التطبير أعلى مراتب الجزع حيث يبين الشيعي فيه استعداده لأن يضحي بدمه من أجل سيد الشهداء عليه السلام ، فموكب التطبير يذكر الشيعه بساحة الحرب والمعركه فيجدد في نفوسهم مأساة عاشوراء وفجائعه الأليمة أكثر من أي شيء آخر..
وأنصحك بقراءة كتاب التطبير حماسة الشيعة في عاشوراء تأليف حسين الموسوي الغالي..
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
وافضل الصلاة واتم التسليم على من لا نبي بعده محمد واله الطيبين الطاهرين المعصومين الميامين واصحابه الغر المنتجبين اما بعد....
ان التطبير شعيرة من شعائر الله عز وجل وهي تخص سيدنا ومولانا ابي عبد الله الحسين ع ولا يوجد مرجع شيعي في العالم كله من يحرم شعائر الحسين عليه السلام نعم هناك من منعها لكن لم يحرمها ابداً
ولتعلم اخي المؤمن ان اول من واست الامام الحسين بالدم هي سيدتي ومولاتي زينب ع عندما ضربت رأسها بعمود الخيمة وقد شوهد الدم يسيل من تحت قناعها
فأن كانت زينب ع قد سال دمها لاجل ابي عبدالله مواسيه فمن يستطيع بعد كل هدا تحريم التطبيرقال عز من قال:بسم الله الرحمن الرحيم:َلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ.
تحياتي لك اخي ومرة اخرى عندما تبدا بموضوع قل السلام عليكم وليس هاي شباب
انته مسلم على ما اعتقد
بسمـــ الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
انا حترم كل وجهت نظر عن كل عضو رد على موضوعي
وانا اقول والله افلح من طبر
سال ونزف دم حسين لجل الديانه وحنه على هاي الموال نرخص دمانه
تحياتي شيعي سيدالأحزان
أخي الحبيب شيعي سيد الأحزان
والله لا أزيد كلمة واحدة على ما ذكر الأخ سلام أمين تامول
نعم ياحبيبي أول من سن التطبير مولاتنا زينب حافظة سر الحسين عليهما السلام ...
وأليك أخي الغالي عاشق الأكرف أقول بعد التحية :
هناك الكثير من الشيعة لم تنطوي جوانحهم على معنى التطبير ومتى سن ذلك , علما أن التطبير ورثه الشيعة الموالين منذ القدم ولم نجد أو لم يصلنا أن أحد المراجع الموجودين آنذاك أعترض ولو بكلمة على هذه الشعيرة الحسينية .. فإن جاء معمم مستحدث وأراد أن يتلاعب بهذه الشعيرة فذلك لسبب واحد وهو (( نظرته اليها بعيون دجتل متطورة خالية من الروح والعشق الحسيني ))
فلم تحرم الغير من نيل الحقيقة في وجود هذه الشعيرة بدل أن تتفهمها أنت ..؟؟؟ حيث لاحظت من ردك الأول أنك لم تحط خبرا عن أصلها .. فاترك لمن يعلم وتعلم ..
تقبل تحياتي أخي الحبيب
أخوك بعيد المدى