ياعزيزي لو دققت في الأية سوف تجد ذكر الله ورسوله بالمفرد وعلي بن أبي طالب كما تقولون بالجمع وهذا لا يستقيم أبدا والله أعلم ,,,
قليلا من العقل ياعزيزي
هههههههههههههههههههههه
يبدو أنك بروف في اللغة العربية
سبحان الله جهلاء حتى في اللغة العربية
يا فهيم قد يطلق الجمع ويراد به الواحد
وهذا كثير الورود في اللغة
ومثال هذه القاعدة قوله تعالى :-
(( إن ابراهيم كان أمة قانتا .. )) النحل 120
فافهم يا عزيزي وأجب عن روايات علمائك ولا تتهرب
أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
تفسير السيوطي
عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
الطبراني في الأوسط وابن مردويه
عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله )
ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض .
تفسير القرطبي ص 2218 - 2219
وفي تفسير الطبري (10 / 425 - 426) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
قرب وقت الفطور والا لاشبعتك ادلة ومن امهات كتبكم يا ارطبون
أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
تفسير السيوطي
عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
الطبراني في الأوسط وابن مردويه
عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله )
ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض .
تفسير القرطبي ص 2218 - 2219
وفي تفسير الطبري (10 / 425 - 426) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
قرب وقت الفطور والا لاشبعتك ادلة ومن امهات كتبكم يا ارطبون
يعطيك العافية لكن أرطبون أراه مجادلا لا اكثر... :confused:
والله تتعب الله يعينك معهم يا ارطبون بس خليك اقراء وامش فقط
نظريتهم لا اريك الا ما أراى
واذا اجبت على اسالتهم قالوا لم تجبني اوتجاهلوها
واذا شاركت بسؤال او احببت ان تستفسر عن شي اقفل موضوعك فورا كما فعلوا معاي اليوم شي غريب فعلا
والله الذي لا اله الا هو اقسم وانا صائم انني دخلت المنتدى من اجل الاستفاده ومعرفة اخواننا الشيعة لانني فعلا اعتبرهم ولا زالت هم اخواننا واريد معرفة اشياء كثيرة عنهم وما الفرق بيننا وبينهم في المعتقدات لانني كنت اسمع من بعض العامه لدينا عن بعض مايقال عن الشيعة ولم اكن اصدقها والبعض الي الان ايضا لا اصدقها ولكن صدمت فعلا باشياء في هذا المنتدى منها الحقد الدفين على السنه لماذا ؟؟؟؟؟ لا ادري يسالني سائل لماذا اقول يكفيك قراءة عنواين مواضيعهم فما بالك لو دخلت داخل المواضيع
أجبني بالله عليك ما فائدة مداخلتك هذه وما علاقتها بالموضوع؟
عبد محمد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 29-08-2009 الساعة 08:07 PM.
والله تتعب الله يعينك معهم يا ارطبون بس خليك اقراء وامش فقط
نظريتهم لا اريك الا ما أراى
واذا اجبت على اسالتهم قالوا لم تجبني اوتجاهلوها
واذا شاركت بسؤال او احببت ان تستفسر عن شي اقفل موضوعك فورا كما فعلوا معاي اليوم شي غريب فعلا
والله الذي لا اله الا هو اقسم وانا صائم انني دخلت المنتدى من اجل الاستفاده ومعرفة اخواننا الشيعة لانني فعلا اعتبرهم ولا زالت هم اخواننا واريد معرفة اشياء كثيرة عنهم وما الفرق بيننا وبينهم في المعتقدات لانني كنت اسمع من بعض العامه لدينا عن بعض مايقال عن الشيعة ولم اكن اصدقها والبعض الي الان ايضا لا اصدقها ولكن صدمت فعلا باشياء في هذا المنتدى منها الحقد الدفين على السنه لماذا ؟؟؟؟؟ لا ادري يسالني سائل لماذا اقول يكفيك قراءة عنواين مواضيعهم فما بالك لو دخلت داخل المواضيع
أجبني بالله عليك ما فائدة مداخلتك هذه وما علاقتها بالموضوع؟
الاخوين الكريمين ارطبون العرب والشامل فاست بارك الله فيكما وفي جهودكما
واقول للزملاء الافاضل الشيعة :
هل طرح الموضوع للبحث عن الحقيقة ام للعناد والمكابرة
اذا كان للبحث عن الحقيقة فهذا رابط موضوع قد طرحته سابقا اما اذا كان لاهداف اخرى فلا حاجة لنا به http://www.shiaee.com/vb/showthread.php?t=68335
ارجو قراءة الموضوع كاملا ورفعه ان امكن حتى نختصر الوقت والجهد
تحياتي