|  | 
| 
| 
| عضو جديد 
 |  | 
رقم العضوية : 21554
 |  | 
الإنتساب : Aug 2008
 |  | 
المشاركات : 53
 |  | 
بمعدل : 0.01 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
يتيمة آل مُحمد
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 01-06-2009 الساعة : 07:09 PM 
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد
 [ مشاهدة المشاركة ] |  | يا مجهول الإسم 
 
 كما استدليت علينا بالبخاري والبخاري لا يستدل به علينا 
 لأنه حجة عليك لا علينا 
 إذا يجب عليك قبول إستدلالي عليك بما روي عن أئمتنا 
 يقول الامام الباقر (ع): (بني الإسلام على خمسة أشياء، على الصلاة والزكاة، والحج والصوم والولاية)، فقال زرارة: وأي شيء من ذلك أفضل، فقال الإمام: (الولاية لأنها مفتاحهن والوالي هو الدليل عليهن)، وقال الصادق(ع): (من أقام فرائض الله واجتنب محارم الله وأحسن الولاية لأهل بيتي، وتبرأ من أعداء الله فليدخل من أي أبواب الجنة شاء). 
 وهذه من كتبكم تفضل: 
 8 - آية المائدة 55 : قال الله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
 
 روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .  
 
 وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .  
 
 وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية ( 1 ) . 
 وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي * اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ( 2 )، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ( 3 ) ، وإنيا محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ، أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .  
 قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( 4 ) . 
 
 ( 1 ) فضائل الخمسة 2 / 13 - 15 .( 2 ) سورة طه : آية 25 - 32 .
 ( 3 ) سورة القصص : آية 35 .
 ( 4 ) نور الأبصار ص 77 .
 |  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان ،وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا). صدق رسول الله
 أخي في رأيك هذا الحديث ليس صحيح.
 
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |