1 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره ، وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم ، أو : نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم .
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7199
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2 - دخلنا على عبادة بن الصامت وهو مريض ، قلنا : أصلحك الله ، حدث بحديث ينفعك الله به ، سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه ، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، إلا أن تروا كفرا بواحا ، عندكم من الله فيه برهان .
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7055
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
3 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة . في العسر واليسر . والمنشط والمكره . وعلى أثرة علينا . وعلى أن لا ننازع الأمر أهله . وعلى أن نقول بالحق أينما كنا . لا نخاف في الله لومة لائم .
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1840
خلاصة حكم المحدث: صحيح
4 - دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعناه . فكان فيما أخذ علينا ، أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا ، وأثرة علينا . وأن لا ننازع الأمر أهله . قال ( إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان ) .
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1840
خلاصة حكم المحدث: صحيح
6 - عن عبادة بن الصامت وكان أحد النقباء قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بيعة الحرب ، وكان عبادة من الاثني عشر الذين بايعوا في العقبة الأولى على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكرهنا وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 23/272
خلاصة حكم المحدث: صحيح [يعني في إسناده]
8 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقول أو نقوم بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 23/271
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
10 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بيعة الحرب وكان من الاثني عشر الذين بايعوا بيعة العقبة الأولى على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكرهنا وألا ننازع الأمر أهله وأن نقول الحق حيثما كان لا نخاف في الله لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 4/91
خلاصة حكم المحدث: صحيح مشهور
11 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره والأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقول الحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2333
خلاصة حكم المحدث: صحيح
12 - بايعنا رسول الله على السمع و الطاعة في العسر و اليسر و المنشط و المكره و على أثرة علينا و أن لا ننازع الأمر أهله
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1029
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط الشيخين
13 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة ، في اليسر والعسر ، والمنشط والمكره ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، وأن نقول : - أو نقوم - بالحق حيث كنا ، لا نخاف لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 4162
خلاصة حكم المحدث: صحيح
14 - بايعنا رسول الله ، على السمع والطاعة ، في العسر واليسر ، والمنشط والمكره ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، وعلى أن نقول بالحق حيث كنا
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 4163
خلاصة حكم المحدث: صحيح
15 - بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة ، في عسرنا ويسرنا ، ومنشطنا ومكرهنا ، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله ، وعلى أن نقول بالعدل أين كنا ، لا نخاف في الله لومة لائم
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 4164
خلاصة حكم المحدث:صحيح
هذا الحديث صححوه علمائهم
و ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم وخاصة انهم صححوا و حسنوا هذا الحديث
بل ابن تيمية قد برر لابي بكر بتبرير غريب و انظروا الى تبريره و سخافة ابن تيمية و كذبه و خداعه لابن جلدته :
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 291.
ونحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء
وأما إقدامه عليهم أنفسهم بأذى فهذا ما وقع فيه قط باتفاق أهل العلم والدين وإنما ينقل مثل هذا جهال الكذابين ويصدقه حمقى العالمين الذين يقولون إن الصحابة هدموا بيت فاطمة وضربوا بطنها حتى أسقطت
هل الامام علي عليه السلام و فاطمة الزهراء عليها السلام حرامية و العياذ باللة ؟؟؟