[رافضي عنواني]

الان على قناة صفية
الفتلاوي يمدح ابا بكر هههه ويقول خصه الله بخاصية حيث ذكره في صحبة النبي في القران صحبة مفردة
وذكر اية الغار وقال هذا النهي ليس عن خوف



فنقول ان الله ذكر في سورة الكهف المؤمن وصاحبه الكافر ايضا بصيغة مفردة كلاهما معا
(قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا)
فهنا كافر ومؤمن كلاهما معا
فالصحبة ليس فيها خير والمعية كذلك
فالقران يخاطب المشركين(وما صاحبكم بمجنون) فقال على النبي هو صاحبهم

اما النهي
فاصلا ما ثابت ان ابا بكر في الغار
وهذا الني ليس كنهي الله للانبياء لان الانبياء عندهم عصمة تحميهم من كل سوء فلا يظن احدهم ان النهي في القران اكثره للصالحين لان ابا بكر ما ثبت صلاحه اصلا وله شيطان يعتريه فاي صالح يعتريه شيطان
فيا ترى ما هي دواعي حزنه لماذا خاف
قالوا من اجل النبي اذا من اجل النبي لماذا نهاه النبي لان النبي لا ينهى عن صلاح
والموضوع طويل

لكن الفتلاوي هو عراقي كما قالوا وهو في العراق وهذا المركز موجود في عهد صدام واغلق بعد السقوط لانه يريد حسب زعمهم ان يقرب بين الطائفتين
يا ترى لماذا اغلقوه؟
وفي عهد صدام مركز يقوده شيعي من اين ياخذ المساعدات؟
وهل للشيعة مراكز في عهد صدام ونحن اهل العراق ما رايت هذا الا ان يكون بعثي

والله المستعان