قال في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص250: (وأما الجسم فنقول: ماذا تريدون بالجسم؟ أتريدون أنه جسم مركب من عظم ولحم وجلد ونحو ذلك، فهذا باطل ومنتف عن الله , لأن الله ليس كمثله شئ وهو السميع البصير. أم تريدون بالجسم ما هو قائم بنفسه متصف بما يليق به؟ فهذا حق من حيث المعنى، لكن لانطلق لفظه نفياً ولا إثباتاً). انتهى.
واما بالنسبه الى عثمان الخسيس
ينفي ابن عثيمين أن يكون الله تعالى جسماً من نوع أجسامنا مركباً من لحم وعظم، مع أنه يصحح أن يكون الله تعالى خلق آدم على صورته، وأن له يداً فيها أصابع خمسة كما تقول رواية البخاري، أو ستة كما تقول رواية أحمد!
اما قولهم في ا لله خمسه او سته او سبه اصابع
الاخ علوي الصموود ابان ذالك وان ارتي سوف اضع لكي رابط الموضوع
العرض الشجري