرم صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ..
ظاهر الآية يدل على أن السكينة نزلت على الرسول ص وليس صاحبه
سواء الدليل أو أبو بكر
وسانقل لك مناظره بين شيخ شيعي وشيخ سني
قال الشيخ الشيعي
أيها الشيخ أخبرني ما وجه الدلالة على فضل أبي بكر عتيق بن ابي قحافة من قول الله تعالى: (ثاني اثنيـن إذ همـا فى الغار)
قال الشيخ السني
وجه الدلالة على فضل أبي بكر في هذه الاية على ستة مواضع:
الاول: أن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وذكر أبابكر وجعله ثانيه، فقال: (ثاني اثنين اذ هما في الغار) .
والثاني: وصفهما بالاجتماع في مكان واحد لتأليفه بينهما فقال: (اذ هما في الغار) .
والثالث: أنه اضافه إليه بذكر الصحبة فجمع بينهما بما تقتضي الرتبة فقال: (اذ يقول لصاحبه) .
والرابع: أنه أخبر عن شفقة النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ورفقه به لموضعه عنده فقال: (لا تحزن) .
والخامس: أخبر أن الله معهما على حد سواء، ناصراً لهما ودافعاً عنهما فقال: (ان الله معنا) .
والسادس: أنه أخبر عن نزول السكينة على أبي بكر لان رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ لم تفارقه سكينته قط، قال: (فأنزل الله سكينته عليه)(3) .
فهذه ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار، حيث لا يمكنك ولا غيرك الطعن فيها.
فقال الشيخ الشيعي
فقلت له: خبرتك بكلامك في الاحتجاج لصاحبك عنه وإني بعون الله سأجعل ما أتيت به كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف.
اما قولك: إن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وجعل ابا بكر معه ثانيه، فهو إخبار عن العدد، ولعمري لقد كانا اثنين، فما في ذلك من الفضل ؟! فنحن نعلم ضرورة أن مؤمنا ومؤمنا، أو مؤمنا وكافراً، اثنان فما أرى لك في ذلك العد طائلاً تعتمده.
وأما قولك: إنه وصفهما بالاجتماع في المكان، فإنه كالاول لان المكان يجمع الكافر والمؤمن كما يجمع العدد المؤمنين والكفار، وأيضاً: فإن مسجد النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أشرف من الغار، وقد جمع المؤمنين والمنافقين والكفار، وفي ذلك يقول الله عز وجل: (فما للذين كفروا قبلك مهطعين عن اليمين وعن الشمال عزين)(4) ، وأيضا: فإن سفينة نوح ـ عليه السلام ـ قد جمعت النبي، والشيطان، والبهيمة، والكلب، والمكان لا يدل على ما أوجبت من الفضيلة، فبطل فضلان.
وأما قولك: إنه أضافه إليه بذكر الصحبة، فإنه أضعف من الفضلين الاولين لان اسم الصحبة تجمع المؤمن والكافر، والدليل على ذلك قوله تعالى: (قال له صاحبه وهو يحاوره اكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلاً)(5) وأيضا: فإن اسم الصحبة يطلق على العاقل والبهيمة، والدليل على ذلك من كلام العرب الذي نزل بلسانهم، فقال الله عـز وجـل: (ومـا أرسلنـا مـن رسـول إلا بلسان قومه)(6) أنه قد سموا الحمار صاحبا فقال الشاعر(7) :
إن الحمار مع الحمير مطيةفإذا خلوت به فبئس الصاحبوأيضا: قد سمّوا الجماد مع الحي صاحبا، فقالوا ذلك في السيف وقالوا شعرا:
زرت هنداً وكان غير اختيانومعي صاحب كتوم اللسان(8) يعني: السيف، فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر، وبين العاقل والبهيمة، وبين الحيوان والجماد، فأي حجة لصاحبك فيه ؟!
وأما قولك: إنه قال: (لا تحزن) فإنه وبال عليه ومنقصة له، ودليل على خطئه لان قوله: (لا تحزن) ، نهي وصورة النهي قول القائل: لا تفعل فلا يخلو أن يكون الحزن قد وقع من أبي بكر طاعة أو معصية، فإن كان طاعة فالنبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها ويدعو إليها، وإن كانت معصية فقد نهاه النبي عنها، وقد شهدت الاية بعصيانه بدليل أنه نهاه.
واما قولك: إنه قال: (ان الله معنا) فإن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قد أخبر أن الله معه، وعبر عن نفسه بلفظ الجمع، كقوله تعالى: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)(9) وقد قيل أيضا إن أبا بكر، قال: يا رسول الله حزني على علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ ما كان منه، فقال له النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ: (لا تحزن فإن الله معنا) أي معي ومع أخي علي بن أبي طالب ـ عليه السلام.
وأما قولك: إن السكينة نزلت على أبي بكر، فإنه ترك للظاهر، لان الذي نزلت عليه السكينة هو الذي أيّده الله بالجنود، وكذا يشهد ظاهر القرآن في قوله: (فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها)(10) . فإن كان أبو بكر هو صاحب السكينة فهو صاحب الجنود، وفي هذا اخراج للنبي ـ صلى الله عليه وآله ـ من النبوة على أن هذا الموضع لو كتمته عن صاحبك كان خيراً، لان الله تعالى انزل السكينة على النبي في موضعين كان معه قوم مؤمنون فشركهم فيها، فقال في أحد الموضعين:
(فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى)(11) وقال في الموضع الاخر: (ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها)(12) ولما كان في هذا الموضع خصه وحده بالسكينة، فقال: (فانزل الله سكينته عليه) فلو كان معه مؤمن لشركه معه في السكينة كما شرك من ذكرنا قبل هذا من المؤمنين، فدل إخراجه من السكينة على خروجه من الايمان،
لا أخي العزيز .. ليس فقط هوَ ( تحليل ) ومقبول ؟؟ معنى كده ان الكلام ده تفسير و لابد له مرجع لغير هذه الايه الكريمة اى هناك تفسير لباقى ايات القرأن فين المصدر .
بل معنا عليه الدليل والحُجة البالِغة .. أليس لله الحُجّة البالِغة ؟؟
أمّا عن قولك أنهم إثنان والله يقول بصيغة الجمع .. فما أكثر ذلِك في كتاب الله .. فهوَ جل شأنه قد يتحدّث عن شخص ( واحد ) ويذكره بصيغة الجمع .
وأمّا عن قوله إذ هُما في الغار .. فقد قُلنا أن الجملة الإلتفاتية هيَ : إذ أخرجه الذين كفروا ثانيَ إثنين .. أي أن أبا بكر هوَ ثاني إثنين ترتيبه في الذين كفروا بالبيعة في السقيفة .. وكان الأوّل .. أي أول الذين كفروا هوَ : أبن الخطاب .. ألم يكُن هوَ أوّل مَن كفروا بالبيعة ؟؟ يعنى الاية نزلت أمتى وقت نزولها معنى كده الايه تعطى دلالات على ما سوف يحدث فى الثقيفة.يعنى الايه التفافيه علشان تذكر كفر الاثنين فيما بعد .ما ذكر من ايات القرأن يعطى نفس الدلالات ؟و كمان هما كده ماكانوش كفروا لان سبب الكفر لم يأتى بعد و هو انهم كفروا بالبيعة فى الثقيفه .طيب لو كانوا لسه لم يكفروا و كفرهم كان بسبب بيعتة الثقيفة معنى كده ان ابو بكر هاجر مسلم . و اذا كان كفرهم بسبب أخر فذكرة و تراجع عن هذه الكلمات و قل ان الايه لم تنزل فى كفرهم ببيعة الثقيفة .
ثم باقي الآية .. إذ هُما في الغار فتحوّل الحديث مِن الله بعد الإلتفات إلى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .
وإذ هُما في الغار .. المقصود منها رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم ( و ) ثاني الذين كفروا .. أي أبا بكر عليه مِن الله ما يستحِق .
وليت أحد المخالفين أو أكثر يأتينا مُعترض .. فنردّهُم على أعقابهم خاسرين .
أمّا وإن كان لك إستشكالاً آخر .. فأهلاً ومرحباً بك .. نحن أصحاب حُجّة ومنطق ودليل .. ولا نرمي بما لا نستطيع أو نقدر على إثباته وبيانه خير بيان وبالحُجّة البالِغة .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خير البشر اجمعين سيدنا محمد صلى الله الله عليه و سلم و على اهل بيته اجمعين .
أليس مِن واجب ( الأمانة ) يا مؤمن محمود !! أن تُشير إلى أنك وضعت ردّك داخِل مشاركتنا التي إقتبستها ؟؟
أم المطلوب مِنا هوَ فكّ ألغازكم وطلاسِمكم وترجمة الهيروغليفي الذي تأتوننا به !!
