مصنف عبد الرزاق:
17040 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن بن المسيب قال غرب عمر بن أمية بن خلف في الشراب إلى خيبر فلحق بهرقل فتنصر قال عمر لا أغرب بعده مسلما ابدا . http://www.islamww.com/booksww/book_...d=935&id=19070
وهناك صحابي آخر كما نقله الدارقطني:
عبد اللّه بن محمد بن زياد ، نا أحمد بن منصور ، نا عبد الرزاق ، أنا معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن أم حبيبة أنها كانت عند عبد الله بن جحش فهلك عنها وكانت ممن هاجر إلى أرض الحبشة ، فزوجها النجاشي رسول اللّه (ص) وهي عندهم بأرض الحبشة قال الرمادي كذا قال عبد الرزاق : وإنما هو عبيد اللّه بن جحش الذي مات على النصرانية
قلت السند حسن
الصحابي عبيد الله إبن جحش مات كافرا نصرانيا .
الحاكم النيسابوري
- المستدرك - كتاب معرفة الصحابة -
رقم الحديث : ( 6768 )
6852 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : عبد اللّه بن أبي أسامة الحلبي ، ثنا : حجاج بن أبي منيع ، عن جده ، عن الزهري ، قال : فتزوج رسول اللّه (ص) أم حبيبة بنت أبي سفيان ، وكانت قبله تحت عبيد اللّه بن جحش الأسدي أسد خزيمة ، فمات عنها بأرض الحبشة وكان خرج بها من مكة مهاجراً ، ثم إفتتن وتنصر ، فمات وهو نصراني ، وأثبت اللّه الإسلام لأم حبيبة والهجرة ، ثم تنصر زوجها ومات وهو نصراني وأبت أم حبيبة بنت أبي سفيان أن تتنصر ، وأتم اللّه تعالى لها الإسلام والهجرة حتى قدمت المدينة فخطبها رسول اللّه (ص) فزوجها إياه عثمان بن عفان ، قال الزهري : وقد زعموا أن النبي (ص) كتب إلى النجاشي فزوجها إياه وساق عنه أربعين أوقية.
الطبراني
- المعجم الكبير -
باب الياء
18111 - حدثنا : محمد بن عمرو بن خالد الحراني ، ثنا : أبي ، ثنا : إبن لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير ، في تسمية من هاجر إلى أرض الحبشة مع جعفر بن أبي طالب من بني أسد بن خزيمة عبيد اللّه بن جحش بن رئاب ، مات بأرض الحبشة نصرانياً ومعه أم حبيبة بنت أبي سفيان ، وإسمها رملة ، فخلف عليها رسول اللّه (ص) : أنكحه إياها عثمان بن عفان بأرض الحبشة ، وأم حبيبة أمها صفية بنت أبي العاص ، أخت عفان بن أبي العاص ، عمة عثمان بن عفان.
إبن حجر
-فتح الباري -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 145 )
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
- .... وهاجرت أم حبيبة وهي بنت أبي سفيان في الهجرة الثانية مع زوجها عبيد الله بن جحش ، فمات هناك ويقال : إنه قد تنصر وتزوجها النبي (ص) بعده ....
( الصحابي عبدالله إبن أبي السرح كاتب الرسول المرتد )
سنن أبي داود -
الحدود - الحكم فيمن إرتد -
رقم الحديث : ( 3792 )
- حدثنا : أحمد بن محمد المروزى ، ثنا : علي بن الحسين بن واقد ، عن أبيه ، عن يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، قال : كان عبد الله بن سعد بن أبى سرح يكتب لرسول الله (ص) فأزله الشيطان ، فلحق بالكفار ، فأمر به رسول الله (ص) : إن يقتل يوم الفتح ، فإستجار له عثمان بن عفان ، فأجاره رسول الله (ص).
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) -
رقم الصفحة : ( 196 )
- أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ إملاءً ، ثنا : بكر بن محمد الصيرفى بمرو ، ثنا : ابراهيم بن هلال ، ثنا : علي بن الحسن بن شفيق ، ثنا : الحسين إبن واقد ، عن يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال : كان عبد الله بن أبى سرح يكتب لرسول الله (ص) فأزله الشيطان فلحق بالكفار فأمر به رسول الله (ص) : إن يقتل فإستجار له عثمان (ر) فأجاره رسول الله (ص).
إبن حجر -
الإصابة - الجزء : ( 4 )
- رقم الصفحة : ( 95 )
- ومن طريق يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن بن عباس قال : كان عبد الله بن سعد بن أبي سرح يكتب للنبي (ص) فأزله الشيطان فلحق بالكفار فأمر به رسول الله (ص) : أن يقتل يعني يوم الفتح فإستجار له عثمان فأجاره النبي (ص) ، وأخرجه أبو داود ، وروى بن سعد من طريق بن المسيب قال : كان رجل من الأنصار نذر إن رأى بن أبي سرح أن يقتله.
تعليقي الخاص :
الصحابة كلهم الله مرضي عليهم واستحالة صحابي يدخل النار حتى لو تنصر
يتقاتلون يشربون الخم يزنون يشتمون بعض يقاتلون بعضهم بعضاً و يرتدون عن الإسلام المهم الله تعالى رضي عنهم وأرضاهم وكلهم في الجنة لقوله تعالى ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ).