في اي جزء اثبت بن تيميه ان الله يعلم اعمال العباد قبل الملائكه في هذا الكتاب ممكن تقتطعه وتاتي به
كل مسلم يعلم ان الله يعلم ما سيقع فهو عالم كل شيء فيعلم قبل الملائكة
ثم اليس المتهم (ابن تيمية)بريء حتى تثبت ادانته التي لم تثبتوها لذلك سالتني نفس سؤالي
ام عندكم المتهم مدان حتى تثبت برائته
العجب! العجب!
اقتباس :
فهو تغافل عن الرواية و قبول ابن تيمية لها و كيف قام بشرحها بمحبة شديدة حيث انها توافق عقيدته في التجسيم و أنه وضع ربه في المكان و الزمان
يبدو انك لم تقرأي ما قلته لك في راي ابن تيمية بالتجسيم
بوركت ايتها الاخت احزان الشيعة الكافرة بالشاب الامرد المؤمنة برب العالمين الواحد الاحد المعتصمة بقول رب العزة ((فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى)
الحمد لله الذي انعم علينا بعمة التوحيد وعبادة الاله الواحد الاحد الذي ليس كمثله شيء بهداية من رسول الله واهل بيته الطيبين الطاهرين عدلاء الكتاب المبين وورثة الذكر الحكيم ..
وصدق امير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام اذ قال مختصرا التوحيد والعدل بكلمتين :
(( التوحيد ان لا تتوهمه والعدل ان لا تتهمه ))
فبئس الدين ما كان يدعو لعبادة شاب امرد يعبث بين الكواكب والنجوم ويهرول فوق سريره ويضحك وينزل ويصعد بئس الدين ما كان يتوهم خالقه ومعبوده فيحده بحدود الزمان والمكان والكيف والكم ثم يتحجج بخرافة (( يليق بشأنه ))
كل مسلم يعلم ان الله يعلم ما سيقع فهو عالم كل شيء فيعلم قبل الملائكة
ثم اليس المتهم (ابن تيمية)بريء حتى تثبت ادانته التي لم تثبتوها لذلك سالتني نفس سؤالي
ام عندكم المتهم مدان حتى تثبت برائته
العجب! العجب!
يبدو انك لم تقرأي ما قلته لك في راي ابن تيمية بالتجسيم
يا ابني مابك ؟
هل قرأت لشيخك أي تكذيب للرواية ؟
هل أنكرها و نزه الله عز وجل عنها ؟
شيخك دافع عن الرواية بكل قوة و هذا يعني انه يعتقد بها و يقر بأن ربه لا يعلم بأعمال العباد فور حدوثها و لكن باليوم الثاني تعرض عليه فيغضب حين يرى ما يغضبه بينما بالامس لم يغضب !!!!
بوركت ايتها الاخت احزان الشيعة الكافرة بالشاب الامرد المؤمنة برب العالمين الواحد الاحد المعتصمة بقول رب العزة ((فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى)
الحمد لله الذي انعم علينا بعمة التوحيد وعبادة الاله الواحد الاحد الذي ليس كمثله شيء بهداية من رسول الله واهل بيته الطيبين الطاهرين عدلاء الكتاب المبين وورثة الذكر الحكيم ..
وصدق امير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام اذ قال مختصرا التوحيد والعدل بكلمتين :
(( التوحيد ان لا تتوهمه والعدل ان لا تتهمه ))
فبئس الدين ما كان يدعو لعبادة شاب امرد يعبث بين الكواكب والنجوم ويهرول فوق سريره ويضحك وينزل ويصعد بئس الدين ما كان يتوهم خالقه ومعبوده فيحده بحدود الزمان والمكان والكيف والكم ثم يتحجج بخرافة (( يليق بشأنه ))