أم أن هذا ديدنكم ( الخيانة ) .. كما خان كبراؤكم الأمانات وأغتصبوها مِن مُستحقيها فأضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات !!
فيقول العليم الخبير :
( وإما تخافن مِن قوم خيانة فأنبُذ إليهم على سواء إن الله لا يُحِب الخائنين ) .
ويقول ربّك العظيم الأعظم :
( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحمِلنها وأشفقنا مِنها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا .. ليُعذِّب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب .... ) .
يا مؤمن محمود !!
ضع ردّك على ما تُريد إستيضاحه وتبيانه وبـ ( أمانة ) وبلون واضح ومُخالِف ومِن ثم نحن حاضرين للردّ على كُل ( حرف ) تكتبه وتوضيحه ؟!
أليس مِن واجب ( الأمانة ) يا مؤمن محمود !! أن تُشير إلى أنك وضعت ردّك داخِل مشاركتنا التي إقتبستها ؟؟
أم المطلوب مِنا هوَ فكّ ألغازكم وطلاسِمكم وترجمة الهيروغليفي الذي تأتوننا به !!
أم أن هذا ديدنكم ( الخيانة ) .. كما خان كبراؤكم الأمانات وأغتصبوها مِن مُستحقيها فأضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات !!
فيقول العليم الخبير :
( وإما تخافن مِن قوم خيانة فأنبُذ إليهم على سواء إن الله لا يُحِب الخائنين ) .
ويقول ربّك العظيم الأعظم :
( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحمِلنها وأشفقنا مِنها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا .. ليُعذِّب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب .... ) .
يا مؤمن محمود !!
ضع ردّك على ما تُريد إستيضاحه وتبيانه وبـ ( أمانة ) وبلون واضح ومُخالِف ومِن ثم نحن حاضرين للردّ على كُل ( حرف ) تكتبه وتوضيحه ؟!
وأما عن قولك العجيب أن الآية إلتفافيّة ؟؟؟
فهيَ إلتفاتية يا مُستعلِم !!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .....
نعم لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم........لم يرد حد على اى شئ او سؤال كتبتة سبحان الله .اهانه و تطاول و خلاص و الله الذى لا الله الا هو ده اسلوب لنفر الناس من هنا انا لم اشاهد حوارا هنا بل الكلام كله فى اتجاه واحد ( مثل الى عامل عزومه و بيكلها لوحده )
السيد المحترم كريم ال البيت بالنسبة لعدم الامانة فانت مغيب.انا تعلمتها منك هنا ( ارجع الى مشاركة mayami رقم 19 و الرد عليها من عبد محمد مشاركة رقم 24 هنا فى نفس الموضوع )و سوف تعرف من اين تعلمت الامانة . بالرغم انى غيرت الخط الى الاكبر و اللون الاسود و ما تتدخلت فى كتاباتك اطلاقا .
أم المطلوب مِنا هوَ فكّ ألغازكم وطلاسِمكم وترجمة الهيروغليفي الذي تأتوننا به !!و ده كلامك و انا مش عارف انت مش فاهم الى انا كتبه يعنى انت ضيق التفكير و لا تعرف التمعن فى الكلام فهو بالنسبة لك مش عربى .هو هيروغليفى سبحان الله .الى انا كتبة طلاسم و الى انت كتبه مفهوم .
يا سيد :- أعلم اننى مصرى و لعلم 90 فى المائة لا يعرفون ما يدار من حوارات مذهبية اطلاقا بمعنى اننا نعرف الاسلام كما تعلمناه من صلاة و صوم و زكاة و حج و حب سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و حب ال البيت الاكرمين و لا يوجد فى كل صلوات يوم الجمعة الى انا حضرتها خطب عن اى شئ يمس مذهبكم و لا اتذكر اطلاقا انى حضرت درس فى مسجد هاجمكم اطلاقا .و لا توجد كتب متداوله بالشكل الكبير عنكم بسئ او بخير .و يعنى ما نعرفهم عنكم منك و من مواقع اهلنا أهل السنة و الجماعة فقط و ده من يحب الاطلاع على مثل هذا . و الحق يقال انكم غلاظ القلب و الاسلوب فى نفر و غلظة و استهزاء و تعالى و فرض الرأى و خلاص و عدم توضيج الامور و عدم الرد على الاشكاليات و عدم الموضوعيه فى حوارتكم.
امتى حشوفلك رد على اى استفسار اطلبه يا سيد كريم ال البيت بشكل واضح و سليم .