الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
الشكر موصول ومتواصل لكل من شارك هنا وعبر
وشكراً خاصاً لكل من أقر وأتبع الرسول صلى الله عليه وآله في أمره عن ربه تعالى وآمن بما أنزل الله تعالى إلى رسوله وتنصيبه لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بأمرة المؤمنين وخليفة رسول رب العالمين ووصياً هادياً لأمه من بعده
ثبتنا الله تعالى وأيكم والجميع على ما هدانا إليه من ولاية الطيبين الطاهرين والبرآءة من الظالمين والمنافقين من الأولين والآخرين