اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهزم اعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتم تقولون بان الرسول (ص) قد سحر
وانا الان اريد ان اعرف من الي وصل لكم المعلومة وكم المدة الي كان فيها الرسول(ص) مسحور
اقول يادعبل هداك الله
لو انت مطلع على مافي كتبك لم تكتب الموضوع
فارجع اليها وانظر ماذا جاء فيها وهل سُحِر رسول الله صلى الله عليه وسلم ام لا ؟ وانا اعرف ان مافي كتبك منقول من كتب اهل السنة ولكن بتصرف
لن اذكر المصادر فانتم اولى بالبحث
واتعجب ممن يعقب على الموضوع
اقرأوا كتبكم اولا 0
اقول يادعبل هداك الله
لو انت مطلع على مافي كتبك لم تكتب الموضوع
فارجع اليها وانظر ماذا جاء فيها وهل سُحِر رسول الله صلى الله عليه وسلم ام لا ؟ وانا اعرف ان مافي كتبك منقول من كتب اهل السنة ولكن بتصرف
لن اذكر المصادر فانتم اولى بالبحث
واتعجب ممن يعقب على الموضوع
اقرأوا كتبكم اولا 0
لاباس بس ممكن تجاوب
وانا الان اريد ان اعرف من الي وصل لكم المعلومة وكم المدة الي كان فيها الرسول(ص) مسحور
لاباس بس ممكن تجاوب
وانا الان اريد ان اعرف من الي وصل لكم المعلومة وكم المدة الي كان فيها الرسول(ص) مسحور
ماوصل الينا من معلومه هو كما ورد في صحيح البخاري رحمه الله
اما التفاصيل فسأل عنها المجلسي في بحار الأنوار حيث قال :
طب، [طب الأئمة عليهم السلام] محمد بن جعفر البرسي عن محمد بن يحيى الأرمني عن محمد بن سنان عن المفضل عن أبي عبد الله ( ع ) قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه إن جبرئيل ( ع ) أتى النبي ( ص ) و قال له يا محمد قال لبيك يا جبرئيل قال إن فلانا اليهودي سحرك و جعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني إلى البئر أوثق الناس عندك و أعظمهم في عينك و هو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال فبعث النبي ( ص ) علي بن أبي طالب ( ع ) و قال انطلق إلى بئر أزوان فإن فيها سحرا سحرني به لبيد بن أعصم اليهودي فأتني به قال علي ( ع ) فانطلقت في حاجة رسول الله ص فهبطت فإذا ماء البئر قد صار كأنه ماء الحنا من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت إلى أسفل القليب فلم أظفر به قال الذين معي ما فيه شيء فاصعد فقلت لا و الله ما كذبت و ما كذبت و ما نفسي به مثل أنفسكم يعني رسول الله ( ص ) ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فأتيت النبي ( ص ) فقال افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها إحدى و عشرون عقدة و كان جبرئيل ( ع ) أنزل يومئذ المعوذتين على النبي ( ص ) فقال النبي يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين ع كلما قرأ آية انحلت عقدة حتى فرغ منها و كشف الله عز و جل عن نبيه ما سحر به و عافاه .
بحار الانوار ج92 الباب 96 الدعاء لدفع السحر و العين ص125-126
ماوصل الينا من معلومه هو كما ورد في صحيح البخاري رحمه الله
اما التفاصيل فسأل عنها المجلسي في بحار الأنوار حيث قال :
طب، [طب الأئمة عليهم السلام] محمد بن جعفر البرسي عن محمد بن يحيى الأرمني عن محمد بن سنان عن المفضل عن أبي عبد الله ( ع ) قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه إن جبرئيل ( ع ) أتى النبي ( ص ) و قال له يا محمد قال لبيك يا جبرئيل قال إن فلانا اليهودي سحرك و جعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني إلى البئر أوثق الناس عندك و أعظمهم في عينك و هو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال فبعث النبي ( ص ) علي بن أبي طالب ( ع ) و قال انطلق إلى بئر أزوان فإن فيها سحرا سحرني به لبيد بن أعصم اليهودي فأتني به قال علي ( ع ) فانطلقت في حاجة رسول الله ص فهبطت فإذا ماء البئر قد صار كأنه ماء الحنا من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت إلى أسفل القليب فلم أظفر به قال الذين معي ما فيه شيء فاصعد فقلت لا و الله ما كذبت و ما كذبت و ما نفسي به مثل أنفسكم يعني رسول الله ( ص ) ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فأتيت النبي ( ص ) فقال افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها إحدى و عشرون عقدة و كان جبرئيل ( ع ) أنزل يومئذ المعوذتين على النبي ( ص ) فقال النبي يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين ع كلما قرأ آية انحلت عقدة حتى فرغ منها و كشف الله عز و جل عن نبيه ما سحر به و عافاه .
