1- نحن ليس لدينا صحاح والكتاب الصحيح فقط هو القران الكريم لدينا اما بقية الكتب ففيها الصحيح وفيها الضعيف الذي لايعتد به.
بالله أنتم من أي عصر وماهو دينكم بالضبط
إسمح لي أيها الجاهل أن أقولكـ .. كيف نتحاور عقائدياً مع من لا صحاح عندهم
حتى القرآن قال علمائكم بتحريفه
وعندما واجهناكم بذلكـ قلتم أن من يقول بالتحريف كافر
إذن علمائكم الكبار كفار أمثال الخميني , المجلسي، البحراني ...... إلخ
يعني مذهبكم مضروووب من راسه لأساسه
علمائكم كفار
لا صحاح عندكم حتى مانقل عن المعصوم
قرآنكم محرف
ببساطة دينكم يجعلكم تبدووون .....!!!!
طيب من أين تعلمتم طريقة صلاتكم ... ومن أين تعلمتم طريقة الحج والعمرة
من القرآن ....مستحيل لأن مافي القرآن جاء مجملاً
عموماً تريد تكذيب الأحاديث إئتني بدليل ضعفها حتى ابحث لكـ عن غيرها
بالنسبة للقدح والذم في الرسول وآل بيته فكتبكم قد تعفنت بنتانات لا يعلم قبحها إلا الله
1- فاطمة لها عشيق
2- كرم الله وجهه ديوث( اعوذ بالله من الضلال)
3- علي كرم الله وجهه بعوضة وحمار ( اللهم إني أبراء إليكـ من هذا الفحش)
4- علي جبان ويوالي الظلمة
5- فاطمة تتجزع ولا تصبر وترضى بقضاء الله
بالله أما تخجلون .. إخجلوا فوالله لو كنت منكم لدفنت رأسي في التراب
يارب لا تجعلني أحمقاً سفيها
اللهم لكـ الحمد على نعمة العقل
القيصر
التعديل الأخير تم بواسطة القيصر2007 ; 05-08-2007 الساعة 05:40 AM.
ياسبحان الله لهلدرجه وصل النصب نحن مانقبل على نفسنه هلشي
ولوجاهل عندنا عمل كذا عقبناه وبلخير يأتي من ينسب للرسول
ذو الخلق العضيم شي مثل هاذ والادها والامر يوجد من يدافع
ويبرر ويعتبرون انفسم يحبون الرسول كذبتم والله
روى البخاري في صحيحه في باب (من الكبائر أن لا يستتر من بوله) عن ابن عباس قال:
(مر النبي (صلى الله عليه وآله) بحائط من حيطان المدينة أو مكة، فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) يعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال: بلى كان أحدهما لا يستتر من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة).
وفي رواية أخرى كما في الصحيح عن ابن عباس قال: (مر النبي (صلى الله عليه وآله) بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما احدهما فكان لا يستتر من البول...)(58).
هذا ما ورد في اصح الكتب عند أهل السنة من أن عدم التستر أثناء البول، من الكبائر الموجبة للعذاب، وأن النبي (صلى الله عليه وآله) الذي أدبه ربه سبحانه أحسن تأديب، وإنه لعلى خلق عظيم بنص القرآن، وإن خلقه القرآن، يبول وهو واقف أمام الناس، وهذا في منتهى الإفراط والتفريط فيما نسب إليه صلوات الله عليه.
روى البخاري في صحيحه في باب (من الكبائر أن لا يستتر من بوله) عن ابن عباس قال:
(مر النبي (صلى الله عليه وآله) بحائط من حيطان المدينة أو مكة، فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) يعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال: بلى كان أحدهما لا يستتر من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة).
وفي رواية أخرى كما في الصحيح عن ابن عباس قال: (مر النبي (صلى الله عليه وآله) بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما احدهما فكان لا يستتر من البول...)(58).
هذا ما ورد في اصح الكتب عند أهل السنة من أن عدم التستر أثناء البول، من الكبائر الموجبة للعذاب، وأن النبي (صلى الله عليه وآله) الذي أدبه ربه سبحانه أحسن تأديب، وإنه لعلى خلق عظيم بنص القرآن، وإن خلقه القرآن، يبول وهو واقف أمام الناس، وهذا في منتهى الإفراط والتفريط فيما نسب إليه صلوات الله عليه.
والسلام على شيعة أمير المؤمنين
أحمد
نحن هنا نتحدث عن شبهة البول قائما .. ولا نتكلم في موضوع التطهرم البول
أم أنكـ تريد القول بأننا نقول أن النبي لم يكن يتطهر من بوله ؟؟؟؟؟ إن كنت تقول ذلكـ إئت بالدليل .. فنحن لم نقل أن النبي لم يتطهر من البول ..بل قلنا انه بال قائماً.
لكن للزيادة أقول لك ان هذه الرواية
تدل على ان النبي لم يكن عنده حياء (والعياذ بالله) لأن حذيفة لما أعرض عن النبي (صلى الله عليه وآله)، حياء منه، أشار إليه ليقوم عند عقب النبي (صلى الله عليه وآله)، وهذه يدل على أن حياء حذيفة يفوق حياء النبي (صلى الله عليه وآله). وأكثر من ذلك فان النبي (صلى الله عليه وآله) لم يكن يتحرج من أن ينظر إلى عورته (صلى الله عليه وآله) فكانت عورته محط الانظار