نحن نقول:
انتم بنيتم عقائدكم فقط على أحاديث نقلت من راوي لراوي
و غيبتم العقل و عطلتموه.
حياك الله اخي خادم المرتضى
وياترى هل وضعوا الراويه قيد الفحص والعرض على القران الكريم
ام فسروا القران وحوروه وفسروه على ضوء الروايه
بمعنى الثقل الاكبر هي الروايه لا القران
حميد الغانم
ولا ادري ما السبب في النزززززززززززززززززوووووووووووووووووووووووووووووو ول هذا
ممكن وهابي يشررررررررررررررررررررررررررحلي ليش ينزل الله حسب زعهمهم
حميد الغانم
فمادام شابا امردا يتباهى بشعره الاجعد فمن حقه ان ينزل للبحث عن شابة بمستوى جماله وهوكما يبدو لايثق بذوق عباده فينزل ليتفحصها بنفسه غير انه لحد اللحظة لم يحظ بواحدة و الا لسمعنا اصوات الاطيط تصدر من عرشه الذي يجلس فوقه دون كم وكيف غير انه يفضل مقدار اربة اصابع وايضا دون كم وكيف بل هي اصابع تليق بشأنه ...بل ربما هي اصابع بمقدار حجم اصابعه التي يداعب بين كل اصبعين منهما الكواكب والنجوم فتصوروا المساحة الكبيرة المتبقية من عرشه بعدما يجلس فوقه..
ومسكين شابهم الامرد الذي لا يضامون في رؤيته اذ يرونه كما يرون البدر ((تماما)) فقد آل به العشق والهيام وهو يتنزل في السماء الدنيا باحثا عن معشوقته حتى ضاع بين توقيتات اقطار الارض المحلية فعلق على مدار الساعة في السماء الدنيا فما ان يتخلص من ثلث اخير لليل حتى يدخل في ثلث اخر تاركا عرشه ومن يحمله فوقه بل تاركا كثيرا من النبيين الذين وضع مقاماتهم في طبقات السماوات كما يزعم عباده ...
وضياعه في دائرة الزمان الارضية رغم انتماءه الى السماء وان كانت الدنيا منها افقده هيبة العلو حتى ان بعضا ممن يعبدونه لن يتعرفوا عليه عندما يأتيهم بشحمه ولحمه فيقول انا ربكم فيقولون له لست ربنا فيكشف لهم عن ساقيه اللتان كما يبدو لا زالتا تتمتعان بالعلو الدال على انهما ساقا ربهم فيعرفونه من علياء ساقيه لا من علياءه هو...
فلا استغرب ان يكون نزوله على رأسه في حين تبقى قدماه التي يضعهما في جهنم ((على ذمة ابي هريرة)) لتقول قط قط متعلقتان الى الاعلى
صدق امير المؤمنين وسيد الموحدين اذ يقول واصفا رب العزة سبحانه وتعالى (( ليس لأوليته ابتداء ولا لأزليته انقضاء هو الاول لم يزل والباقي بلا اجل خرت له الجباه ووحدته الشفاه حد الاشياء عند خلقه لها ابانة له من شبهها لا تقدره الاوهام بالحدود والحركات ولا بالجوارح والادوات لا يقال له متى ولا يضرب له امد بحتى لا محجوب فيحوى ولا شبح فيتقضى الظاهر لا يقال مما والباطن لا يقال فيما لم يقرب الاشياء بألتصاق ولم يبعد عنها بأفتراق لا يخفى عليه من عباده شخوص لحظة ولا ازدلاف ربوة ولا انبساط خطوة في ليل داج ولا غسق ساج يتفيأ عليه القمر المنير وتعقبه الشمس ذات النور في الافول والكرور وتقلب الازمنة والدهور...
قبل كل غاية ومدة وكل احصاء وعدة ...
تعالى عما ينحله المحددون من صفات الاقدار ونهايات الاقطار وتأثل المساكن وتمكن الاماكن فالحد لخلقه منسوب ولغيره مضروب))
اللهم انا نؤمن بأله امير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله وسلامه عليه ونكفر برب ينزل ويصعد ويهرول ويلعب
التعديل الأخير تم بواسطة حالم في الخريف ; 14-11-2010 الساعة 02:34 AM.
حياك الله اخينا الفاضل جينيس انت فسرت واتعبت نفسك لم تقل لنا سبب الهبوط والنزول كما تسميه ممكن تشرح لنا ورجاء اخوي لا تتبع نهج السلفيه السابقيه في كثره الكلام في الرد ليكن الرد مختصرا واضحا نبدا من السؤال التالي 1- هل حقيقه ثابته عندكم ان الله لينزل في كل ليله جمعه من السماء السابعه الى السماء الدنيا او يهبط ام لا نريد الاجابه على قدر السؤال وعلى قدر اجابتك نحاورك همسه لك اخي الفاضل اليوتيوب وغيره من السيديات وغيرها غير ملزمه لا لي ولا لك لانه اصل الحوار ان تسالني اقبل بهذا او لا اقبل ان قبلت اعرض بعدها اليوتيوب انظر انا سالتك سؤالا واضحا هل تقبل بهذا الحديث الهبوط او النزول قلم نعم اقبل وهات الحديث قل لا اقبل وهات الحديث الصحيح دعائي لك اخي الفاضل حميد الغانم ينتظرك
أخي في الإسلام..
لا أحد يدعي بأنه يستطيع معرفة الله حقا و يحيط به. نحن نعتقد بأن أساس معرفته هو أنك لن تستطيع ذلك
نحن نعتقد بأن هناك صفات لا تنطبق على الله عز و جل, منها تجسيمكم له
و ننزهه عن ذلك. و هذه اول معرفته.
أخي..
حين تسمع أحد الخطباء منفعلا يقول "لا تقول فقط يا الله بل قل يا الله يا محمد او يا الله يا علي"
هو قطعا يقصد إطلب من رب هؤلاء الأخيار لا من ربك أنت و من هم على أعتقادك في التوحيد
لأن صدقا ربي ليس كربك انت!
هذا الخطاب موجة لبني إسرائيل. حين طلبوا من كليم الله موسى عليه السلام ان يروا الله عز وجل و تعالى الله عن ذلك. و طلبهم كان رؤية بصرية حسية.
نحن نؤمن بأن موسى عليه السلام يعتقد بما نعتقد, بأن ذلك مستحيل. لذلك سبب طلبه رؤية الله هو بضغط من قومه و ليس منه عليه السلام و الدليل قوله عز و جل : ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً )
و دليلنا هو قول إمامنا علي بن موسى الرضا عليه السلام
في التوحيد للصدوق حديث 24 باب ما جاء في الرؤية:
قال عليّ بن محمّد بن الجهم : حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا عليّ بن موسى (عليهما السلام) ، فقال له المأمون : يا بن رسول الله أليس من قولك انّ الأنبياء معصومون؟
قال: بلى، فسأله عن آيات من القرآن، فكان فيما سأله أن قال له: فما معنى قول الله عزّ وجلّ (ولما جاء موسى لميقاتنا وكلّمه ربّه قال ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني) كيف يجوز أن يكون كليم الله موسى بن عمران (عليه السلام) لا يعلم أنّ الله تعالى ذكره لا تجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال ؟