بحار الانوار ج92 الباب 96 الدعاء لدفع السحر و العين ص125-126
مدى صحت الروايه يردو عليك باقي الاخوان
والان اعيد عليك السؤال من وصل لكم المعلومة وكم المدة التي سحر فيها الرسول (ص)
والان اعيد عليك السؤال من وصل لكم المعلومة وكم المدة التي سحر فيها الرسول (ص)
يبدو انك تفاجأت وترى يمكن تجد هذا الكلام في تفسير المعوذتين 0000
وعلى العموم اعرف سلفا ان الرواية لاتخلو من احدى الحالات التالية :
ضعيفه - مكذوبه - مرسله او منقطعة السند
اما الاسئلة الاخرى فلا ارى لها موضعا 0
يبدو انك تفاجأت وترى يمكن تجد هذا الكلام في تفسير المعوذتين 0000
وعلى العموم اعرف سلفا ان الرواية لاتخلو من احدى الحالات التالية :
ضعيفه - مكذوبه - مرسله او منقطعة السند
اما الاسئلة الاخرى فلا ارى لها موضعا 0
وهل تريد أن تستدل علينا بالروايات المكذوبة والمرسلة !!
يبدو انك تفاجأت وترى يمكن تجد هذا الكلام في تفسير المعوذتين 0000
وعلى العموم اعرف سلفا ان الرواية لاتخلو من احدى الحالات التالية :
ضعيفه - مكذوبه - مرسله او منقطعة السند
اما الاسئلة الاخرى فلا ارى لها موضعا 0
يا سفن اب قصدي يارايق اتفاجى من ماذا هداك الله فلو انك تاتي بدليل من كتبنا وفيه مخالفه لكلام الله فاني لا اعترف بدليلك فهمت او بعدك
والان خليك رجال وجاوب من وصل لكم المعلومة وكم المدة التي سحر فيها السول (ص)
انت تعرف انك اذاجاوبت فانك سوف تكون في موقف حرج قصدي معتقدكم الهش وليس هده الامر بغريب عليكم فانتم تجراتم على الله فالامر عندكم عادي ان تتجراو على رسوله (ص)
ماوصل الينا من معلومه هو كما ورد في صحيح البخاري رحمه الله
اما التفاصيل فسأل عنها المجلسي في بحار الأنوار حيث قال :
طب، [طب الأئمة عليهم السلام] محمد بن جعفر البرسي عن محمد بن يحيى الأرمني عن محمد بن سنان عن المفضل عن أبي عبد الله ( ع ) قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه إن جبرئيل ( ع ) أتى النبي ( ص ) و قال له يا محمد قال لبيك يا جبرئيل قال إن فلانا اليهودي سحرك و جعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني إلى البئر أوثق الناس عندك و أعظمهم في عينك و هو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال فبعث النبي ( ص ) علي بن أبي طالب ( ع ) و قال انطلق إلى بئر أزوان فإن فيها سحرا سحرني به لبيد بن أعصم اليهودي فأتني به قال علي ( ع ) فانطلقت في حاجة رسول الله ص فهبطت فإذا ماء البئر قد صار كأنه ماء الحنا من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت إلى أسفل القليب فلم أظفر به قال الذين معي ما فيه شيء فاصعد فقلت لا و الله ما كذبت و ما كذبت و ما نفسي به مثل أنفسكم يعني رسول الله ( ص ) ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فأتيت النبي ( ص ) فقال افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها إحدى و عشرون عقدة و كان جبرئيل ( ع ) أنزل يومئذ المعوذتين على النبي ( ص ) فقال النبي يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين ع كلما قرأ آية انحلت عقدة حتى فرغ منها و كشف الله عز و جل عن نبيه ما سحر به و عافاه .
بحار الانوار ج92 الباب 96 الدعاء لدفع السحر و العين ص125-126
السند فيه جهالة محمد بن جعفر البرسي وكذا أحمد بن يحيى الأرمني ، وأما محمد بن سنان فقد قال عنه النجاشي : " وهو رجل ضعيف جدا لا يعول عليه ولا يلتفت إلى ما تفرد به " (2) .
وقال عنه الشيخ : " محمد بن سنان له كتب وقد طعن عليه وضعف ... وله كتاب النوادر وجميع ما رواه إلا كان فيها من تخليط أو غلو " (3) .
هذا حال الروايات ، وإليك فيما يلي رأي علماء الطائفة .
رأي علماء الشيعة في الأمر
قال الشيخ الطوسي في ( التبيان ) : " ولا يجوز أن يكون النبي (ص) سحر على ما رواه القصاص الجهال ، لأن من يوصف بأنه مسحور فقد خبل عقله ، وقد أنكر الله تعالى ذلك في قوله تعالى ( وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا ) ، ولكن يجوز أن يكون بعض اليهود اجتهد في ذلك فلم يقدر عليه ، فأطلع الله نبيه على ما فعله حتى استخرج ما فعلوه من التمويه ، وكان دلالة على صدقه ومعجزة له " (4) .
(2) فهرست النجاشي ص 328 .
(3) فهرست الشيخ ص 143 .
(4) التبيان في تفسير القرآن ج10 ص 434 .