فقال الرضا (عليه السلام): إنّ كليم الله موسى بن عمران (عليه السلام) علم أنّ الله تعالى عن أن يرى بالأبصار، ولكنّه لما كلّمه الله عزّ وجلّ وقرّ به نجيّاً ، رجع إلى قومه فأخبرهم أنّ الله عزّ وجلّ كلّمه وقرّبه وناجاه، فقالوا : لن نؤمن لك حتى نسمع كلامه كما سمعت ، وكان القوم سبعمائة ألف رجل ، فاختار منهم سبعين ألفاً، ثمّ اختار منهم سبعة آلاف ثمّ اختار منهم سبعمائة ثمّ اختار منهم سبعين رجلاً لميقات ربّه، فخرج بهم إلى طور سينا، فأقامهم في سفح الجبل، وصعد موسى (عليه السلام) إلى الطور وسأل الله تبارك وتعالى أن يكلّمه ويسمعهم كلامه ، فكلّمه الله تعالى ذكره وسمعوا كلامه من فوق وأسفل ويمين وشمال ووراء وأمام، لأنّ الله عزّ وجلّ أحدَثه في الشجرة، ثمّ جعله منبعثاً منها حتى سمعوه من جميع الوجوه،
فقالوا: لن نؤمن لك بأنّ هذا الذي سمعناه كلامَ الله حتى نرى الله جهرةً، فلما قالوا هذا القول العظيم واستكبروا وعتوا بعث الله عزّ وجلّ عليهم صاعقةً فأخذتهم بظلمهم فماتوا، فقال موسى: يا ربّ ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم وقالوا: إنّك ذهبت بهم فقتلتهم لأنّك لم تكن صادقاً فيما ادّعيت من مناجاة الله إيّاك، فأحياهم الله وبعثهم معه،
فقالوا : إنّك لو سألت الله أن يريك أن تنظر إليه لأجابك وكنت تخبرنا كيف هو فنعرفه حقّ معرفته ، فقال موسى (عليه السلام) : يا قوم إنّ الله لا يرى بالأبصار ولا كيفية له ، وإنّما يعرف بآياته ويعلم باعلامه، فقالوا : لن نؤمن لك حتى تسأله ، فقال موسى (عليه السلام) : ياربّ إنّك قد سمعت مقالة بني إسرائيل وأنت أعلم بصلاحهم ، فأوحى الله جلّ جلاله إليه : يا موسى إسألني ما سألوك فلن أؤاخذك بجهلهم ، فعند ذلك قال موسى (عليه السلام) : (( ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن أنظر إلى الجبل فإن استقرَّ مكانه فسوف تراني فلمّا تجلّى ربّه للجبل (بآية من آياته) جعله دكّاً وخرَّ موسى صعقاً فلمّا أفاق قال سبحانك تبت إليك )) , يقول : رجعت إلى معرفتي بك عن جهل قومي ـ وأنا أوّل المؤمنين) منهم بأنّك لا ترى .
فقال المأمون : لله درّك يا أبا الحسن
نحن لا نتعارض مع القرآن الكريم أبدا
لكن الإختلاف بيننا و بينكم هو في..
من يفسر لنا القرآن الكريم؟
من نتبع حتى لا نجسم و نهلك؟
حتى لا نجسم و نغرق في الضلال؟
نحن نتبع العترة موطن العلوم كلها أهل بيت النبي بطلب منه صلى الله عليه و آله و سلم بأمر من الحق اللطيف الخبير الذي لا تدركه الأبصار
و هذا هو الصراط المستقيم
قال تعالى: { أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
الآن هل علمت مصداق هذه الآيه و على من تنطبق؟
استغفر الله العظيم
هل فعلا عندهم في عقيدتهم كذا ........<<مستغربه
السؤال الي يطرح نفسه بما ان عقيدتهم حسبنا كتاب الله هل توجد ايه صريحه في القران الكريم تدعم ما يفترون على الله وماهي هذه الايه
يعطيكم العافيه ع الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة مناف ; 15-11-2010 الساعة 03:36 AM.
حياكم الله المناف
لا يوجد في القران ما يدلل على النزول او الهبوط
بل يوجد نقيضه تماما
لانه الحديث الثابت عندنا نحن الشيعه ان اللله لينزل ملكا
ينزل ملكا من الملائكه
حاشاه رب العباد وهو القائل
تعالى الله عما يصفون
كلما وصفوا فانه يتعالى ويتعالى ولن يصلوا
ننتظر ان يجيبوا
حميد الغانم